حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   الخيمة السيـاسية (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=11)
-   -   حول صدام رحمه الله-إلى الأخ ابن حوران (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=80290)

البدوي الشارد 14-08-2009 08:57 AM

حول صدام رحمه الله-إلى الأخ ابن حوران
 
يعتبرصدام حسين آخر حاكم عربي أو مسلم حاول أن يسلك مسلك حكام أوروبيين انتهجوا منهج الشدة في تعبئة طاقات مجتمعهم لأجل تحقيق تنمية سريعة وتطور تقني صناعي.
النموذج الأعلى كان بالنسبة للفكر القومي البعثي مستمدا من مصدرين: المصدر الأول هو مصدر أوروبي غربي وبالتحديد نموذج بسمارك موحد ألمانيا، أما المصدر الثاني والأهم فكان نموذج ستالين الذي حكم الاتحاد السوفيتي وحوله بالحديد والنار إلى دولة صناعية متطورة.
فالنوايا في اعتقادي كانت سليمة ولكنها اقتضت من العراق ألوف الضحايا فقد عامل صدام رحمه الله حزبه نفسه بلا رحمة ولم يكد يبقي من رجاله الكبار أحد دون أن تطاله عقوبة الإعدام.
هذا النموذج من التنمية بالقوة والسوط والمسدس كان من الممكن أيضا أن ينجح خلافا لوجهة النظر اللبرالية الساذجة ومثال بسمارك واضح وهو الذي كانوا يسمونه "الرجعي الأحمر" ومثال ستالين أوضح بل ميجي اليابان أيضا لم يكن بالنموذج الديمقراطي الذي ترضاه أوساط اللبرالية عندنا.
وقبل هؤلاء كان نموذج محمد علي وكان أيضا يحول مصر إلى دولة حديثة على جثث الفلاحين وبعرقهم ودمائهم.
ما لم ينجح هذه الجهود كان التدخل الخارجي الاستعماري الذي لا يريد لهذه الأمة أن تتحول إلى أمة ناهضة ومهما كانت طريقة نهوضها فهو يحارب الديمقراطي كما يحارب الدكتاتوري ويحارب الشيوعي كما هو مستعد عند اللزوم أن يحارب السلفي فلا أهمية للأيديولوجيا وكل الأهمية هي لطبيعة البرنامج الذي يختطه لنفسه حاكم معين.
على أننا بعد هذه التجربة يجب أن يكون اتضح لنا أن طريق بناء المجتمعات بالعنف ما عاد مجديا لأن الأعداء بالمرصاد للتدخل العسكري وانتهاز كل فرصة لتفكيك المجتمع.
ونموذج نجاد المجاور يسير في الطريق نفسه ولا أعتقد أن النتيجة ستكون أفضل.
والحل في اعتقادي هو نموذج لمجتمع موحد تجتمع مكوناته على برنامج واحد بحيث لا يمكن اختراق هذه الوحدة. كيف؟ هذا ما نتركه للجدل الاجتماعي نفسه هبر طلائعه الواعية.
كلمة أخيرة لابن حوران: أو هي نصيحة أخوية بالأحرى: لو كنت مكانك لفكرت في إجراء نقد ذاتي لأنني بمجرد أن يثني علي جاسوس هو المسمى عمر 1965 مثلما أثنى عليك فلا بد أن هناك نقطة في كتابتي تفيد المشروع الصهيوني! وأنت بالتأكيد لم تقصدها فأعد النظر يا أخي في منطلقاتك! ماذا فيها يا ترى مما يمكن أن يعجب الصهاينة فيؤيدوه؟

عمر 1965 15-08-2009 01:44 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة البدوي الشارد (المشاركة 658778)
يعتبرصدام حسين آخر حاكم عربي أو مسلم حاول أن يسلك مسلك حكام أوروبيين انتهجوا منهج الشدة في تعبئة طاقات مجتمعهم لأجل تحقيق تنمية سريعة وتطور تقني صناعي.
النموذج الأعلى كان بالنسبة للفكر القومي البعثي مستمدا من مصدرين: المصدر الأول هو مصدر أوروبي غربي وبالتحديد نموذج بسمارك موحد ألمانيا، أما المصدر الثاني والأهم فكان نموذج ستالين الذي حكم الاتحاد السوفيتي وحوله بالحديد والنار إلى دولة صناعية متطورة.
فالنوايا في اعتقادي كانت سليمة ولكنها اقتضت من العراق ألوف الضحايا فقد عامل صدام رحمه الله حزبه نفسه بلا رحمة ولم يكد يبقي من رجاله الكبار أحد دون أن تطاله عقوبة الإعدام.
هذا النموذج من التنمية بالقوة والسوط والمسدس كان من الممكن أيضا أن ينجح خلافا لوجهة النظر اللبرالية الساذجة ومثال بسمارك واضح وهو الذي كانوا يسمونه "الرجعي الأحمر" ومثال ستالين أوضح بل ميجي اليابان أيضا لم يكن بالنموذج الديمقراطي الذي ترضاه أوساط اللبرالية عندنا.
وقبل هؤلاء كان نموذج محمد علي وكان أيضا يحول مصر إلى دولة حديثة على جثث الفلاحين وبعرقهم ودمائهم.
ما لم ينجح هذه الجهود كان التدخل الخارجي الاستعماري الذي لا يريد لهذه الأمة أن تتحول إلى أمة ناهضة ومهما كانت طريقة نهوضها فهو يحارب الديمقراطي كما يحارب الدكتاتوري ويحارب الشيوعي كما هو مستعد عند اللزوم أن يحارب السلفي فلا أهمية للأيديولوجيا وكل الأهمية هي لطبيعة البرنامج الذي يختطه لنفسه حاكم معين.
على أننا بعد هذه التجربة يجب أن يكون اتضح لنا أن طريق بناء المجتمعات بالعنف ما عاد مجديا لأن الأعداء بالمرصاد للتدخل العسكري وانتهاز كل فرصة لتفكيك المجتمع.
ونموذج نجاد المجاور يسير في الطريق نفسه ولا أعتقد أن النتيجة ستكون أفضل.
والحل في اعتقادي هو نموذج لمجتمع موحد تجتمع مكوناته على برنامج واحد بحيث لا يمكن اختراق هذه الوحدة. كيف؟ هذا ما نتركه للجدل الاجتماعي نفسه هبر طلائعه الواعية.
كلمة أخيرة لابن حوران: أو هي نصيحة أخوية بالأحرى: لو كنت مكانك لفكرت في إجراء نقد ذاتي لأنني بمجرد أن يثني علي جاسوس هو المسمى عمر 1965 مثلما أثنى عليك فلا بد أن هناك نقطة في كتابتي تفيد المشروع الصهيوني! وأنت بالتأكيد لم تقصدها فأعد النظر يا أخي في منطلقاتك! ماذا فيها يا ترى مما يمكن أن يعجب الصهاينة فيؤيدوه؟



نهيق سيدك بالامس وصل الى تل ابيب

أيها الغلام..............

العربي999 18-08-2009 08:40 PM

الى متى لاتصدقون ان صدام عميل

عمر 1965 19-08-2009 07:47 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة العربي999 (المشاركة 659366)
الى متى لاتصدقون ان صدام عميل

حتى تقتنع بأن خامنئي ونجاد وحسن عملاء لشياطين الانس والجن
ضد الاسلام والمسلمين

سيدي حرازم يطرونس 19-08-2009 10:36 AM

أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة !!
وبعثنا صالح لكل زمان ومكان ويحمل إجابات لكل شيء وليس حزبا لأفكار تولد وتعيش وتشيخ وتموت كغيرها بل إنها دائمة وخالدة و و و و..
وهيا إلى تحقيق الإقليم القاعدة والوحدة الاندماجية وقيادة الشعوب إلى مصائر كارثية كما تقاد القطعان، بالعصا لمن يعصى والكلاب البوليسية يعني على غرار الحروب القسرية التي قادها جيش غاريبالدي في ايطاليا أو بيسمارك في ألمانيا وعبد الناصر في مصر يتصدير الحرب الى اليمن مثلا وكذا صدام، دون نسيان الحروب البائسة ضد الفرس ومهاجمة الاكراد والتصدي لمشاريع تركيا وتهميش الامازيغ والعمل على تأسيس الوحدة الاندماجية المستحيلة.
أنظر يا ابن حوران والبدوي الشارد إلى الأحزاب القومية.
إنها تنقسم على نفسها ويصبح البعث بعثان والناصري ناصريان وثلاث وأربع، بل وتمتد القطيعة بينها كأحزاب كما لا تكون بين الدول المتخاصمة.. فكيف بها توحد شعوبا وأمما ؟
لقد انتهى عصر الايديولوجية القومية والافكار البيسماركية والزعامات الحديدية، لفظته ألمانيا وتركته إيطاليا وتوحدت الدول وفقا لمنطق العصر الجديد، وهو التوحد بالتراضي والتوافق الديمقراطي وتطوير التعليم والفكر وكل ذلك وفق المصالح الآنية والآتية، إجتمعت ألمانيا مع فرنسا بعد 50 سنة فقط من قيام الحرب العالمية، وانجلترا مع إيطاليا التان كانتا تحاربان كل واحدة منهما في طرف، الحلفاء والمحور. ومئات السنين من الحرب المستمرة بين فرنسا وانجلترا، وحروب الانجليز في أمريكا.... وانتهى كل شيء.

بينما تتحدثون عن حروب ومعارك وقيادة الشعوب / القطعان.... نحو المستقبل.
كمستقبل العراق.

الموهيم..
حتى يتوحد أي شعب، عليه أن يتبنى أفكار عصره أولا، وليس أية أفكار رجعية تعود بنا إلى ظروف وعصور ماضية.. يحن إليها، ولا يريد أن يصدق أنها منتهية الصلاحية.

سلفيوم 19-08-2009 09:40 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة عمر 1965 (المشاركة 659486)
حتى تقتنع بأن خامنئي ونجاد وحسن عملاء لشياطين الانس والجن
ضد الاسلام والمسلمين

اخي عمر لن تسمع من هؤلاء الشراذم إلا صوت الشخير فلا تتعب نفسك ودعهم نائمون في احضان الغول الشيعي ..

ابن حوران 20-08-2009 07:26 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة سيدي حرازم يطرونس (المشاركة 659503)
أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة !!
وبعثنا صالح لكل زمان ومكان ويحمل إجابات لكل شيء وليس حزبا لأفكار تولد وتعيش وتشيخ وتموت كغيرها بل إنها دائمة وخالدة و و و و..
وهيا إلى تحقيق الإقليم القاعدة والوحدة الاندماجية وقيادة الشعوب إلى مصائر كارثية كما تقاد القطعان، بالعصا لمن يعصى والكلاب البوليسية يعني على غرار الحروب القسرية التي قادها جيش غاريبالدي في ايطاليا أو بيسمارك في ألمانيا وعبد الناصر في مصر يتصدير الحرب الى اليمن مثلا وكذا صدام، دون نسيان الحروب البائسة ضد الفرس ومهاجمة الاكراد والتصدي لمشاريع تركيا وتهميش الامازيغ والعمل على تأسيس الوحدة الاندماجية المستحيلة.
أنظر يا ابن حوران والبدوي الشارد إلى الأحزاب القومية.
إنها تنقسم على نفسها ويصبح البعث بعثان والناصري ناصريان وثلاث وأربع، بل وتمتد القطيعة بينها كأحزاب كما لا تكون بين الدول المتخاصمة.. فكيف بها توحد شعوبا وأمما ؟
لقد انتهى عصر الايديولوجية القومية والافكار البيسماركية والزعامات الحديدية، لفظته ألمانيا وتركته إيطاليا وتوحدت الدول وفقا لمنطق العصر الجديد، وهو التوحد بالتراضي والتوافق الديمقراطي وتطوير التعليم والفكر وكل ذلك وفق المصالح الآنية والآتية، إجتمعت ألمانيا مع فرنسا بعد 50 سنة فقط من قيام الحرب العالمية، وانجلترا مع إيطاليا التان كانتا تحاربان كل واحدة منهما في طرف، الحلفاء والمحور. ومئات السنين من الحرب المستمرة بين فرنسا وانجلترا، وحروب الانجليز في أمريكا.... وانتهى كل شيء.

بينما تتحدثون عن حروب ومعارك وقيادة الشعوب / القطعان.... نحو المستقبل.
كمستقبل العراق.

الموهيم..
حتى يتوحد أي شعب، عليه أن يتبنى أفكار عصره أولا، وليس أية أفكار رجعية تعود بنا إلى ظروف وعصور ماضية.. يحن إليها، ولا يريد أن يصدق أنها منتهية الصلاحية.

الأخ الفاضل عصام

أحيانا يلومني البعض على عدم التعليق على ما يُبديه بعض الأعضاء من ملاحظات، ولو كُنت أضمن موضوعية تلك الملاحظات وعدم انقياد المتحاورين الى ملاسنات متخلفة، لبقيت أرد عليها الى مالا نهاية.

بالأمس، انبرى لي أحدهم ووصفني ب (الحثالة) أمام مرأى الجميع، ومنهم مشرف الخيمة السياسية، وكنت أعلم أنه يرغب أن ينسب لنفسه شرفاً، كرغبة قطعة براز التصقت بحذاء سيد. ويبدو أن من يراقب ـ باحتقاناته ـ قد راقه إطالة لسان ذلك الشخص.

واليوم، تؤكد ملاحظاتكم أنكم تتابعون تلك النشاطات التي تنحرف عن سويتها، لظن أصحابها أنهم في مأمن أدبي يبعدهم عن رد يتلاءم مع ما يعلقون، أو أنهم يسعون بكل جهدهم الى سحب محاوريهم لمستوى لا يليق بهم.

على أي حال، سنتجاوز ذلك، ونأتي على ما ورد بملاحظاتكم التي لو وضعناها تحت مقص التشريح، لرأيناها خالية من أي شيء، إلا التزيين ببعض المفردات التي يريدها من أوردها للتدليل على سعة اطلاعه. لا لعجزه بل لتمترسه وراء مواقف مسبقة، تكونت منذ زمن.

في 3/3/2009 وردت عباراتكم هي .. هي أخي عصام، في تعقيبكم على موضوع الأخ محيي الدين (هل إيران عدوة أم صديقة؟) وقد أنهيت تذييلكم بتهكم ووصفة (عجائزية) لا تدلل على أن لديكم رؤية فكرية واضحة، بل هي خلاصة فهارس لقرفكم من حالات نتشارك فيها جميعا.

وحتى ندخل في صلب الموضوع، دعنا نعيد توكيد الثوابت والركائز التي ينطلق منها ذلك الفكر الذي لا تفتأ تتهكم منه وهذه هي القواعد التي يفسر فيها التاريخ:

1ـ اعتماد التحليل الجدلي العلمي التاريخي ، في تفسير العمليات التاريخية . وترتبط فكرة الجدل هنا بالموقف الذي ينفذ الى المحركات الحقيقية في المجتمع العربي .

2 ـ رفض الاستعانة بتلك النظريات التي تفسر التاريخ بعامل واحد . والتي تدعى النظريات الأحادية التي تركز على (البطل) أو (الجغرافيا) أو (الدين) أو (الاقتصاد) ..

3ـ إن الأمة و هي في مرحلة مخاض تاريخي ، وتواجه تحديات كبيرة من قوى أجنبية ، لا بد أن تستعيد معنى (البطولة) في تاريخها و أخلاقها ..

4ـ ان البطولة مهما نسبت الى قائد ، هي ابنة المجتمع .. إذ أنه لو لم يكن المجتمع بطلا في استعداده للتضحية ، وفي وعيه و عطاءه وفي إرادته لما أنجب قائدا أو بطلا ..

5ـ ان اعتماد التاريخ القومي أساسا في بناء الإنسان المؤمن المبدع القادر على تحقيق أمته في الوحدة والتحرر والحرية والعدالة والمساواة . على ان لا يكون هذا الرجوع الى التاريخ بقصد تجميده والانبهار أمام عظمته ، وإنما (لاستيعاب روحيته والعمل بها ) .

6ـ رفض التطرف بالحديث عن قادة بارزين في ماضي أمتنا ورميهم بصفات لا تليق بهم كأجداد مكونة لنسيج هذه الأمة ، وعلى المؤرخ أن يعيش العصر الذي يكتب عنه و يتمثل كل أحداثه ..

7 ـ إن تاريخ الأمة العربية هو تاريخ كلي ، لا يجوز أن نأخذ ببعضه ونهمل بعضه الآخر ..

8ـ تجنب المغالاة بالقطري و إهمال القومي ، بحجة (الوطني) ، أو المغالاة في القومي والمبدئي وإهمال الوطني القطري ..

9ـ التوجه لتفهم المذاهب الاجتماعية والاقتصادية والنظريات السياسية ، للاستفادة مما توصل إليه العالم من علوم إنسانية وفلسفية في فهم تطورات العلاقات الاجتماعية والاقتصادية في السياق التاريخي العام للشعب العربي .

10ـ ان الحقائق المكتوبة ليست هي كل الحقائق النهائية .. لأنه في كل مرحلة من مراحل التاريخ ما هو دفين ، لا يقال لاعتبارات شتى ..

11ـ ان التاريخ هو النتيجة النهائية التي تقررها إرادة الأمة ذاتها ، وكل الحضارات التي نشأت في الوطن العربي إنما هي تعبير عن شخصية أبناء الأمة الذين نبعوا من أصل المنبع الواحد ..

لا أريد الإطالة في هذا الموضوع، لأن تفاصيله وردت في كثير من المساهمات في هذا المنتدى منذ أكثر من أربع سنوات.

تقبل احترامي و تقديري

عمر 1965 20-08-2009 08:43 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة الطاوس (المشاركة 659592)
اخي عمر لن تسمع من هؤلاء الشراذم إلا صوت الشخير فلا تتعب نفسك ودعهم نائمون في احضان الغول الشيعي ..


أهلا أخي الطاووس

البدوي الشارد 23-08-2009 10:36 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة الطاوس (المشاركة 659592)
فلا تتعب نفسك ودعهم نائمون



نعم! لغة عربية لكن وفقا لنحو الطاووس:)

"نائمون" منصوبة وعلامة نصبها الواو لأنها جمع مذكر سالم طاووسي:)


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.