و تأبى المعالم إلا أن تكتم عني الحقيقة و تدير بوجهها عني بملامح أقرأ فيها حيرتي...
لأجعل رأسي بين يداي و كأنني أتوسم انفجاره من متاهة أتوسطها..و صمت ذاكرة...، و نسيان
نص وردي ابحرنا به في عوالم الذكريات ولكنها ذكريات جميلة للمبدع علي ابعده الله عن الابحار في العوالم الحزينة
|