تتجه الإدارة الحديثة إلى توزيع الأعمال ومنح الصلاحيات الواسعة والامتداد الأفقي في الهيكلة حتى يسهل مرور الأفكار والقرارات ومن ثم تنفيذها ، وهذا النوع من الإدارة يرفض البناء الهرمي للهيكل الإداري ويتجمع العاملون في مستويات أفقية على شكل فرق عمل مثلا
من هنا نقول من الجيد أن يتم تقسيم الحلقات إلى مجموعات صغيرة وعلى سبيل المثال ( فريق المروجين ) ،،،،( فريق المندوبين ) ،( فريق المشرفين < مبيعات > ) ويمكن تقسيمه بطرق عدة ، ومع كل فريق إداري للمهام الإشرافية ، ونحن بهذه الطريقة قمنا بتقسيم الحلقات إلى ثلاث إدارات منفصلة ، وراعينا بذلك اختلاف نوعية المهمات المطروحة لكل فريق ، ونوعية الفُرق والكفايات المطلوبة فيهم ، للمشرفين ستكون أكثر دقة وسلاسة ، ويعقد كل فريق اجتماعاته ويرسم خطة نشاطه واجتماعاته على مدار السنة .
والجميل في هذه الطريق أنه في حال غياب المدير أو المشرف يمكن أن ينوبة واحد من ثلاثة كلهم مؤهلون أو قادرون ،،،،،
يتبــع
|