حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   الخيمة السيـاسية (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=11)
-   -   بشائر خير...القمة فاتحة خير لمرحلة جديدة (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=76065)

nihad 19-01-2009 02:49 PM

بشائر خير...القمة فاتحة خير لمرحلة جديدة
 
منذ قليل تم تصريح من العاهل السعودي بإنهاء الخلافات العربية وفتح باب المصالحة و الاخوة لكل العرب


ويتبرع لغزة بمليون دولار لإعادة إعمارها(مما يفسر سياسيا بترميم شروخ المقاومة حماس)


ويدعو إلى مصالحة وطنية فلسطينية للتصدي للعدوان الخارجي


ولأول مرة يوصف العدوان الصهيوني بمسمياته ويصرح أن العين بالعيو ن والسن بالسنون كما أكد أن خلافاتنا السياسية كانت عونا للعدو الاسرائيلي الغادر وأن مبادرة السلام لن تبقى على الطاولة والخيار بين الحرب والسلام لن يبقى طويلا


طبعا هذا التصريح هو بشارة خير لمرحلة جديدة...فقد اعتدنا أن الملوك والحكام يكون كلامهم موزونا ودقيقا لوجوب الإلتزام


فلأول مرة ينعكس الصوت العربي في الشارع على طالولات المفاوضات العربية...مما وصف بالموقف الخطير

لكم الكلمة فما رأيكم بهذا التغيير النوعي للتصريحات العربية؟؟؟

ولأي مدى يمكنه أن يغير المسار السياسي للدول العربية مع الكيان الصهيوني؟؟

النسري 19-01-2009 03:03 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة nihad (المشاركة 620597)
منذ قليل تم تصريح من العاهل السعودي بإنهاء الخلافات العربية وفتح باب المصالحة و الاخوة لكل العرب


ويتبرع لغزة بمليون دولار لإعادة إعمارها(مما يفسر سياسيا بترميم شروخ المقاومة حماس)


ويدعو إلى مصالحة وطنية فلسطينية للتصدي للعدوان الخارجي



لو كانت النوايا صافية لماذا لم تكون هذه الدعوة في قمة قطر ...

مسرحية وتسجيل مواقف صغرتهم بكثير ...

ابن حوران 19-01-2009 03:29 PM

تحية إكبار وإجلال للموقف الفاصل لجلالة الملك عبد الله بن عبد العزيز

نسأل الله أن تُتَرجم توجهاته لما فيه خير الأمة

العنود النبطيه 19-01-2009 03:56 PM



نسال الله لهذه الامة الصلاح

وليكن الصلاح في اعلى قمة الهرم وقاعدته
بنا نحن الشعوب الصامتة المتخاذلة
وبالحكام اعلى الهرم
فينزلوا من بروجهم العاجية
لكي يلمسوا نبض الشارع
ويعملوا بما فيه مصلحة الامة

ابن اليمامة 19-01-2009 04:10 PM

http://up.5tt5.com/mypic/5tt5_78964562.jpg

دعا العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، إلى" إنهاء كافة الخلافات بين الأشقاء العرب بدون استثناء".

وقال إن "مبادرة السلام العربية لن تبقى طويلا على الطاولة"، مشيرا إلى أن "إسرائيل أمام خيارين: الحرب أو السلام".

وأعلن "تبرع الشعب السعودي بمليار دولار للفلسطينيين"، وجاء ذلك في كلمته بالجلسة الافتتاحية للقمة العربية الاقتصادية الأولى بالكويت.

وافتتحت القمة الهادفة الى تعزيز التكامل الاقتصادي العربي بحضور قادة 17 دولة عربية وفي ظل انقسامات على خلفية الوضع في غزة.

وكان مقدرا لهذه القمة ألا تكون سياسية, إلا أن الحرب على غزة وما تلاها من إعلان وقف لاطلاق النار ما يزال هشا بعد مقتل أكثر من 1300 فلسطيني عدا الدمار الكبير, باتت بندا رئيسيا على جدول أعمال القادة العرب الذين فشلوا في التوافق على عقد قمة طارئة مخصصة للحرب في القطاع.


ويأتي انعقاد قمة الكويت بعد أيام من انعقاد قمة خليجية طارئة في الرياض حول غزة، وقمة في الدوحة جمعت دولا عربية وإسلامية خارج إطار الجامعة العربية، حول المسألة نفسها, علما أن قمة الدوحة لم تحظ بدعم السعودية ومصر اللتين فضلتا بحث موضوع غزة خلال قمة الكويت.

وتشارك الدول العربية الـ22 جميعها في القمة, وتتمثل 17 منها على مستوى رئيس الدولة.

وبدأ الزعماء العرب بالتوافد تباعا إلى العاصمة الكويتية منذ صباح الأحد, وتستمر القمة حتى الثلاثاء.

وكان وزراء الخارجية العرب اتفقوا على مشروع قرار عربي يدعو إلى فتح جميع المعابر وإنهاء الحصار في غزة فضلا عن التزام إعادة إعمار القطاع ودعم السلطة الفلسطينية ماليا عبر صندوق يتوقع أن يؤسسه القادة العرب. وينص مشروع القرار على "التزام إعادة البناء والإعمار في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية وتوفير الإمكانات المالية اللازمة لهذا الغرض والتي تقدر بما يزيد على ملياري دولار, بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية".

كما يدعو إلى "تقديم دعم إضافي بما لا يقل عن 500 مليون دولار لدعم السلطة الفلسطينية" ويناشد دول العالم للمشاركة في عملية إعادة الإعمار.


فوارق اقتصادية

وتأتي هذه القمة في خضم الأزمة المالية العالمية التي كلفت الدول العربية خسائر تقدر بـ 2500 مليار دولار بحسب أرقام الجامعة العربية.

وستنظر القمة في 10 مشاريع قرارات اتفق عليها وزراء الخارجية والمالية بهدف تعزيز التعاون والتقارب اقتصاديا. ومن هذه المشاريع, مشروع قرار لمخطط الربط البري العربي بالسكك الحديدية، ومشروع قرار الاتحاد الجمركي العربي.

رغم ذلك، بقى حجم التجارة والاستثمار بين الدول العربية صغيرا جدا, كما أن الفارق بين الدول العربية الغنية والفقيرة يبقى هائلا، فيما تبدو غالبية المشاريع العربية المشتركة متعثرة أو غير موجودة. وبحسب أرقام رسمية للعام 2007, يوازي حجم الاستثمارات العربية في الدول العربية الأخرى أقل من 20% من حجم الاستثمارات العربية في الولايات المتحدة. وبلغ معدل البطالة في الدول العربية نحو 14% العام 2007 مع 18 مليون عربي على الأقل من دون عمل بحسب الجامعة العربية. كما أن معدلات البطالة في دول عربية فقيرة تتجاوز هذه النسبة بأشواط.

والفوارق الاقتصادية بين الدول العربية تثير الدهشة, خصوصا بين الدول العربية الغنية بالنفط والتي جمعت عائدات نفطية تجاوزت تريليوني دولار على مدى السنوات الست الماضية, والدول العربية الفقيرة التي لا تملك موارد حقيقية.

ويعيش في الدول العربية الـ22 نحو 330 مليون نمسة, وتمثل الفئة العمرية بين 15 و65 عاما نسبة 61% من السكان.

http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/19/64501.html

zahra2008 19-01-2009 05:52 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة ابن حوران (المشاركة 620605)
تحية إكبار وإجلال للموقف الفاصل لجلالة الملك عبد الله بن عبد العزيز

نسأل الله أن تُتَرجم توجهاته لما فيه خير الأمة

وأين كان موقف جلالته طيلة 22يوم هل كان نايم لكن العجيب أن الذي لاباركه الله استيقذ قبله بيومين أما تحية إكبار وإجلال للموقف الفاصل لجلالة الملك عبد الله بن عبد العزيز فستقولها اسرائيل له وتشكره كما شكرت النائم قبله والمستيقض بعده
حسبي الله ونعم الوكيل عليهم أجمعين تفرقوا وفرقونا معهم

zahra2008 19-01-2009 05:55 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة ابن اليمامة (المشاركة 620611)
http://up.5tt5.com/mypic/5tt5_78964562.jpg

دعا العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، إلى" إنهاء كافة الخلافات بين الأشقاء العرب بدون استثناء".

وقال إن "مبادرة السلام العربية لن تبقى طويلا على الطاولة"، مشيرا إلى أن "إسرائيل أمام خيارين: الحرب أو السلام".

وأعلن "تبرع الشعب السعودي بمليار دولار للفلسطينيين"، وجاء ذلك في كلمته بالجلسة الافتتاحية للقمة العربية الاقتصادية الأولى بالكويت.

وافتتحت القمة الهادفة الى تعزيز التكامل الاقتصادي العربي بحضور قادة 17 دولة عربية وفي ظل انقسامات على خلفية الوضع في غزة.

وكان مقدرا لهذه القمة ألا تكون سياسية, إلا أن الحرب على غزة وما تلاها من إعلان وقف لاطلاق النار ما يزال هشا بعد مقتل أكثر من 1300 فلسطيني عدا الدمار الكبير, باتت بندا رئيسيا على جدول أعمال القادة العرب الذين فشلوا في التوافق على عقد قمة طارئة مخصصة للحرب في القطاع.


ويأتي انعقاد قمة الكويت بعد أيام من انعقاد قمة خليجية طارئة في الرياض حول غزة، وقمة في الدوحة جمعت دولا عربية وإسلامية خارج إطار الجامعة العربية، حول المسألة نفسها, علما أن قمة الدوحة لم تحظ بدعم السعودية ومصر اللتين فضلتا بحث موضوع غزة خلال قمة الكويت.

وتشارك الدول العربية الـ22 جميعها في القمة, وتتمثل 17 منها على مستوى رئيس الدولة.

وبدأ الزعماء العرب بالتوافد تباعا إلى العاصمة الكويتية منذ صباح الأحد, وتستمر القمة حتى الثلاثاء.

وكان وزراء الخارجية العرب اتفقوا على مشروع قرار عربي يدعو إلى فتح جميع المعابر وإنهاء الحصار في غزة فضلا عن التزام إعادة إعمار القطاع ودعم السلطة الفلسطينية ماليا عبر صندوق يتوقع أن يؤسسه القادة العرب. وينص مشروع القرار على "التزام إعادة البناء والإعمار في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية وتوفير الإمكانات المالية اللازمة لهذا الغرض والتي تقدر بما يزيد على ملياري دولار, بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية".

كما يدعو إلى "تقديم دعم إضافي بما لا يقل عن 500 مليون دولار لدعم السلطة الفلسطينية" ويناشد دول العالم للمشاركة في عملية إعادة الإعمار.


فوارق اقتصادية

وتأتي هذه القمة في خضم الأزمة المالية العالمية التي كلفت الدول العربية خسائر تقدر بـ 2500 مليار دولار بحسب أرقام الجامعة العربية.

وستنظر القمة في 10 مشاريع قرارات اتفق عليها وزراء الخارجية والمالية بهدف تعزيز التعاون والتقارب اقتصاديا. ومن هذه المشاريع, مشروع قرار لمخطط الربط البري العربي بالسكك الحديدية، ومشروع قرار الاتحاد الجمركي العربي.

رغم ذلك، بقى حجم التجارة والاستثمار بين الدول العربية صغيرا جدا, كما أن الفارق بين الدول العربية الغنية والفقيرة يبقى هائلا، فيما تبدو غالبية المشاريع العربية المشتركة متعثرة أو غير موجودة. وبحسب أرقام رسمية للعام 2007, يوازي حجم الاستثمارات العربية في الدول العربية الأخرى أقل من 20% من حجم الاستثمارات العربية في الولايات المتحدة. وبلغ معدل البطالة في الدول العربية نحو 14% العام 2007 مع 18 مليون عربي على الأقل من دون عمل بحسب الجامعة العربية. كما أن معدلات البطالة في دول عربية فقيرة تتجاوز هذه النسبة بأشواط.

والفوارق الاقتصادية بين الدول العربية تثير الدهشة, خصوصا بين الدول العربية الغنية بالنفط والتي جمعت عائدات نفطية تجاوزت تريليوني دولار على مدى السنوات الست الماضية, والدول العربية الفقيرة التي لا تملك موارد حقيقية.

ويعيش في الدول العربية الـ22 نحو 330 مليون نمسة, وتمثل الفئة العمرية بين 15 و65 عاما نسبة 61% من السكان.

http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/19/64501.html

سأقول لك كما قال أحمد مطر

- الكابوس أمامي قائم.
- قم من نومـــــك
لست بنــــــــــائم.
- ليـــس ، إذن ، كا بوســـــــــــا هـــذا
بــل أنت تري وجــــه الحاكــــــــــــم

ابن اليمامة 19-01-2009 05:59 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة zahra2008 (المشاركة 620670)
سأقول لك كما قال أحمد مطر

- الكابوس أمامي قائم.
- قم من نومـــــك
لست بنــــــــــائم.
- ليـــس ، إذن ، كا بوســـــــــــا هـــذا
بــل أنت تري وجــــه الحاكــــــــــــم

خل الكوابيس تنفعك

إقتباس:

http://up.5tt5.com/mypic/5tt5_2244393.jpg

عقد لقاء مصالحة ومصارحة بين خادم الحرمين الشريفين والرئيس السوري من جهه
والرئيس المصري وامير قطر من جهة اخرى في مقر اقامة خادم الحرمين بالكويت

علي 19-01-2009 11:58 PM

نسأل الصلاح لهذه الامه

لكني تذكرت مقالا تحليليا لكاتب اسرائيلي متخصص بالشؤون العربيه
كنت قد نقلته الى الخيمه
http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=75643


وكأنه تنبأ بما سيحدث حيث قال في مقاله :
"لكن في حال نجحت حماس في المقاومه وحققت انجازات في الميدان كما حدث في حرب لبنان واذا كانت النتيجه رماديه غير واضحه حينها ستضطر الانظمه في العالم العربي تبرير موقفها خلال الازمه للجماهير ومن هنا قد نجد اصوات اكثر حده ضد اسرائيل
المحصله تعود الينا . الدول العربيه تنتظر نتائج العمليات بالايام القريبه فان اي فوز لاسرائيل سيعمق الخلاف بين المعسكريين وسيكون له انعكاسات ايجابيه على اسرائيل واي نتائج لصالح حماس قد تقلب الصورة باتجاه اخر !"

وكان التغيير المفاجئ واضحا في هذه القمه
فواحد ادعى ان المعابر كانت مفتوحه والاخر دعا الى الصلح!!!

اليمامة 20-01-2009 12:20 AM

أختي نهاد

أعتقد أن دماء أهل غزة حركت الحجر .. وحكامنا ظلوا لفترة طويلة بقلوب كالحجر .. لا بارك الله بمال إذا لم يوجه لمثلهم .. ولا بارك الله بمواقف إن لم تجعلهم يتوحدوا على قضية كهذه ..

لم أرى يوماً أن تطغى على يومياتنا في كل لحظة الحديث عن غزة كما كنا طوال الفترة الماضية .. في مكاتبنا نفتح التلفزيون لمشاهدة التطورات .. رسائل الهاتف الجوال كلها عن غزة دعاء .. ونصائح وتوجيهات للتبرع .. مساجدنا يعلو صوت الدعاء فيها لهم وضد اليهود .. الناس يلبسون الشماغ الفلسطيني في كل مكان (رجال ونساء وأطفال) أسواقنا تضع لافتات تبين تخصيص نسبة من مبيعاتها لصالح غزة .. وكثير من المولات تدخلينها وصوت دعاء القنوت ..

ان لم نتفاعل مع هذه الدماء وهذه المشاهد المريعة التي أبكت حتى بعض الاسرائيليين فمتى نبكي ومتى نحرك حكامنا


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.