مسكينة فتاة القصر هذه
من الجميل أن تبقى ذكرى قصص الحب القديمة
و لكن يجب ألا تجعلنا نسد الأبواب و نوصدها
أمام اي زائر
حتى و لو كان حلماً
و الحلم ليس وهم
فالحلم نعرف أننا بمجرد استيقاظنا منه
نتيقن أنه قد انقضى
و لم يعد له أثر إلا الشيء البسيط من راحة نفسية
أما الوهم
فالكثير يتوهم بشيء و يبقى هذا الوهم ملازم له في أوقات كثيرة
خاطرة غاية في الروعة
من قلم رائع
و مشاعر متدفقة
|