عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 24-02-2008, 09:02 AM   #10
ابوعامر الحربي
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 889
إفتراضي


فضيحة عبدالصمد ولاري« رسائل SMS على الهواتف


وهنا على نفس المنوال يقوم شيعةالبحرين بتابين ومدح الارهابى مغنيه
اضغط (نائب بحريني شيعى يهاجم الحكومات العربية: دم مغنية سيرسخ المقاومة ضد الصهيونية)

-------------------------------------


شمس الكويت و.. »حمار الجت«!!
..»ضعوه في سيارة مكشوفة وسيروا به من الشاطئ الشرقي للولايات المتحدة الامريكية الى الشاطئ الغربي لها حتى يبصق عليه كل مواطن امريكي«!!
قائل هذه الجملة هو الرئيس الامريكي الاسبق »جيمي كارتر« زارع الفستق والفلاح القادم من ولاية جورجيا الى سدة البيت الابيض عن الحزب الديموقراطي وحمامة السلام التي تجوب العالم حاليا لتفض النزاعات وتراقب الانتخابات وتوزع الابتسامات، اما مناسبة قول جملته »العنيفة« تلك فقد كانت حين القت عناصر من الجيش الامريكي القبض على »ارهابي« ينتمي الى حركة »طالبان« خلال مرحلة ما بعد الحادي عشر من سبتمبر ليكتشفوا بعدها انه ليس افغانيا ولا سعوديا ولا كويتيا ولا جزائريا ولا فلسطينيا الى اخر لائحة ما اصطلح على تسميتهم »بالعرب الافغان«، بل رجل امريكي الجنسية والمولد واللغة، ايرلندي الجذور وغربي التعليم ومسيحي سابق »وطالباني و.. بن لادني.. حالي!!، امريكا، بلد الوان الطيف البشرية من ابيض الى اسود الى اصفر الى احمر وحتى »الادعم« القادم من الشرق الاوسط وبلاد..:
إذا بلغ الفطام لنا صبيّي
تخر له الجبابر ساجدينا«!!

أمريكا، بلد المذاهب والفئات والاديان والطوائف والملل والنحل واليهودية والنصرانية والاسلام والبوذية والكونفوشيوسية وعبادة الشمس والقمر والافلاك والنار والبقر والملاحدة والكفرة والفجرة!! امريكا التي تفعل فيها ما تريد، وتقول عنها ما تريد، وفي اي وقت تريد لم تستطع أن تتحمل خروج مواطن أمريكي واحد عن خط أحمر هو قطعا أبعد بملايين الفراسخ من خطوط العرب الحمراء، وخطوط الفرس الحمراء، وخطوط العالم الثالث الحمراء، فكان رد الفعل القاسي والعنيف هذا، ومن.. من؟! من الرجل الذي دخل إلى البيت الأبيض سيداً لأمريكا ورئيساً لها ولأن »الأمريكي الطالباني« اخترق محظوراً تتساوى فيه أمريكا مع موزمبيق وجزر فيجي وغرينادا والـ »199« دولة الأعضاء في الأمم المتحدة ألا وهو محظور »الخيانة!!« لم يقل جيران ذلك الأمريكي »الطالباني« أو أهله أو ذووه أو زملاؤه لـ »جيمي كارتر« ما هو تاريخك؟ وأين كنت في حرب كذا؟ وماذا فعل أجدادك في الحرب الأهلية«؟ بل اتفق الجميع، الأبيض والأسود والأحمروالأصفر مع المؤمن والملحد والكافر والمنحل والمجرم على أن خيانة مواطنهم تستحق »البصق عليه داخل سيارة مكشوفة من نيويورك إلى كاليفورنيا طولا، ومن ميتشجان إلى فلوريدا عرضا، فهل هم .. »شعب لا يعرف كيف يتحاور ولا كيف يختلف؟«، و»هل ضاق الهواء داخل صدورهم إلى هذه الدرجة؟«، ونسوا حرية الاعتقاد والقول والفعل على أرضهم ولم يشملوا »الخيانة« داخل كيس الحريات.. هذا؟! إن »الأمريكيـ الطالباني« خائن بإجماع كل الأعراق التي جاء منها ثلاثمائة مليون مواطن في الولايات المتحدة، لم يقل أحد من الأمريكيين الأرثوذكس إنه »خائن لأنه.. كاثوليكي«، ولم يتهمه الأمريكيون الكاثوليك بالخيانة لأنه »مورموني« ولم يبصق عليه الأمريكيون السود ويبرروا خيانته لكونه »أبيض قوقازيا« بل كلهم اتفقوا على خيانته لأنه وقف مع عدو لبلاده تلطخت أياديه بدماء الأمريكيين، فهل »تدهور« حال الأمريكيين حتى وصلوا إلى »الحضيض« الذي سقط فيه الكويتيون حين ثاروا على حفل التأبين أم أن الكويتيين هم الذين ارتقوا إلى مصاف الشعوب المتحضرة عندما رفضوا تمجيد من تلطخت أياديهم بدماء.. أبنائهم؟! الذي يتهمنا بأننا.. »لانعرف كيف نتحاور« أشبه بـ »حمار الجت« الذي يحمله على ظهره وهو جائع، وتاريخ بلدنا الممتد إلى ثلاثمائة عام يحكي حوار الكويتيين مع بعضهم عندما أرادوا اختيار حكامهم، وحوار الكويتيين مع بعضهم حين بنوا أسوارهم، وحوار الكويتيين مع بعضهم لما أقاموا دولتهم، لكن المشكلة أن من نريد محاورتهم لا يملكون من أمر أنفسهم شيئاً، فهم أشبه بالعرائس التي تحركها أياد تختفي خلف ستار، ومتى ما قطعنا هذه الأيادي وبترناها بترا، فإن شمس الكويت لن تغيب على.. الإطلاق! فليدر »حمار الجت« رقبته نحو ظهره ليأكل ما عليه وينسى جوعه الذي لا يريد أن.. ينتهي!!
ــــ
.. بعد ان تلطخا بالدنس من رأسيهما الى اقدامهما اصدرا هذا البيان الهزيل الذي يشبه الماء الآسن محاولة منهما للاغتسال من قذارتهما! وقاحة ما بعدها وقاحة حين يقدمان الشكر والتقدير لحفنة لا يزيد عددها على 500 شخص نصفهم من الوافدين حضروا شهادة وفاة »الوطنية والانتماء والولاء للوطن« ويتجاهلان الشعب الكويتي بأسره بمن في ذلك أسرتا الشهيدين الخالدي وأيوب الفيلكاوي ممن احرق الغضب قلوبهم على فئة ضالة تبنت ثقافة الخيانة فاطلقت عليها لقب.. »ثقافة المقاومة«!! أي مقاومة تلك التي تحارب اسرائيل بخطف طائرات كويتية؟ أي مقاومة تلك التي تقاتل اسرائيل بتفجير المقاهي الشعبية ومصافي النفط؟ أي مقاومة تلك التي ضلت طريق القدس فسلكت شارع الخليج العربي لتنسف موكب رمز الكويت وأميرها الراحل؟! كلهم يكذبون، صدام حسين اراد حرق نصف اسرائيل فغزا الكويت، سورية البعث تهدد بقتال اسرائيل فتحتل لبنان!! طهران تتوعد تل ابيب فترسل حجاجا ملغمين بالديناميت الى.. مكة! حسن نصر الله ينذر اليهود بابادة دولتهم وحزبه يدمر لبنان ويجوع شعبها ويقطع »الخميرة« من كل.. منزل! عبدالناصر هدد »بالقائهم في البحر« ثم.. اعطاهم سيناء والضفة وغزة والجولان وحتى مزارع.. »شبعا«! عرفات وعد شعبه بالصلاة على اسوار القدس، ومساجد القدس، وكنائس القدس وترك.. لهم.. زهوة ووالدتها وملايينهم!! حركة »حماس« وعدت »الغزازوة« بـ »المن والسلوى وحكم الاسلام«، فذاقوا المر والعلقم وذاق قادتهم حلاوة الدولار.. الايراني! »ابورغال ـ عبدالصمد« وتابعه الأغبى شربا من بئر الكويت حتى ارتويا ثم.. بصقا بداخلها! كلهم يكذبون، ولا استثناء لاحد!تاريخ النشر: الاحد 24/2/2008
الرابط


نتحفظ على بعض الجمل السابقه ولانوافق عليها..
وهنا
حزب الله يبدأ الحرب المفتوحة مع إسرائيل بالاعتداء على جامع عثمان بن عفان رضي الله عنه
__________________
ابوعامر الحربي غير متصل   الرد مع إقتباس