ما أكثر المتسلقون على هموم الأمة وجرحها
وما أكثر من يكون تابعا ...ويتسلق ولا يهمه كيف ارتفعت قامته
وما أكثر تلك الأشجار الثابتة ،
ومهما كان ارتفاعها فإنها ثابته لا تموت جذورها ولا تنكسر أغصانه ولا تبهت أوراقها
واقع حولما ..وللاسف ..بلغت هذه الاشجارى المتسلقة عنان السماء
وهي بذلك تبتعد عن جذرها ...وذلك بداية ذبولها وموتها
شكرا لك أخي محي الدين موضوع جميل جدا