و كما تلاحظون جميعا فالمرشح المنهزم الذي اقام الدنيا و ملاها استنكارا و تنديدا و تشكيكا في نزاهة العملية الانتخابية و هدد و توعد بشل كل الانشطة و الحركة في دولة الساخرة يصرح الان بعقد الصفقات و يتراجع عن كل ما سبق و يعلن قبول النتائج و من تم يؤكد ضمنيا مصداقية و نزاهة الانتخابات ...و شرعيتها في خطوة كانت منتظرة عاجلا أو اجلا و على كل مواطن ان يستنتج ما يجب ان يستنتج ....لا ما يحب ان يستنتج
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله
|