[محى الدين]

المشاركة الأصلية بواسطة sbhhbs

آكلى أرضك و عرضك

الان انت ظهرت على حقيقتك xxx..................

فى الحقيقة ما كنت لاترك موضوعا بدأته دون ان أنهيه كما يجب
و هذا الموضوع كتب من أجل مناقشة قضية تهمنا جميعا
نعم قد كانت اسئلتى صريحة بل وقد تكون مؤلمة فى بعضها
و لكن متى كان ربط جرح مميت و اخفاء معالمه هو الوسيلة لشفاءه
لا بد احيانا للطبيب من مكاشفة مريضة بحقيقة مرضه
و أنه لا بد من اجراء جراحة عاجلة له و الا فسوف تصيبه الغرغرينة
و يضطر الى بتر الجزء المصاب
و الآن بعدما قرأت هذا الرد من أحدهم
الذى يدعى أنه هو الفاهم العالم الجهبذ
الذى يتهم الجميع بالجهل و الفسق و عظائم الأمور
و يشاء الله ان يقع فيما يرمى به أخوانه
من جهل فظيع باحد رموز هذة الامة و أحد شيوخ مجاهديها
و هو عمر المختار حينما قال لى انه بمشاهدته لتوقيعى
و رؤية الشيخ الشهيد عمر المختار فيه
أعتقد أننى جزائرى !!!!
و حتى بعد ان نبهته الاخت اليمامة الى اننى مصرى
اعاد نفس الخطأ و قال فى آخر رده انه سوف ينتظر ليتأكد من اننى جزائرى
أو مصرى ليكمل بذاءته


فى الحقيقة كنت قد كتبت ردا مسهبا أرد فيه
على ما جاء فى هذيانه هذا
و لكن ساكتفى بما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم
فى امثاله ففيه الكفاية
فأن رجع فقد انقذ نفسه من غضب الله و رسوله
و ان أخذته العزة بالاثم فحسبه ما سوف يلقاه
عاجلا و آجلا


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" ان الله تعالى يبغض الفاحش البذيء"
و يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
"ليس المؤمن بالطعان ، و لا باللعان ، ولا بالفاحش، و لا بالبذيء
"

و روى ايضا :
أن رجلا استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم بئسأخو العشيرة فلما دخل انبسط إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وكلمه ، فلما خرجقلت : يا رسول الله ، لما استأذن قلت : بئس أخو العشيرة . فلما دخل انبسطت إليه ،فقال : يا عائشة ! إن الله لا يحبالفاحشالمتفحش
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: حسن صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبيداود - الصفحة أو الرقم: 4792

ما شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن فإن الله تعالى ليبغض الفاحش البذيء
الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: حسن صحيح - المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2002

إياكم والظلم فإن الظلم هو ظلمات يوم القيامة وإياكم والفحش فإن الله لا يحب الفاحش والمتفحش وإياكم والشح فإن الشح دعا من كان قبلكم فسفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما] - المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 3/196

.
.
.
.