ان اؤلئك الابطال الذين اغتالوا من زمره المتطفلين والمرتزقه والمحسوبه على امتنا لهم الرجال الذين يعرفون ويقرؤن التاريخ جيدا
فهم يعرفون بوتوا المامركه والقادمه كسلطه عميله لتزداد قوتهم وليهدموا القوه النوويه الاسلاميه الوحيده في العالم
فعندما فشلوا في اقناع الهند ودعمها من ااجل ضربه وقائيه لسلاح باكستان النووي
عادوا ليضعوا حكومه عميله لهم كما في العراق وكثير من دول العالم كا تشافبز فنزويلا وكوبا والعراق وكما نجحت محاولاتهم بدعم اوروبي في جورجيا واوكرانيا والفلبين وغيرها من الدول العميله جدا جدا لهم ولاطماعهم وتوسعاتهم وعولمتهم للعالم
ومن ليس معنا فهو ضدنا
|