عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 10-10-2007, 03:06 PM   #1
ارض السواد
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2007
المشاركات: 12
Exclamation صور لعصابة بلاك ووتر في العراق


ُتعتبر شركة "بلاك ووتر" واحدة من أبرز الشركات العسكرية الخاصة في الولايات المتحدة،

وقد تأسست وفق القوانين الأمريكية التي تسمح بمصانع وشركات عسكرية خاصة، ورغم ذلك تعرضت لانتقادات واسعة بعد نشر كتاب "مرتزقة بلاك ووتر.. جيش بوش الخفي" الذي قال إنها تدعم الجيش الأمريكي بالعراق فيما يخضع جنودها للحصانة من الملاحقات القضائية.

فيما يتم تهريبهم من العراق إذا طلبهم قضاء العراق....






http://www.alwatanvoice.com/arabic/n...=show&id=88773


والحق ان الانظار توجهت لهم بعد مقتل اربعه منهم في الفلوجه لنكتشف فيما بعد انهم مرتزقه تابعين

لهذه الشركه المرتزقه























عناصر مسلحة تابعة لشركة بلاك ووتر في بغداد (الفرنسية)












هؤلاء هم حماة الموساد وقادة فرق الموت







يفتخرون بمآثرهم في العراق..






هذه اعلاناتهم وشعار شركتهم.. مخلب أسود, بدل الماء الأسود..؟







تجهيزات لجيش محترف..؟






سيماهم في وجوههم.. عصابات وقتلة






اليد الخفيّة الضاربة للاحتلال

ه المروحيات الصغيرة من نوع «بوينغ اي اتش/ام اتش 6» (ليتل بيرد) التي يتألف طاقمها من طيار ومساعده ورشاشين، تشكل جزءاً من المشهد العام في بغداد حيث تؤمن بانتظام تغطية جوية لقوافل برية.



إن ما جرى في ساحة النسور وسط بغداد الأحد الماضي, على يد هذه المافيات التابعة لشركات الحماية الأمريكية من جريمة مروعة ذهب ضحيتها عشرات القتلى والجرحى من المدنيين


,فهل يعلم العراقيون أن المجزرة ارتكبت من أجل حماية موكبٍ لعناصر المخابرات الأمريكية والموساد الاسرائيلية, وبدافع من الهلع والخوف من تعرضهم للاستهداف

وليس كما أشيع أنهم قتلوا 11 مدنياً,

لأن شهود العيّان صرحوا بمقتل أكثر من 50 عراقياً بينهم أطفالاً قضوا نحبهم بمشافي الكاظمية واليرموك والأعظمية..



بينما قال "أبو محمد" الذي فقد هو الآخر ولده في الحادث نفسه: "هذا هو اليوم الثاني لعزاء ابني ودمه ما زال بين يدي. إن الذين قتلوا يتجاوز عددهم الـ 50 ممن رأيتهم بعيني, الناس الآن لا يعزوني بمقتل ابني، وإنما يهنئونني بالسلامة, وهذه سيارتي فيها وحدها ثلاثين رصاصة، وقد كنت بعيدا عنهم 50 مترا، وأمامي كثير من الناس قتلوا"...!




هناك حوادث اخرى حدثت مثل




[right]ففي ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي قام موظف "مخمور" يعمل لصالح شركة بلاك ووتر في بغداد بإطلاق النار على الحارس الشخصي لعادل عبد المهدي نائب الرئيس العراقي وأرداه قتيلا.




وتمكن المتهم من الوصول إلى مقر السفارة الأميركية ببغداد حيث رتبت شركة بلاك ووتر إجراءات سفره من العراق دون تعرضه لأي مساءلة قانونية، بحسب ما ذكره مسؤولون أميركيون.



وفي العام الماضي، اتهم موظفان كانا يعملان لشركة "تريبل كانوبي" الأمنية في العراق رئيسهما المباشر في العمل بقتل مدنيين عراقيين بدافع التسلية، حيث اكتفت الشركة بفصل الثلاثة من العمل لتقاعسهم عن تقديم تقرير حول حادث إطلاق النار.



وكذلك الحال بالنسبة لشركة "كاستر باتلز" للحراسة الخاصة عندما اتهم في عام 2005 عدد من موظفيها زملاء لهم في العمل بإطلاق النار على مدنيين عراقيين، والتسبب في تحطم سيارة كانت تنقل عراقيين بينهم أطفال لدى محاولتهم تفادي ازدحام مروري.




الجميل بالموضوع ان مسؤول امريكي صرح على اثر مقوله المالكي المنتخب بسحب ترخيص هذه الشركه

بان ترخيص المالكي يسحب ولايسحب ترخيص هذه الشركه

ياسلام على الحكومه المنتخبه


وتعمل حالياً عشرات الشركات الامنية الخاصة غالبيتها انكلو - ساكسونية في العراق حيث تتعرض بانتظام لهجمات تبقى طي الكتمان.

ارض السواد غير متصل   الرد مع إقتباس