أقسم بالله أنها وصلتني هذا اليوم عصرا من أحدهم
وكان قد وصلني قبلها رسالة من رقم غير مسجل عندي يخبرني أن إثنين من إخوته قد توفيا في حادث سيارة ، ويطلب مني الدعاء لهما
وربطت بين الرسالة الأولى والرسالة الثانية
وقمت بإجراء إتصالات بأقرباء الشخص الذي أرسل الرسالة التي نقلتيها هنا لأتأكد من الخبر
والمشكلة أن بعضهم كان في الحج ، وقد إختلط الحابل بالنابل معي ومعهم
ولا أملك إلا أن أقول ( سامحك الله يا أبا سلطان )
فما هكذا تورد الإبل
|