المشكلة أخي زهير أننا كعرب منقسمون قسمني
ملكيات و إمارات، و جمهوريات
فأما الملكيات و الإمارات فأمرها متفق عليه، و هي نشأة الملك أو الأمير و في فمه ملعقة من ذهب
و أما الجمهوريات، فأغلب الرؤساء من تكوين عسكري، فرض عليهم الصرامة و التشدد
ما أنساهم واقعا ربما كانوا قد مروا به يوما ما
كل هذا فضلا عن الظغوطات الخارجية و سياسة التفقير التي تفرضها عليهم الدول الكبرى
من ناحية أخرى، أدولف رغم قياديته الجميلة، التي أعجبتني في كثير من النواحي
إلا أنه بالرغم من ذلك قد تناشى واقعا قد عاشه
و ليس أقل من ذلك تمييزه بين الشقر و سود الشعور، بالرغم من نشأته بين هؤلاء الأخيرين
إلا أنه ميزهم عن غيرهم كما قد مورس عليه التمييز في صغره
تحيااااااااااتي