ارادة الله فوق الظواهرى ..
والله الظواهري لم يقدم ولم يؤخر إلا الشرور
وأما إسلام مصر وعزتها بالله وصيانة أعراض أهلها فهي من الله وليست منه أو بسببه
ففي مصر رجال ونساء يتمتعون من الله بوجاء متين من التمسك بالدين الحنيف والذود عنه من خلال
تفعيلهم أركان الإسلام في مساجدهم وبيوتهم ومدارسهم وجامعاتهم ومحافلهم
أما أعراضهم فبأيديهم بعد إرادة الله وليس بإرادة ويد الظواهري ..
|