هذه المره أتت الصفقه في وقتها بسبب الضروف الراهنه التي تحيط بالمنطقه والحرب التي تلوح بالأفق نسئل الله العلي القدير أن يطرح في هذا السلاح البركة وأن يكون درعا حاميا لبلاد الحرمين من كل باغي.
أما بالنسبه لنقد مثل هذا الموضوع فهو مرحب به لكن على الأنسان أن يكون موضوعيا فلا ينقل الا عن جهة محايده فبالنسبه لمضاوي الرشيد لم تكن يوم من الأيام موقع ثقه فالمسأله بالنسبه لها مسئلة ثأر لأن ال سعود أقتلعو حكم عائلتها لذا فهي دائما في موقع الهجوم على بلدها والا لايمكن لمواطن نزيه وصادق مهما أختلف مع أهله ان يقف ضدهم وخاصة في مثل هذه الضروف والا فماالفرق بينه وبين الرافضه الذين رضو ان يكونو مطيه للأحتلال.
|