حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   الخيمة المفتوحة (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=7)
-   -   الإرهـاب لهُ ديــــن !!! (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=66708)

نهر الحكمة 09-11-2007 01:50 AM

الإرهـاب لهُ ديــــن !!!
 

للأسف الشديد ، يفاجئنا هذه الأيام ، بعض من يزعمون أنهم فقهاء ، وعلماء دين ، بآراء شاذة ، وسلوكيات مريضة ، ، وفتاوى مغموسة بالغباء ، أو بالشر ، وخطابات مسعورة ، تنثر الكره ، والحقد ، والعتمة ، والفوضى ، وتدعم موقف أُولئك الذين يعتقدون ، بإنّ الإرهاب له دين ، وأنّ جذوره الحقيقية تمتصُّ بغض الآخر ، والرغبة في قتله ، وتدميره ، من تربة الدين الإسلامي ذاته ، ويسوقون الآيات القرآنية ، والأحاديث النبوية ، والروايات ، التي تؤكد صواب وجهة نظرهم .
فمن يسفك دماء الأبرياء ، متوهماً بأنـّهم كفاراً أو مارقين ، إنما يفعل ذلك عن يقين يرتكز على مفاهيم ، وتصورات ، وأحكام دينية ثابتة .
ومن يفجـّر نفسه ، عن طيب خاطر ، وتصميم ، في سوق شعبية ، أو مسجد ، حالماً بأن يستقبله النبي على أبواب الجنة ، وأن يكافئه الله بالنعيم ، وحور العين ، والدمقس والحرير ، إنّما ينطلق في إرتكاب تلك الجريمة ، عن قناعة دينية راسخة ، تسندها النصوص القرآنية أو النبوية ، والفتاوى الشرعية الصريحة ، وإيمان عميق ، بأنّ مايُقدم عليه هو عمل ( إستشهادي ) عظيم ، سيغمره بالمجد ، والنور ، والفرح ، والخلود .
إنّ خطاب شيوخ التخلف ، والتطرف ، وأفعال مريديهم ، تقدّم دليلاً إضافياً ، حياً ، وجاهزاً ، للبعض ، ممن يتخذ موقفاً متشدداً من الدين ، ويعتقد بأنّ أصل المشكلة ، هي في الإسلام ، كديـن ومنهـج ، وليس في وعاظ الشيطان ، وأتباعه ، الذين يسمِّمون عقولنا ، ومشاعرنا ، يومياً ، وينشرون الخوف ، والرعب ، والخراب ، في حياتنا ، ، ويصنعون صورة مرعبة ، ومقززة للإسلام والمسلمين في أذهان الآخرين ، رغم أنّ هذا البعض ، يعي جيداً ، أنـّه لو كان القرآن والإسلام هما أساس المشكلة ، فلماذا يُشهر هذا الإرهابي سيف التكفير ، والتفسيق ، والوعيد ، في وجه المسلمين أيضاً ، ولماذا يستهدف بأعماله الوحشية ، أبناء ملّته ، ( حتى الذين من نفس مذهبه ، أو حتى عائلته ! ) ، ولماذا يقف غالبية المسلمين ، اليوم ، علماء وعوام ، ضد هؤلاء القتلة ، والمجرمين ، ومنهجهم الدموي ، وغير الإنساني ، وغير الإسلامي .
المشكلة ، بالتأكيد ، ليست في الإسلام ، ولكن في من يزعم أنّه يمثله ، ويتحدّث باسمه ، و يقرأ الآيات ، والأحاديث ، والتاريخ ، بعينين مريضتين ، وعقل مترع باليأس والحقـد .
والمشكلة ليست في القرآن الكريم ، بل في من يتلفع بعباءة الدين ، ويتوهم بأنـّه يجهر بصوت الحق ، والفضيلة ، بينما رائحة الشر ، والباطل ، والرذيلة ، تفوح من تفكيره ، وأفعاله المشينة .
أتساءل لماذا لايتحدّث هؤلاء الناقمين على الإسلام ، عن دور البيئة الإجتماعية ، والتربية المغلوطة ، والثقافة الطائفية ، في صناعة مثل هذه العقول المسعورة ، المترعة بالعتمة والبشاعة ؟.
لماذا لايتهمـّوا الأنظمة السياسية المتخلفة ، والمستبدة ، بكل ماتحويه من سياسات رعناء ، وقمع ، وجور ، وطغيان ، وانتهاك فاضح لحرية وكرامة الناس ، وتخريب عقولهم ، وتدمير إرادتهم ، وتشويه إنسانيتهم .. لماذا لايتهموا تلك الأنظمة الفاسدة ، بأنّها وراء إنتشار وباء الإرهاب ، وتناسل حقول تفقيس الإرهابيين ؟ .
لماذا لايفتشوا في هيولة الإنتحاريين ، وقاطعي الرؤوس ، عن تلك الكهوف النتنة ، التي يزعق فيها أئمة التكفير ، ، وفقهاء الظلام ، ووعاظ القتل ، التي تجعل من روادها ، وحوشاً آدمية ً مسعورة ً ، تتفجّر حقداً ، وبغضاً على العالم ، والعالمين ؟ .
هل من الصواب ، والحكمة ، والموضوعية ، أيها السادة ، أن نحاكم ديناً كبيراً ، كالإسلام ، ونطوّقه بأحكامنا المطلقة ، والمتشنجة ، ونتهمه بأنـّه مصدر الإرهاب ، أم ينبغي أن نحاكم فكراً متطرفاً ، وثقافة متطرفة ، وخطاباً متطرفاً ، ونهجاً متطرفاً ، وشاذاً ، ومنحرفاً ، تسهر على رعايته ، ودعمه ، في السر والعلن ، مؤسسات ، وهيئات ، وجامعات ، ومساجد ، ورجال دين ، وأحزاب ، ودور نشر ، وفضائيات ، ودول ، لدوافع سياسية ، وطائفية ، ونفسية ، ومادية .. ؟ .
فالإسـلام ، كمنظومة فلسفية ، وأخلاقية ، شأنه شأن أي دين آخر ، هو ، بالتأكيد ، أكبر من أن يسطو عليه شيخ بليد ، أو فقيه متزمت ، أو إرهابي معتوه ، أو مستبد مأفون ، أو تيار سياسي ( إسلاموي ) أهوج ، يريد أن يمتطي صهوة السلطة ، ورقاب العباد ، فينحرف بالدين عن رسالته الإنسانية ، التي تدعو للرحمة ، والمحبة ، والتسامح ، والتعاون بين الناس ، ويقود الوطن ، وأبنائه إلى مهاوي الرعب والخراب .
ولاأدري لماذا يتغافل البعض عن حقيقة أنّ الإسلام ، كدين ، هو عنوان عريض ، وواسع ، لعدد كبير من المذاهب ، والإتجاهات ، والتيارات الفقهية ، والسياسية المختلفة ، والمدارس الفلسفية المتنوعة ، التي تتباين فيما بينها ، وقد يصل الإختلاف في وجهات النظر ، أحياناً ، إلى درجة الإحتراب ، كون أنّ الإسلام ، قد تعرّض ، خلال تاريخه الطويل ، إلى سلسلة معقدة من التغيرات ، والهزات ، والصراعات الدموية ، والثورات الإجتماعية ، والفكرية الكبيرة ، التي كان لها أثرها في ظهور أساليب ، وأنماط حديثة ، ومتطورة ، في التفكير ، والتفسير ، شجعت على إعادة قراءة التاريخ والتراث الإسلامي ، والإنفتاح على الفكر الآخر ، ونقد وتجديد الخطاب الديني ، وتحريره من الغلو ، والتزوير ، والكذب ، والتسويف ، والتحريف ، والتهويل ، الذي تسلل إليه عبر التاريخ ، بسب السياسة ، والطغيان ، والتعصب ، والجهل ، والصراع على السلطة ، ولوثة الحروب ، ولعنة القمع .
الحقيقة الأكيـدة ، هي أنّ الإرهاب له ثقافة ، ومثقفون ، ومنظـّرون ، ورجال دين ، وفقهاء ، وجنود ، ولكن ليس له ديـن ، ولاعلاقة له بالله ، أو الإنسان .



نهر الحكمة
(ف. الطويل)

زهير الجزائري 09-11-2007 03:32 PM

في سنة95وقبل ان يكون الشات وكنت شاب مولع بالمراسلة وكان ارهاب عندنا في جزائر ولم يكن عالمى بعد سئلت من شخص عربي كان متتبع للوضع عندنا يقيم في استراليا هل ارهابين مسلمون وعلى اي مذهب فحيرنى السؤال ولم اجد له اجابة وعارف انى سوف لن اقنعه فقلت له تعرف عبدة الشيطان المنتشرين في اوربا وامريكا الارهاب هو نسخة العربية لعبادة الشيطان وحبهم لسفك الدماء ناتج عن رغبة لتقرب من الههم الشيطان والحمد لله بعد 12السنة يطرح نفس السؤال وسيكون جواب الارهاب دين الشيطان تحياتى لك نهر الحكمة

صلاح الدين 09-11-2007 04:44 PM

ألف تحية للأخ الحبيب نهر الحكمة
 
بسم الله الرحمن الرحيم .
الحمد لله على كل حال ،
و الصلاة و السلام على أفضل الرجال .
--*--

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة نهر الحكمة

للأسف الشديد ، يفاجئنا هذه الأيام ، بعض من يزعمون أنهم فقهاء ، وعلماء دين ، بآراء شاذة ، وسلوكيات مريضة ، ، وفتاوى مغموسة بالغباء ، أو بالشر ، وخطابات مسعورة ، تنثر الكره ، والحقد ، والعتمة ، والفوضى ، وتدعم موقف أُولئك الذين يعتقدون ، بإنّ الإرهاب له دين ، وأنّ جذوره الحقيقية تمتصُّ بغض الآخر ، والرغبة في قتله ، وتدميره ، من تربة الدين الإسلامي ذاته ، ويسوقون الآيات القرآنية ، والأحاديث النبوية ، والروايات ، التي تؤكد صواب وجهة نظرهم .
فمن يسفك دماء الأبرياء ، متوهماً بأنـّهم كفاراً أو مارقين ، إنما يفعل ذلك عن يقين يرتكز على مفاهيم ، وتصورات ، وأحكام دينية ثابتة .
ومن يفجـّر نفسه ، عن طيب خاطر ، وتصميم ، في سوق شعبية ، أو مسجد ، حالماً بأن يستقبله النبي على أبواب الجنة ، وأن يكافئه الله بالنعيم ، وحور العين ، والدمقس والحرير ، إنّما ينطلق في إرتكاب تلك الجريمة ، عن قناعة دينية راسخة ، تسندها النصوص القرآنية أو النبوية ، والفتاوى الشرعية الصريحة ، وإيمان عميق ، بأنّ مايُقدم عليه هو عمل ( إستشهادي ) عظيم ، سيغمره بالمجد ، والنور ، والفرح ، والخلود .
إنّ خطاب شيوخ التخلف ، والتطرف ، وأفعال مريديهم ، تقدّم دليلاً إضافياً ، حياً ، وجاهزاً ، للبعض ، ممن يتخذ موقفاً متشدداً من الدين ، ويعتقد بأنّ أصل المشكلة ، هي في الإسلام ، كديـن ومنهـج ، وليس في وعاظ الشيطان ، وأتباعه ، الذين يسمِّمون عقولنا ، ومشاعرنا ، يومياً ، وينشرون الخوف ، والرعب ، والخراب ، في حياتنا ، ، ويصنعون صورة مرعبة ، ومقززة للإسلام والمسلمين في أذهان الآخرين ، رغم أنّ هذا البعض ، يعي جيداً ، أنـّه لو كان القرآن والإسلام هما أساس المشكلة ، فلماذا يُشهر هذا الإرهابي سيف التكفير ، والتفسيق ، والوعيد ، في وجه المسلمين أيضاً ، ولماذا يستهدف بأعماله الوحشية ، أبناء ملّته ، ( حتى الذين من نفس مذهبه ، أو حتى عائلته ! ) ، ولماذا يقف غالبية المسلمين ، اليوم ، علماء وعوام ، ضد هؤلاء القتلة ، والمجرمين ، ومنهجهم الدموي ، وغير الإنساني ، وغير الإسلامي .
المشكلة ، بالتأكيد ، ليست في الإسلام ، ولكن في من يزعم أنّه يمثله ، ويتحدّث باسمه ، و يقرأ الآيات ، والأحاديث ، والتاريخ ، بعينين مريضتين ، وعقل مترع باليأس والحقـد .
والمشكلة ليست في القرآن الكريم ، بل في من يتلفع بعباءة الدين ، ويتوهم بأنـّه يجهر بصوت الحق ، والفضيلة ، بينما رائحة الشر ، والباطل ، والرذيلة ، تفوح من تفكيره ، وأفعاله المشينة .
أتساءل لماذا لايتحدّث هؤلاء الناقمين على الإسلام ، عن دور البيئة الإجتماعية ، والتربية المغلوطة ، والثقافة الطائفية ، في صناعة مثل هذه العقول المسعورة ، المترعة بالعتمة والبشاعة ؟.
لماذا لايتهمـّوا الأنظمة السياسية المتخلفة ، والمستبدة ، بكل ماتحويه من سياسات رعناء ، وقمع ، وجور ، وطغيان ، وانتهاك فاضح لحرية وكرامة الناس ، وتخريب عقولهم ، وتدمير إرادتهم ، وتشويه إنسانيتهم .. لماذا لايتهموا تلك الأنظمة الفاسدة ، بأنّها وراء إنتشار وباء الإرهاب ، وتناسل حقول تفقيس الإرهابيين ؟ .
لماذا لايفتشوا في هيولة الإنتحاريين ، وقاطعي الرؤوس ، عن تلك الكهوف النتنة ، التي يزعق فيها أئمة التكفير ، ، وفقهاء الظلام ، ووعاظ القتل ، التي تجعل من روادها ، وحوشاً آدمية ً مسعورة ً ، تتفجّر حقداً ، وبغضاً على العالم ، والعالمين ؟ .
هل من الصواب ، والحكمة ، والموضوعية ، أيها السادة ، أن نحاكم ديناً كبيراً ، كالإسلام ، ونطوّقه بأحكامنا المطلقة ، والمتشنجة ، ونتهمه بأنـّه مصدر الإرهاب ، أم ينبغي أن نحاكم فكراً متطرفاً ، وثقافة متطرفة ، وخطاباً متطرفاً ، ونهجاً متطرفاً ، وشاذاً ، ومنحرفاً ، تسهر على رعايته ، ودعمه ، في السر والعلن ، مؤسسات ، وهيئات ، وجامعات ، ومساجد ، ورجال دين ، وأحزاب ، ودور نشر ، وفضائيات ، ودول ، لدوافع سياسية ، وطائفية ، ونفسية ، ومادية .. ؟ .
فالإسـلام ، كمنظومة فلسفية ، وأخلاقية ، شأنه شأن أي دين آخر ، هو ، بالتأكيد ، أكبر من أن يسطو عليه شيخ بليد ، أو فقيه متزمت ، أو إرهابي معتوه ، أو مستبد مأفون ، أو تيار سياسي ( إسلاموي ) أهوج ، يريد أن يمتطي صهوة السلطة ، ورقاب العباد ، فينحرف بالدين عن رسالته الإنسانية ، التي تدعو للرحمة ، والمحبة ، والتسامح ، والتعاون بين الناس ، ويقود الوطن ، وأبنائه إلى مهاوي الرعب والخراب .
ولاأدري لماذا يتغافل البعض عن حقيقة أنّ الإسلام ، كدين ، هو عنوان عريض ، وواسع ، لعدد كبير من المذاهب ، والإتجاهات ، والتيارات الفقهية ، والسياسية المختلفة ، والمدارس الفلسفية المتنوعة ، التي تتباين فيما بينها ، وقد يصل الإختلاف في وجهات النظر ، أحياناً ، إلى درجة الإحتراب ، كون أنّ الإسلام ، قد تعرّض ، خلال تاريخه الطويل ، إلى سلسلة معقدة من التغيرات ، والهزات ، والصراعات الدموية ، والثورات الإجتماعية ، والفكرية الكبيرة ، التي كان لها أثرها في ظهور أساليب ، وأنماط حديثة ، ومتطورة ، في التفكير ، والتفسير ، شجعت على إعادة قراءة التاريخ والتراث الإسلامي ، والإنفتاح على الفكر الآخر ، ونقد وتجديد الخطاب الديني ، وتحريره من الغلو ، والتزوير ، والكذب ، والتسويف ، والتحريف ، والتهويل ، الذي تسلل إليه عبر التاريخ ، بسب السياسة ، والطغيان ، والتعصب ، والجهل ، والصراع على السلطة ، ولوثة الحروب ، ولعنة القمع .
الحقيقة الأكيـدة ، هي أنّ الإرهاب له ثقافة ، ومثقفون ، ومنظـّرون ، ورجال دين ، وفقهاء ، وجنود ، ولكن ليس له ديـن ، ولاعلاقة له بالله ، أو الإنسان .



نهر الحكمة

(ف. الطويل)




مررتُ فرحا و الله تعالى يشهد على ذلك بعودة هذا القلم الجريء و الحكيم ...!
سبحان الله تعالى ، كنت البارحة فقط اعتزم محاولة الإتصال بك و السؤال عنك ،
فإذا بي أرى معرفك الرائع يتلألأ من جديد في سماء الخيام .
كيف حالك يا رجل ؟!!!

ألف تحية أخوية صادقة لك أخي الفاضل المحترم الأستاذ نهر الحكمة .


أخوكم و محبكم .

:)

نهر الحكمة 10-11-2007 01:27 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة زهير الجزائري
في سنة95وقبل ان يكون الشات وكنت شاب مولع بالمراسلة وكان ارهاب عندنا في جزائر ولم يكن عالمى بعد سئلت من شخص عربي كان متتبع للوضع عندنا يقيم في استراليا هل ارهابين مسلمون وعلى اي مذهب فحيرنى السؤال ولم اجد له اجابة وعارف انى سوف لن اقنعه فقلت له تعرف عبدة الشيطان المنتشرين في اوربا وامريكا الارهاب هو نسخة العربية لعبادة الشيطان وحبهم لسفك الدماء ناتج عن رغبة لتقرب من الههم الشيطان والحمد لله بعد 12السنة يطرح نفس السؤال وسيكون جواب الارهاب دين الشيطان تحياتى لك نهر الحكمة

الأخ الفاضل زهير الجزائري
تشرفتُ بمرورك الكريم
قد يكون هؤلاء القتلة من جنود الشيطان ، ولكن ياسيدي لامجال للمقارنة أبداً بين مايفعله عبدة أو أتباع الشيطان في أوربا ، ومايرتكبه الإرهابيون من جرائم وفظائع بحق الأبرياء .

تحياتي ومحبتي



نهر الحكمة 10-11-2007 01:32 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة صلاح الدين القاسمي

مررتُ فرحا و الله تعالى يشهد على ذلك بعودة هذا القلم الجريء و الحكيم ...!
سبحان الله تعالى ، كنت البارحة فقط اعتزم محاولة الإتصال بك و السؤال عنك ،
فإذا بي أرى معرفك الرائع يتلألأ من جديد في سماء الخيام .
كيف حالك يا رجل ؟!!!

ألف تحية أخوية صادقة لك أخي الفاضل المحترم الأستاذ نهر الحكمة .


أخوكم و محبكم .

:)


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شيخنا الحبيب ، وأستاذنا الموقر أبا الزهـراء
أنا سعيد سعادة إستثنائية بإطلالتك البهيَّـة
ومن يمتلك قلباً كبيراً مترعاً بالحب ، مثلك ، لاتنساه القلوب ..
ومن يحمل قلماً مباركاً ، ينزُّ ورداً ونوراً ، كقلمك ، لاتفرِّط به الذاكرة ..
أشكرك أيها الصديق الصدوق على نبلك ووفائك ..
وأسأل المولى العلي القدير أن يحفظك ويوفقك لما يحبه ويرضاه ..


مع خالص محبتي واحترامي

أخوك ومحبك
نهر الحكمة


على رسلك 10-11-2007 10:41 AM

قاتل الله الرافضة

نهر الحكمة 10-11-2007 10:59 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
قاتل الله الرافضة


عندما يكون المـرء مُشرفـاً على الخيمة أو فارساً لها ، كما يروق للبعض أن يُطلق عليه ، ويكون تعليقه على الموضوع فجـّاً وركيكاً هكــذا ، حتى بدون تحية ، فهذا يعني أنّ هناك خطأ ما في بناء الخيمة ، وخلل في إختيار حراسها .. !!

وتحياتي للعقـلاء والمبدعيــن


نهر الحكمـة
( ف. الطويــل )


maher 10-11-2007 11:15 AM

طيب أعطينا مثال على بعض من وصفتهم بشيوخ التخلف

و لا تنسى مثال مثال على شيوخ الإعتدال و الخنوع و مولي بريمر أمر المسلمين :New5: :New5: :New5: :New2: :New2:

و مثال على بعض الحكومات السياسية الإستبدادية



و مالي أراك موتجعا لشتم الروافض ؟؟؟ :New2: :New2:


لا تكون منهم :New5: :New5: :New5:





إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة نهر الحكمة

عندما يكون المـرء مُشرفـاً على الخيمة أو فارساً لها ، كما يروق للبعض أن يُطلق عليه ، ويكون تعليقه على الموضوع فجـّاً وركيكاً هكــذا ، حتى بدون تحية ، فهذا يعني أنّ هناك خطأ ما في بناء الخيمة ، وخلل في إختيار حراسها .. !!
وتحياتي للعقـلاء والمبدعيــن
نهر الحكمـة
( ف. الطويــل )


نهر الحكمة 10-11-2007 12:53 PM


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ ماهـر
أعتقد أنّ هناك شيء يُدعـى طريقة حوار وأسلوب حوار وأدب حوار ..
وعندما يكون التعليق على أي موضوع خارجاً عن هذا السياق ، وشاذاً ، ويـُقصد منه الإساءة أو التجريح أو السخرية ، بطريقةٍ فجـّة وغير متحضرة ، فإنّ مثل هذا الفعل ( وأنت سيد العارفين ) ، سيؤدي إلى ضياع الموضوع نفسـه ، وتجريده من الموضوعية والفائدة ، والقضاء على روح الحوار البناء فيه ، ومثل هذا الأمر ينبغي أن يواجه بالإستنكار لا بالتصفيق والضحكات الممجوجة ، وهذا هو أبسط مايجب أن يفعله منتدى عريق كالخيمة من أجل الحفاظ على رقي المنتدى وكرامة كـُتـّابـه ! .

لك خالص المحبة والتقدير


نهر الحكمـة



على رسلك 10-11-2007 04:04 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة نهر الحكمة

عندما يكون المـرء مُشرفـاً على الخيمة أو فارساً لها ، كما يروق للبعض أن يُطلق عليه ، ويكون تعليقه على الموضوع فجـّاً وركيكاً هكــذا ، حتى بدون تحية ، فهذا يعني أنّ هناك خطأ ما في بناء الخيمة ، وخلل في إختيار حراسها .. !!

وتحياتي للعقـلاء والمبدعيــن


نهر الحكمـة
( ف. الطويــل )



عندما يكون الدعاء في نظرك ركيك فهذا شان يعنيك



اما التحية .. فنعم ...اخطات بعدم القائها


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.