أنا ما أعجبني في هذا الطرح هو خاتمته، فالكاتبة بدأت بشجب عادة الفخر بأشياء لا فضل لنا فيها ثم انتهت بارتكاب نفس الجرم، وهو افتخارها بكونها.......... مخلوقة.
الله يعفو.
أما قاع "الطارو" فليس فيه سوى تخاريف عنصرية استئصالية كتبت لما صار العرب يخشون على سلطانهم بعد أن اعتنق الإسلام شعوب أكثر تحضرا فصارت تنافسهم الرياسة.
"أين الافضلية و حنا نشوفو هادو اقل الناس تمدنا و ابعدهم عن روافد الحضارة و اقربهم الى روح التوحش و السلوك البدائي". يقول أحدهم.
الحق أقول لكم : مضمون الخطاب أكبر دليل على ××× الطرح و ×× بميزان العدالة الإلهية.
يكفيني فخرا أنني أكتب ردي، وكأس شاي بجانبي على الطاولة.
__________________
"Noble sois de la montaña no lo pongais en olvido"
|