حماس خعلت ثوب المقاومة ولبست ثوب الحكم و أصبح جل همها أقامة دولة غزة جوار دولة راملة أما المقاومة لتحرير دولة فلسطين فاصبحط في طي النسيان لا مزيد من العمليات الإستشهادية ضد العدو ( الإسرائيلي ) فهي توفر السلاح للدفاع عن حدودها ضد العدو (الراملي) أما الشعب فستتولى إسرائيل إبادته و الفضل لصواريخ العيد القسامية فينشغل الشعب في توديع شهدائه بدلاً من البحث عن لقمة العيش الغير موجوده و مطالبة هنية بتوفيرها أما راملة فعباس في منتهى السعاده مما حدث فلقد وجد الشماعة المناسبة ليعلق عليها كل أخفاقاته في العملية السلمية مع إسرائيل .... فبما ان الطرفين مبسوطين بالوضع الحالي فلماذا يغيروه ؟؟؟ من أجل الشعب .... الله يرحمه
|