أين الحب؟
 

احبائي الاحباء
لقد قطعت غيبتي الصغرى التي انقطعت فيها للعبادة و التأمل مكرها بعدما هالني ما وصلني عن كل هذا السوء الذي آل اليه الحال في خيمتي
ايها الناس
اين الحب؟
و أين ما آل به؟
امعقول ان تفني جدته بين الاحباب الغِيَرُ ؟
اين العواطف الجياشه و الجميلة؟
الم اترك فيكم ما لو تمسكتم بقولهما لم تكونوا لتضلوا كل هذا الضلال المبين... مولاي سيدي حرازم صاحب الانوار الربانيه رضي الله عنه و ارضاه اذ يقول في عبرته الشهيرة: "
و صاحب الغبطة حبيبي الدكتور علي لما قال ذات فتح مبين :

إقتباس:

...والسؤال هو / من منا لم يغضب ؟ ومن منا لم يشتم ؟ الحب هو الحل والحل هو الحب .

لازم الحب يكون هو خبز السعداء و التعساء على السواء و لا تعودوا الى اخراجي من غيبتي الصغرى و الله المستعان
و الله يرحم شهدا

وانا مع الحب فهو مستقبل البشر

:New5: هل هذا يعني ان احد الصحابة مازال حيآ..!

أشرقت الأنوار بضياء سيد الأتقياء الأبرار ..

لقد ذرفت عيوننا دموعا سجاما كي يفك أسر السيد المطاع و يعود ليخلصنا مما نحن فيه من شرور ..

إعلم سيدي الماسك أننا جميعا كنا ننتظر في لهفة و شوق خروجك علينا بعدما ضننا أنك غادرتنا ..

الحمد لله على الإياب .. هذا يوم عيد و فرحة و سندق الطبول و الأبواب ..

بشرى لكم .. عاد السيد .. عاد الماسك و سيقطع الشك باليقين ..

شايللاه شايللاه شايللاه ..

نحن نادمون عن عدم طاعة وليك سيدي حرازم كما أردت و الحق أنه نصح و ناصح ..

الحب هو مستقبل البشر .

ليس سرا على احد انك اكبر مرشح لوراثة خرقة سيدي سما بولاندي المباركة
شايلاه يا سيدي زوهير

نعم يا أختي الحبيبة/
الصحابة احياء من مات منهم شهيدا
و هم قدوتنا في الحب
الله يرحم شهدا

لا تثريب عليكم فالخير فيكم ما هبت النسائم و ما ناحت على الايك الحمائم
سيدي عثمان اثابك الله رضوان منه و و مالا كثيرا
لقد كنت على وشك شد الرحال الى الخرطوم لكي اشارك في نشر الحب هناك لولا ان تدخلت المرا رضي الله عنها و هددت شيخا وقورا مثلي : "اذا ذهبت الى هناك فلا داعي للعودة ابدا"
و تدخلت الوالدة على الخط و قالت لا تفكر في الامر مجرد التفكي...ر يكفي ما جنيته من الملاعب طيلة السنوات الماضية ..." (تقصد ما عانيته من اذى في تبليغ رسالة المحبة)
فما كان مني الا ان ابعث من ينوب عني من مالي يزرع بذور الحب و الرومنسية في الملاعب و خارجها في الخرطوم.
سعدت بك يا عثمان فانت رمز المحبة الصادقة في الخيمة
تانميرت اكما

شرف عظيم وحمل ثقيل تضعونه بين يدى انها امانة عظمى
ولهذا فانى سااعكف الان على كتابة كتاب ينقل فكر سيدى سما بلونداى شايللاه

هل الصوفيون في عهد زهير زهاد أبرار وعٌبَّاد أطهار أم زنادقة فجار ونصابون كفار؟

الحب مستقبل اليشر
وان تو ثري فيفا الحراش