عمرو موسى
 

الحق يقال لا بد من دراسة تصرفات عمرو موسى، وتحليلها ووضع الفرضيات
لأنها جزء من كل، عقدة من عقد، نعانيها في العالم العربي .
شاهدته - للاسف - من خلال قناة الجزيرة مباشرة، اثناء اجابته على الاسئلة .
لا أدري إن كنت من بعد البدء أو المنتصف تابعته، ولكن لي ملاحظات
- اسلوب وقح ( كلامه معهم وكأنه سيد مع عبيده ) .
- قلة أدب ( قام بطرد صحفي قائلا : يلا بره ( أو الي بعده) مشير بيده أو ما شابه هذا )
- لا أعتقد أن له مؤهلات علمية أو مهنية لمنصبه الحالي ( أو أي منصب رفيع ) .
- تركيزه على الصحفيين المصريين.
- قلة الأدب والأخلاق - أكررها مجدد وألف مرة - ومثل ذلك " لا سلام لا كلام " لمذيعة قناة المنار.

خاتمة :
هل الجامعة تمثل شعوب هذه المنطقة ...ينتقصون الشرعية.

أضف زجره لصحفي آخر أراد طرح سؤاله بمقدمة منطقية قائلا : هو أنت حتسألني ولى تكلمني ؟

يعني : أنا رب الكلام و لا أقبل أي مناقشة أو إيضاحات لأنني .. عريف كبير ..

عمرو موسى لم ينس كونه تلميذا نجيبا في النظام المصري أيام كان وزيرا للخارجية .. و هو يعامل

الصحفيين تماما كما يعاملهم النظام المصري : من ليس معنا فهو ضدنا / و نحن أحباب اليهود طبعا /