[السمو]

ماشاء الله لاقوة إلا بالله ..

نبدأ أخبارنا بالتصريح التالي
حيث صرح في أكثر من مكان خلف الكواليس وينوي أن يصرح قدام الكواليس
من قام بخلع واقتلاع ( على حد زعم صاحبة الموضوع ) بأن ذلك الموضوع
مازال يشهد حالة من الحياة والنشوة وهو مايسر كل متابع ..
وبما أن موضوع الهدايا للأعضاء في خيمة الأصدقاء وبما أن صاحبة موضوع
صور الأعضاء قرنت هذا الموضوع بذاك
فيقول صاحب التصريح من الظلم أن نبعد الموضوعين عن بعض
فهما متلازمين مترادفين فكل واحد يجب أن نعرف صورته قبل أن نعطيه هديته

* كعادتها في الاختفاء السنوي فهي تغيب سنة كاملة ثم تعود إلينا بطلة مدتها يوم واحد فقط
وتنثر علينا من ردودها العطرة المغلفة بالفكاهة المرحة ثم لا نكاد تراها إلا في العام القادم
وقد وعدتنا بأن تحضر لنا طبخات عندما نأتي للطبخات في جلستنا الرمضانية
لكن ربما تقصد الزمان الجاي هذا هو حال الأخت ( همس الأحاسيس ) ، ونقول لها كل عام
وأنتي بخير

* بعد أن كشف أنه يختبيء تحت إسم مستعار قديم عاد إلينا ليرفع موضوع قديم
ليكشف لنا حرية الرأي ( بزعمه ) في ذلك الوقت ، ونقول للأخ زمبوي
دائما الأخبار الصادقة تؤخذ من أصحابها وليس ممن قالوا ويقولون كما هو في موضوع تونس

* بعد صولاته وجولاته ثم تعرضه للإيقاف لعدة مرات ثم تغييره لمعرفة ، إلا أنه
أثبت أنه صاحب مبدأ لايمكن أن يحيد عنه فكان لزاماً عليه أن يصر على عودة معرفه
الأساس ( أحمد ياسين ) وفعلاً تمكن من إعادته بعد صفحته الجديدة التي بدأ بها
ونرفع الشكر للإدارة على تفهمها لوجهة نظر الأعضاء وعدم التفرد بالرأي .

* مازالت مسؤولة البحث والتحري عن الأعضاء في الخيام ( على رسلك )
تبحث عن كل من أثرى الخيام بقلمه وإبداعه مهما كانت أفكاره وتوجهاته
ونحن نشد من أزرها ونقف معها صفاً واحداً ونطلب ممن مايزال غائباً أن يتعوذ
من ابليس ويعود ولكم الشكر .

* مع طلة هذا الشهر الفضيل نثر علينا ومازال ينثر الأخ ( رامبو ) نفحات وومضات
من روائع هذا الشهر فنسأل الله لنا وله القبول .

* بعد اختفائها لمدة أسبوع تقريباً عادت بحمد الله وسلامته مصرحة أن أمورها تمام التمام
والحمد لله على السلامة يا أخت ( صمت الكلام ) .

* بعد أن أن استطاع أن يجمع مجموعة كراتين فيها أطعمة ومشروبات
لأعضاء الخيام وكان ذلك خلال سنتين مضت ( وهذه عادته ) عاد ليوزعها علينا من جديد
لكنه تفاجأ بانقراض كثير ممن جمعت لهم الغلة فيبدو أنه أخذ أغراضه معه
ولم نره بعدها نسأل الله السلامة وعودتك يا أخ ( حمدان المنصوري ) .

* قصص القرآن الكريم مليئة بالعبر والمواعظ والفائدة ، وقد أمرنا الله عز وجل
بالتفكر فيها فما زلنا نعتبر من ( نحن نقص عليك أحسن القصص )
فنطالب أخينا ( سهيل اليماني ) بإكمال أحسن القصص وله الشكر .

* لكي تأمن ولا تندم فلا بد أن تنتبه لغذائك كي تسلم هذا مايطلبه منا
أخينا ( ابن حوران ) في عيادته أقصد موضوعه ( انتبه لغذائك تسلم )
ومازلنا نتابع وننتظر البقية ..

في أخر نشرتنا هذه لن نقول لكم هذا إعادة لما ورد فيها
بل نشكر مراسلينا الأعزاء الذين حبكوا لنا أخبارهم وأجادوا وأفادوا
فشكراً لهم وشكراً لإصغائكم