| 
 
			
			السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
 سامحك الله أيتها الفاضلة .
 
 أهكذا جواب تقدميه لرب الأرباب
 
 هل سوف تقولي لله أن هذا الحاكم كنت أحبه وأواليه لأنه كان يمثل لي الأب الأكبر والقلب الحاني ؟
 
 هل سمعت بخليل الرحمن وأبا الأنبياء وهو يتبرأ من أبيه ؟؟
 
 هذا ما أردت أن أصل إليه وهو : أن أقول لك راجعي معنى الولاء والبراء في عقيدتك التي سوف يسألك الله عنها في يوم التغابن الذي تنكشف فيه السرائر .
 أرأيت هذا الحاكم الذي أعان على هدم الإسلام وقتل المسلمين في موالاته لأعداء الله ومساعدتهم ومعاونتهم كيف هو بين يدي الله ؟
 
 على رسلك الكل سوف يسأل وأخطر الأسئلة هي التي تكون متعلقة بنصرة الأمة وخذلانها .
 فسوف يخذل الله كل إنسان قادر على نصرة الأمة في موقف يحب فيه نصرة الله .
 
 أقول لك ِ : قتل المسلمين وتيتم الأطفال وهدم المنازل ووووو الخ وتقولي لي مثل الأب وو.
 
 تذكري (( كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ))
 
 شكرا ً على رسلك .
 
 " سامر "
 
				__________________ الغرباء / المصابر / فارس ترجل / فلوجة العز / قناص بغداد /  الثأر / المكتبة / غانم موسى /  زومبي / وبعض الأخوات .
 إني أحبكم في الله .
 نحن لا نختار من نعيش معهم , إنما نختار من لا نستطيع العيش بدونهم . سؤال خفيف : هل تُحب أن تُحشر يوم القيامة مع زعيم بلدك ؟
				 آخر تعديل بواسطة البائع نفسه  ، 23-06-2006 الساعة 09:38 PM.
 |