![]() |
صوتك المجروح يا غـــــــــــــــــــزة
http://www.aaramnews.com/News_Images...8_13025_PM.jpg عــــــــذرا يا غــــــــــــــزة نذرناك غربانا ظنناها يوما صقورا كم تفحمت الوجوه واتسخت الأيادي يوم صافحت الكرامة وحل العار يوم صرخ الصمت يستجدي شهادة التاريخ يوم رتعت الذئاب بالحمى وتلطخت أنيابها بدمائنا يوم كسينا أرض غزة أشلاءنا يوم بصم الذل تاريخنا جهارا يوم ذرفت عيون الثكالى مدرارا يوم أنطقت جراحنا الأحجار فلا فرحة بعد اليوم نرتجي ولا نامت أعين الجبناء تسعد تعزفون يا غربان الذل وترا مبتورا تلوكون الكلمات غدرا ونفاقا فكيف نشكو النحيب للغريب الا وكيف نرضى بالإمعة ساستنا فلتخسأ كل أصوات الذل حتى لا يسمع إلا صوتك ... صوتك المجروح يا غــــــــــــــــــــــزة |
صوتها مجروح ادمى قلبها الشاكي
صوتنا مبحوح و نغمنا مكلوم باكي غزة الأحرار و إن تناثرت أشلاؤها حكام العار موتهم تحت أقدام نساءها .......................................... ......................................... لم أجد كلمات أكثر......... :New6::New6::New6: |
وأنا كذلك لا أجد أكثر من قول حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم :New6: |
انا وجدت هذه للمشاركة
من لافتات احمد مطر لافتة أمس اتصلت بالأمل قلت له: هل ممكن أن يخرج العطر لنا من الفسيخ والبصل؟ قال: أجل. قلت: وهل يمكن أن تُشعل نار بالبلل؟ قال: بلى. قلت: وهل من حنظل يمكن تقطير العسل؟ قال: نعم. قلت: وهل يمكن وضع الأرض في جيب زحل؟ قال: نعم.. بلى.. أجل فكل شيء محتمل قلت: إذن عربنا سيشعرون بالخجل قال: تعال ابصق على وجهي إذا هذا حصل __________________ |
سوف لن ننسى لكم هذا الجميلا الشاعر أحمد مطر ارفعوا أقلامَكمْ عنها قليلا واملأوا أفواهكم صمتاً طويلا لا تُجيبوا دعوةَ القدسِ وَلَوْ بالهَمْسِ كي لا تسلبوا أطفالها الموت النَّبيلا ! دُونَكم هذي الفَضائيّاتُ فاستَوْفوا بها (غادَرَ أوعادَ) وبُوسوا بَعْضَكُمْ وارتشفوا قالاً وقيلا ثُمَّ عُودوا.. وَاتركوا القُدسَ لمولاها فما أَعظَم بَلْواها إذا فَرَّتْ مِنَ الباغي لِكَيْ تلقى الوكيلا ! * * * طَفَحَ الكَيْلُ وَقدْ آنْ لَكُمْ أَنْ تسَمعوا قولا ًثقيلا: نَحنُ لا نَجهلُ منْ أَنتُم غَسلناكُمْ جميعا وَعَصر ناكُمْ وَجَفَّفنا الغسيلا إِنَّنا لَسْنا نَرى مُغتصِبَ القُدْسِ يهوديّاً دخيلا فَهْو لَمْ يَقْطَعْ لنا شبراً مِنَ الأَوْطانِ لو لَمْ تقطعوا من دُونِهِ عَنَّا السَّبيلا أَنتُمُ الأَعداءُ يا مَنْ قد نَزعْتُمْ صِفَةَ الإنسان مِنْ أَعماقِنا جيلاً فَجيلا واغتصبتُمْ أرضَنا مِنَّا وكُنْتُمْ نِصفَ قَرْنٍ لبلادِ العُرْبِ مُحتلاً أصيلا أنتُمُ الأَعداءُ يا شُجعانَ سِلْمٍ زَوَّجوا الظُّلْمَ بظُلْمٍ وَبَنَوا للوَطَنِ المُحتلِّ عِشرينَ مثيلا ! * * * أَتعُدُّونَ لنا مؤتمراً ! كَلاَّ كَفى شكرأً جزيلا لا البياناتُ سَتَبْني بَيْنَنا جِسراً ولا فَتْلُ الإداناتِ سَيُجديكمْ فتيلا نَحنُ لا نَشْري صراخأً بالصَّواريخِ ولا نَبتاعُ بالسَّيفِ صَليلا نَحنُ لاُنبدِلُ بالفُرسانِ أقناناً ولا نُبْدِلُ بالخَيْلِ صَهيلا نَحنُ نرجو كلَّ من فيهِ بَقايا خَجلٍ أَنْ يَستقيلا نَحْنُ لا نَسْأَلكُمْ إلاّ الرَّحيلا وَعلى رَغْم القباحاتِ التي خَلَّفتُموها سَوْفَ لن ننسى لَكٌمْ هذا الجميلا ! * * * ارحَلوا... أمْ تَحسبونَ اللهَ لم يَخلقْ لنا عَنْكُمْ بَديلا ؟! أَيُّ إعجازٍ لَديكُمْ ؟ هل مِنَ الصَّعبِ على أيِّ امرئٍ أن يَلبسَ العارَ وأنْ يُصيحَ للغربِ عَميلا ؟! أَيُّ إنجازٍ لَديكُمْ ؟ هل من الصَّعبِ على القِرْدِ إذا ما مَلكَ المِدْفَعَ أن يَقْتلَ فِيلا ؟ ! ما افتخارُ اللِّص بالسَّلبِ وما مِيزَهُ من يَلبُدُ بالدَّربِ ليغتَال القَتيلا ؟! * * * احمِلوا أَسْلِحَةَ الذُّلِّ وولُّوا لتَرَوا كيفَ نُحيلُ الذُّلَّ بالأحجار عِزّاً وَنُذِلُّ المستحيلا *** سؤال في مادة مدرسية : س- احذف كلمة (القدس) وضع كلمة (غزة) وغيِّر ما يلزم . واذكر الفرق . |
غزة قاوميهم الشاعرة يمامة النطيط قاوميهم حاربي فـ والله ما عدنا بشر لو إننا بشر نحس ما أغتالك راعي البقر ما عات فيك خائن كافر ... جبار.. أشر ما أمطروك بوابل من نار حقدِ تستعر ما خانك أبناء دينك منافق ... خائن غدر باع القضية بالتراب وماء وجهه قد هدر يستجدي قادات العدو ويرمي أهلك بالشرر فـ والله يا أم البلاد ويا جرحنا النازف قهر ما عشنا لا طابت حياة ودمع أهلك منهمر |
ليس منّا هؤلاء (أحمد مطر) ليس منّا هؤلاء هم طُفيـليّـون لم يُدعـوا إلى عُـرس ولم يُفتـح لهم باب عـزاء خلطوا أنفسهم في زحمـة النّاسِ فلما دَخَلـوا ذاكَ تغَطَّوا بالزّغاريـدِ وَلمّا دخلوا هذا تغطّـوا بالبُكاءْ ثم لمّا رُصّت الأطباقـ لبّـوا دعوة الدّاعي وما الدّاعي سِوى قِـدرِ الحساء وبأفـواهِ بِحـار بلعوا الأطباق والزاد معاً وانقلب الباقون مِن دون عشاء ليس مِنّا هؤلاء ألفـُ كـلاااااّااا هي دعوى ليس إلاّ زعموا أن لهم حقّاً علينا وَبهذا الزعمِ صاروا زُعماء وأذاعوا : ( كُلّنا راعٍ ) وظنّوا أنّهمْ في الأرضِ رُعيانٌ وَظنّوا لأنَّنا قُطعانُ شاء ثم ساقُونا إلى المسلخِ لماّ لم نجدْ في ظِلّهم مرعى وأسرفنا بإطلاق الثّغاءْ ليس مِنّا هؤلاء هم على أكتافِنا قاموا عُقوداً دون عَقـد وأَقاموا عُقَدَ الدّنيا بنا دون انتهاء وانحنينا كالمطايا تحت أثقال المطايا ولِطُـولِ الانحنـاء لم تَعُد أعيُننا تذكر ما الشَّمس ولا تعرف ما معنى السَّماء ونزحنا الذهـب الأسود أعواما ومازالت عيون الفقرِ تبكينا لأنّــــا فُقـراءْ ذهب الموصوف في تذهيب دنياهم وظـلّ الوصـف في حوزتنا للِجِسم والرّوحِ رداء ليس مِنّا هؤلاء لم نُكلّف أحداً منهم بتطبيب ولا قلنا لهم هاتُوا الدّواء حسبُنا لو صدقوا أن يرحلوا عنّا بعيداً فهم الداءُ العياء كل بلوى بعدهم سلوى وأقـوى عِلّـة في بعدهم عنّا شِفاء ليس مِنّا هؤلاء أنت تدري أنهم مثلك عنّا غُرباء زحفوا من حيث لاندري إلينا وفشوا فينا كما يفشو الوَباء وبقوا مادُمت تبغي وبغوا حتّى يمدّوكَ بأسباب البقاء أنت أو هم مُلتقى قوْسين في دائرة دارت علينا فإذا بان لهذا المنتهى كان بذاك الابتداء مُلتقى دلوين في ناعورة أنت وَكيل عن بني الغرب وهم عنك لدينا وكلاء ليس منّا هؤلاء إنهم منك فإن وافوك للتطبيعِ طبّع معهم واطبع على لوحِ قفاهم ما تشاء ليس في الأمرِ جديد نحن ندري أن ما أصبح تطبيعاً جلِيّا كان طبعاً في الخفاء وَلَكم أن تسحبوا مفرشكم نحو الضحى كي تُكملوا فعل المساء شأنكم هذا ولا شأن لنا نحن بما يحدث في دُورِ البغاء ليس منا هؤلاء ما لنا شأن بما ابتاعوه أو باعوه عنّا لم نُبايع أَحداً منهم على البيعِ ولا بعنا لهم حق الشّراء فإذا وافوك فاقبض منهم اللّغو وسلّمهم فقاقيع الهواءْ ولنا صفقتنا سوف نقاضيك إزاء الرأسِ آلافا ونسقيك كؤوس اليأسِ أضعافا ونستوفي عن القطرة طوفان دماء أيُّها الباغي شهِدت الآن كيف اعتقلت جيشك روح الشُّهداء وفهِمت الآن جدّاً أن جُرح الكبرياء شفة تصرُخ أن العيش والموت سواء وهُنا في ذلك المعنى لنا عِشرون درساً ضمّها عِشرون طِرسا كُتِبت بالدّمِ والحقْد بأقلامِ العناء سوف نتلوها غداً فوق البغايا هؤلاء |
لافتة أمس اتصلت بالأمل قلت له: هل ممكن أن يخرج العطر لنا من الفسيخ والبصل؟ قال: أجل. قلت: وهل يمكن أن تُشعل نار بالبلل؟ قال: بلى. قلت: وهل من حنظل يمكن تقطير العسل؟ قال: نعم. قلت: وهل يمكن وضع الأرض في جيب زحل؟ قال: نعم.. بلى.. أجل فكل شيء محتمل قلت: إذن عربنا سيشعرون بالخجل قال: تعال ابصق على وجهي إذا هذا حصل المضحك المبكي...تبسمت وراقني جمالية الطرح لكن ختمتها بدمعة على المآقي وحسرة في القلب أنني أنتمي خجلا إلى بني العرب تحية اكبار وفخر لكل مار من هنا راث لحالنا اللهم ابرم لهذه الامة امر رشد يعز فيه أهل يُعزّ فيه أهل الطاعة، ويُذلّ فيه أهل المعصية، ويؤمر فيه بالمعروف، ويُنهى فيه عن المنكر |
هوامش على دفتر النكسة نزار قباني 1 أنعي لكم، يا أصدقائي، اللغةَ القديمه والكتبَ القديمه أنعي لكم.. كلامَنا المثقوبَ، كالأحذيةِ القديمه.. ومفرداتِ العهرِ، والهجاءِ، والشتيمه أنعي لكم.. أنعي لكم نهايةَ الفكرِ الذي قادَ إلى الهزيمه 2 مالحةٌ في فمِنا القصائد مالحةٌ ضفائرُ النساء والليلُ، والأستارُ، والمقاعد مالحةٌ أمامنا الأشياء 3 يا وطني الحزين حوّلتَني بلحظةٍ من شاعرٍ يكتبُ الحبَّ والحنين لشاعرٍ يكتبُ بالسكين 4 لأنَّ ما نحسّهُ أكبرُ من أوراقنا لا بدَّ أن نخجلَ من أشعارنا 5 إذا خسرنا الحربَ لا غرابهْ لأننا ندخُلها.. بكلِّ ما يملكُ الشرقيُّ من مواهبِ الخطابهْ بالعنترياتِ التي ما قتلت ذبابهْ لأننا ندخلها.. بمنطقِ الطبلةِ والربابهْ 6 السرُّ في مأساتنا صراخنا أضخمُ من أصواتنا وسيفُنا أطولُ من قاماتنا 7 خلاصةُ القضيّهْ توجزُ في عبارهْ لقد لبسنا قشرةَ الحضارهْ والروحُ جاهليّهْ... 8 بالنّايِ والمزمار.. لا يحدثُ انتصار 9 كلّفَنا ارتجالُنا خمسينَ ألفَ خيمةٍ جديدهْ 10 لا تلعنوا السماءْ إذا تخلّت عنكمُ.. لا تلعنوا الظروفْ فالله يؤتي النصرَ من يشاءْ وليس حدّاداً لديكم.. يصنعُ السيوفْ 11 يوجعُني أن أسمعَ الأنباءَ في الصباحْ يوجعُني.. أن أسمعَ النُّباحْ.. 12 ما دخلَ اليهودُ من حدودِنا وإنما.. تسرّبوا كالنملِ.. من عيوبنا 13 خمسةُ آلافِ سنهْ.. ونحنُ في السردابْ ذقوننا طويلةٌ نقودنا مجهولةٌ عيوننا مرافئُ الذبابْ يا أصدقائي: جرّبوا أن تكسروا الأبوابْ أن تغسلوا أفكاركم، وتغسلوا الأثوابْ يا أصدقائي: جرّبوا أن تقرؤوا كتابْ.. أن تكتبوا كتابْ أن تزرعوا الحروفَ، والرُّمانَ، والأعنابْ أن تبحروا إلى بلادِ الثلجِ والضبابْ فالناسُ يجهلونكم.. في خارجِ السردابْ الناسُ يحسبونكم نوعاً من الذئابْ... 14 جلودُنا ميتةُ الإحساسْ أرواحُنا تشكو منَ الإفلاسْ أيامنا تدورُ بين الزارِ، والشطرنجِ، والنعاسْ هل نحنُ "خيرُ أمةٍ قد أخرجت للناسْ" ؟... 15 كانَ بوسعِ نفطنا الدافقِ بالصحاري أن يستحيلَ خنجراً.. من لهبٍ ونارِ.. لكنهُ.. واخجلةَ الأشرافِ من قريشٍ وخجلةَ الأحرارِ من أوسٍ ومن نزارِ يراقُ تحتَ أرجلِ الجواري... 16 نركضُ في الشوارعِ نحملُ تحتَ إبطنا الحبالا.. نمارسُ السَحْلَ بلا تبصُّرٍ نحطّمُ الزجاجَ والأقفالا.. نمدحُ كالضفادعِ نشتمُ كالضفادعِ نجعلُ من أقزامنا أبطالا.. نجعلُ من أشرافنا أنذالا.. نرتجلُ البطولةَ ارتجالا.. نقعدُ في الجوامعِ.. تنابلاً.. كُسالى نشطرُ الأبياتَ، أو نؤلّفُ الأمثالا.. ونشحذُ النصرَ على عدوِّنا.. من عندهِ تعالى... 17 لو أحدٌ يمنحني الأمانْ.. لو كنتُ أستطيعُ أن أقابلَ السلطانْ قلتُ لهُ: يا سيّدي السلطانْ كلابكَ المفترساتُ مزّقت ردائي ومخبروكَ دائماً ورائي.. عيونهم ورائي.. أنوفهم ورائي.. أقدامهم ورائي.. كالقدرِ المحتومِ، كالقضاءِ يستجوبونَ زوجتي ويكتبونَ عندهم.. أسماءَ أصدقائي.. يا حضرةَ السلطانْ لأنني اقتربتُ من أسواركَ الصمَّاءِ لأنني.. حاولتُ أن أكشفَ عن حزني.. وعن بلائي ضُربتُ بالحذاءِ.. أرغمني جندُكَ أن آكُلَ من حذائي يا سيّدي.. يا سيّدي السلطانْ لقد خسرتَ الحربَ مرتينْ لأنَّ نصفَ شعبنا.. ليسَ لهُ لسانْ ما قيمةُ الشعبِ الذي ليسَ لهُ لسانْ؟ لأنَّ نصفَ شعبنا.. محاصرٌ كالنملِ والجرذانْ.. في داخلِ الجدرانْ.. لو أحدٌ يمنحُني الأمانْ من عسكرِ السلطانْ.. قُلتُ لهُ: لقد خسرتَ الحربَ مرتينْ.. لأنكَ انفصلتَ عن قضيةِ الإنسانْ.. 18 لو أننا لم ندفنِ الوحدةَ في الترابْ لو لم نمزّقْ جسمَها الطَّريَّ بالحرابْ لو بقيتْ في داخلِ العيونِ والأهدابْ لما استباحتْ لحمَنا الكلابْ.. 19 نريدُ جيلاً غاضباً.. نريدُ جيلاً يفلحُ الآفاقْ وينكشُ التاريخَ من جذورهِ.. وينكشُ الفكرَ من الأعماقْ نريدُ جيلاً قادماً.. مختلفَ الملامحْ.. لا يغفرُ الأخطاءَ.. لا يسامحْ.. لا ينحني.. لا يعرفُ النفاقْ.. نريدُ جيلاً.. رائداً.. عملاقْ.. 20 يا أيُّها الأطفالْ.. من المحيطِ للخليجِ، أنتمُ سنابلُ الآمالْ وأنتمُ الجيلُ الذي سيكسرُ الأغلالْ ويقتلُ الأفيونَ في رؤوسنا.. ويقتلُ الخيالْ.. يا أيُها الأطفالُ أنتمْ –بعدُ- طيّبونْ وطاهرونَ، كالندى والثلجِ، طاهرونْ لا تقرؤوا عن جيلنا المهزومِ يا أطفالْ فنحنُ خائبونْ.. ونحنُ، مثلَ قشرةِ البطيخِ، تافهونْ ونحنُ منخورونَ.. منخورونَ.. كالنعالْ لا تقرؤوا أخبارَنا لا تقتفوا آثارنا لا تقبلوا أفكارنا فنحنُ جيلُ القيءِ، والزُّهريِّ، والسعالْ ونحنُ جيلُ الدجْلِ، والرقصِ على الحبالْ يا أيها الأطفالْ: يا مطرَ الربيعِ.. يا سنابلَ الآمالْ أنتمْ بذورُ الخصبِ في حياتنا العقيمهْ وأنتمُ الجيلُ الذي سيهزمُ الهزيمهْ... |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.