هناك ايد خفية تعمل على زرع الفرقة والخلاف بين الدول العربية ، لان مصالحها فى تفكك العرب ، وهناك مأجورون تدفع لهم الاستخبارات الاجنبية ، لتأجيج هذه الخلافات ،
ولكن ماحدث من تقارب سعودى قطرى - بعد قطيعة اقتربت من 5 سنوات ، أفشل بعضا من هذه المخططات ، وليت القمة القادمة ، تكون بداية للتقارب بين كل من سوريا والسعودية من جهة ومصر وسوريا من جهة اخرى ، لتعود للعرب من جديد هيبتهم الضائعة
__________________
|