استراحة
 

* يروى أن رجلا زار صديقا مريضا فسأله " ما علتك يا أخى؟"
قال" وجع الركبتين.
الزائر " و الله لقد قال جرير بيتا من الشعر ذهب منى صدره و بقي عجزه وهو( وليس لداء الركبتين طبيب )
فقال المريض " لا بشرك الله بخير...ليتك تذكرت صدره و نسيت عجزه؟:New7:

* قال الجاحظ " مررت على خربة فاذا بها معلم وهو ينبح نبح الكلاب فوقفت اليه و اذا بصبي قد خرج من دار فقبض عليه المعلم و جعل يلطمه ... فقلت " عرفنى خبره؟ قال المعلم" هذا صبي لئيم يكره التعلم, يهرب و يدخل الدار لا يخرج منها, وله كلب يلعب به فاذا سمع صوتى ظن أنه صوت الكلب فيخرج فأمسكه" :New8:
* كان ابراهيم بن علي بن هرمة الشاعر الفكه المزاح مغرما بشرب الخمر و قد امتدح الخليفة أبا يعفر المنصور, فقال له المنصور " سل حاجتك؟ " قال" تكتب الى عاملك بالمدينة ألا يجلدني اذا وجدني سكران" فقال المنصور" هذا حد لا سبيل الى تركه " فقال ابراهيم " مالى حاجة غيرها " فقال المنصور لحاجبه " اكتب الى عاملنا بالمدينة " اذا أتاك ابن هرمة سكران فاجلده ثمانين,و اجلد الذي جاء به مائة." فكان أعوان الشرطة يمرون به وهوسكران فيقول " من يشتري ثمانين بمائة " فيمرون و يتركوه.:New14:

* استمع الملحن الى صوت مطرب شاب ثم سأله " كيف تعلمت فن الغناء؟ قال المطرب في افتخار لقد أنفقت آلاف الدنانير لأتعلمه . فقال الملحن في جدية " اذن يجب ان تتقابل مع أخي بسرعة . فقال المطرب " أهو ملحن؟ فقال له في سخرية " انه محام ماهر في امكانه ان يسترد لك أموالك.":New7:

هههههههههه

إستراحة جميلة بوركت

رئعه هذه الطرائف
شكرا لك اختي منى على مواضيعك ذات النكهة الخاصه
واهلا بك عضوا جديدا راقيا في خيامنا

شكراً لك أختي الفاضلة منية الشادلي
على هذه الإستراحة التي رسمت على المحيا البسمة
لاعدمنا من استراحاتك وشكراً لك :)

جميل يا منية الشادلي نحتاج مثل هذا بين الحين والاخر :)



________

واعد جحا الحاكم أن يذيقة وزة من طهي زوجتة وقرر أن يفي بوعدة، فأوصة زوجتة أن تعد أكبر وزة عندهم، وأن تحسن طهيها وتحميرها، لعل الحاكم يعطى لة بمنحة من منحه الكثيرة...
وبعد أن أنهت زوجتة من إعداد الإوزة، حملها إلى قصر الحاكم، وفي طريقة جاع واكل أحد فخذي الإوزة...
وعندما وصل إلى القصر، وقدمها بين يدي الحاكم، قال لة الحاكم مضيق:
ما هذا يا جحا؟! أين رجل الإوزة؟!
فقال له: كل الإوز في بلدتنا برجل واحدة، وإن لم تصدقني فتعال وأنظر من نافذة القصر إلى الإوز الذي على شاطئ البحيرة.
فنظر فإذا سرب من الإوز قائم على رجل واحدة كعادة الإوز في وقت الراحة.
فأرسل أحد الجنود إلى سرب الإوز، وهو يحمل العصا، ففزع الإوز، وجرى إلى الماء على رجليه.
فقال الحاكم:
ما قولك الآن؟
فقال:
لو هجم أحد على إنسان بهذه العصا لجرى على أربع.... فما بالك بالإوز؟
:New2:

روائع تدل على عبقرية و حسن تصرف عند العرب . .
شكرا للأخت على حسن الاختيار .. و نتمنى المزيد

معقوله .. لا لا لا .. مو معقولة
أكيييييييييييييد أنا أحلم !!!!!!!!
ابوطيف بزااااااااااااته موجود ؟
مرحبتين و اهلين و سهلين
يبغالها موضوع مستقل . . :thumb: