10-03-2008, 01:21 AM
|
#1
|
ضيف
|
عش في لحظة تمعن ......
لحظة .. كلمة كثير ما نسمعها لكن هل عشت فيها فعلاً
لحظة عش بها وفكر بها حتى لا تضع نفسك امام الريح فتمسي في مهبها......
اعزائي نسمع الغرب يقولون من يناصر المراة "المسلمات" بذات
عشت في لحظة فقلت
من يناصر المراة الغربية ؟
تلك التي تستغل يومياً
إقتباس:
حسب بحث الماجستير للباحثة جيهان البيطار حول أخلاقيات
الإعلان فقد جاء فيها :
* 93% تستخدم السيدات .
* 73% منها يتم تقديمها من خلال حركة المرأة .
* أكثر من النصف يحتوي إثارة في المضمون .
|
وهناك قضية ضد الفطرة وهي المساوة فالانثى مثل الرجل والرجل مثل الانثى
فأصبحت المراة تقوم بعمل البناء تحت الشمس واعمال المناجم
والجيش و الاضرار الناتجه ومن مجال علمي أجد الاضرار العظيمة تاتي نفسية
استمر في طرح
إقتباس:
العنف والاعتداء على المرأة
وصور الاعتداء على المرأة إما أن يكون بالضرب أو التحرشات
الغير اخلاقية أو الاغتصاب وأخيرا القتل
ولقد كشف مسح استطلاعي أعدته وزارة الداخلية البريطانية
أن 80% من ضابطات الشرطة ، أي بنسبة أربعة إلى خمسة
يتعرضن للمضايقات خلال نوبات العمل الرسمية .
هذا في حق حامية الأمن أما في حق الساهرات على مصلحة
المرضى فهناك أفعال يندى لها الجبين ..
أشارت دراسة صدرت عن جمعية علم النفس البريطانية إلى
أن 60 % من الممرضات اللاتي تم استطلاع آرائهن قد عانين
من التحرش من مرضاهن الرجال .
وقد دعت الباحثة النفسية البريطانية سارة فينيز خلال مؤتمر
لجمعية علم النفس البريطانية عقد في لندن ، إلى ضرورة
صياغة توجيهات ولوائح داخلية تلزم الممرضة بالإبلاغ عن
جميع حالات التحرش التي تعاني منها خلال العمل ، على
أمل أن يؤدي ذلك إلى الحد من تلك الظاهرة المسيئة لمهنة
التمريض ومؤامرة الصمت التي تحيط بها .
وأعلن مركز الضحايا الوطني الذي يناصر حقوق ضحايا
|
وهنا الطامة الكبرى
إقتباس:
إن معدل الاغتصاب في الولايات المتحدة أصبح يبلغ 1.3
امرأة بالغة في الدقيقة الواحدة ، أي 68000 امرأة في العام .
وأضاف المركز أن واحدة من كل ثماني بالغات في الولايات
المتحدة تعرضت للاغتصاب ليكون إجمالي من اغتصبن اثني
عشر مليونا ومائة ألف امرأة على الأقل .
ويشير المسح إلى أن 61 % من حالات الاغتصاب تمت لفتيات
تقل أعمارهن عن 18 عاماً ، وأن 29 % من كل حالات الاغتصاب
تمت ضد أطفال تقل أعمارهم عن 11 عاما.
استغلال المرأة في التجارة الجسدية
لقد استغلت المرأة هناك جسديا حتى ظهرت ظاهرة تسمى
بتجارة الرقيق الأبيض بلغت أرباحها بالملايين .
ولقد ألقت الشرطة التشيكية القبض على أربعة رجال وامرأة كانوا
يشكلون عصابة لاستدراج الفتيات التشيكيات إلى الغرب عن
طريق وعدهن بالعمل في الغناء والرقص في النوادي الليلية
مقابل رواتب مغرية فيما كان الهدف من ذلك إجبارهن على ممارسة
الدعارة أو المشاركة في تمثيل أفلام إباحية.
ويؤكد تقرير حديث لمنظمة الهجرة الدولية أنه يجري سنويا
بيع نصف مليون امرأة إلى شبكات الدعارة في العالم
وأن النساء من دول أوروبا الشرقية يشكلن ثلثي هذا العدد
أما أعمارهن فتتراوح بين الثامنة عشرة والخامسة والعشرين
وتعترف منظمة الشرطة الأوروبية ” أوروبول ” بأن تجارة
الرقيق الابيض منظمة بشكل جيد أما المنظمات غير الحكومية
المهتمة بهذه المسألة وبعض الأجهزة الأمنية في أوروبا
الشرقية فتؤكد أن الكثير من النساء يقعن في فخ الاستدراج
الذي يجري عادة عن طريق نشر إعلانات مكثفة في مختلف
الصحف في دول أوروبا الشرقية عن الحاجة إلى مربيات
أو نادلات في المطاعم أو مغنيات أو راقصات أو عارضات
أزياء للعمل في الغرب أو في بعض الدول البلقانية بعروض
مغرية.وبعد وصول الفتيات إلى أماكن العمل تصادر جوازات
سفرهن ويحتجزن لعدة أسابيع يتعرضن خلالها للإهانات
والتعذيب ثم يجبرن على ممارسة الدعارة ثم يتم بيعهن
إلى عصابات مختلفة الأمر الذي يجعل عودتهن إلى بلدانهن
أو الوصول إلى الشرطة صعبا.
و أكد خبراء في الأمم المتحدة ، أن تجارة الرقيق الأبيض ،
أصبحت تحتل المركز الثالث عالميا بين النشاطات غير المشروعة.
حرمانها من الحياة الزوجية السعيدة
في مانهاتن ” مدينة الشواذ ” المدينة الأميريكية التي اخترعت
بدعة العزاب تعيش النساء أزمة حادة .
فقد تبين من آخر إحصاء أن هنالك امرأتين تعيشان دون
زواج مقابل كل رجل أعزب ، وهذا يعني أن جيلا من
|
وهنا ....
إقتباس:
النساء يتعرضن لخطر العنوسة
وتذكر الإحصائيات العلمية أن المرأة التي يتراوح عمرها
ما بين 35ـ 39 عاما لا تتوفر لها فرص الزواج إلا بنسبة 38% فقط .
ففي نيويورك أصبح العجز في عدد الرجال الذين يمكن
الزواج منهم حادا جدا إلى درجة أن آلاف النساء الجميلات والذكيات
والناجحات أصبحن يائسات من نجاح محاولاتهن الظفر بأزواج لهن .
ولقد جعل هذا الوضع النساء الأخريات يقتنصن كل فرصة سانحة
للقاء رجال ، وإقامة علاقات معهم ، حتى دون زواج ، إلى حد
قيام بعضهن بدفع تحويشة العمر للحصول على حصة بيت
على الشاطئ تمضي فيه الصيف مع رجل ، كما أن بعضهن
يلجأن إلى الإعلان في الصحف والمجلات عن حاجتهن إلى رجال .
العجيب أن المرأة هناك هي التي تبحث عن الزوج وتحاول
جاهدة أن تكرم صديقها وخليلها حتى يقبلها زوجة له
بل وصل الأمر إلى أنها تخشى أن تفاتحه بالزواج
فيتركها ويبحث عن أخرى .
والصديق عندهم يعيش مع امرأة شهورا أو سنينا
ولا ينفق عليها ، بل هي تنفق عليه في معظم الحالات ،
وقد يغادر البيت متى شاء ، أو قد يطلب منها مغادرة بيته ،
إن كانت تعيش معه في البيت ، ولهذا فالمرأة عندهم تعيش
في قلق وخوف شديدين ، وتخشى أن يرتبط صديقها
بامرأة ثانية ويطردها ، ثم لا تجد صديقاً آخر .
|
وبعد هذه
من يُناصر المرأة الغربية ؟
الم نكتفي بنقدنا على اساس نقد باطل ؟
ونستطيع ان ننقدهم على اساس صحيح !
هذه والله اعلم
|
|
|