كلمة أخيرة قبل ان اترك هنا
فى الجزائر كان رجل بأمة كاملة أحسبه كذلك و لا ازكيه على الله
و هو الامير عبد القادر الجزائرى
الذى قرأت سيرته عندما كنت صبيا صغيرا و كم اعجبت به
و كيف كان يقوم بالليل قارئا للقرآن مجاهدا المحتل فى النهار
و هذا الرجل كان فعلا لا يقل بطولة و شرفا عن شيخ المجاهدين عمر المختار
"و الخير فى و فى أمتى الى يوم القيامة"
كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم
و كذب من قال غير ذلك