لا أدرى لماذا كل هذا الكره حتى من زنوج امريكا سود الوجه و الضمير
فهذا الزنجى اوباما قبل ان يبدأ عهده الاسود عليه و على من خلفه ان شاء الله
يهين العرب و المسلمين مرة : عندما أدعى ان القدس عاصمة اسرائيل الابدية
و مرة عندما رفض ان يلتقط له الصور مع احدى الامريكيات المسلمات المحجبات
خوفا من غضب اليهود عليه ...
و قبله ذلك الكذاب الأشر باول الذى لفق الأدلة من أجل غزو العراق ووفق متبجحا فى الأمم المتحدة رافعا عقيريتيه بالويل و الثبور و عظائم الامور للعراق و شعبها
و لحقه ايضا تلك الشمطاء قبيحة الوجه والضمير كوندليزا التى تكره العرب و المسلمين كرها عجيبا نبئتنا به فى المخاض التى كانت تنتظره لظهور شرق اوسط جديد
اقف متعجبا أما هذة النماذج !!!
كيف لهؤلاء الذين ذاق اجدادهم نار الظلم و الرق و الاضهاد يمارسون نفس الظلم و الاضهاد لغيرهم !!!
على الرغم ان الاسلام هو الدين الوحيد الذى انصفهم و جعل الناس سواسية كاسنان المشط
و على رغم ذلك يكرهونه !!
عجبا لا ينتهى من عجب و فتون لا ينتهى من فتون

المشاركة الأصلية بواسطة هنودة أسألك انا بدوري يا سيد محي الدين مادا كنت تتوقع منه وهو ليس منا ادا كان الدين من ملتنا وديننا يتنكرون لدينهم ويرفضون التقاط الصور مع المحجبات والملتحين خوفا من اعتبارهم داعمين للارهاب فمادا تنتظر من واحد سوف يصبح رئيس دولة تريد احياء نسخة جديدة للحروب الصليبية بدعم من أهم أعداء الاسلام اليهود....:New6:

أمام بعض الحقائق لا نملك سوى ان نقف عاجزين عن الرد
لقد نكأتى جرحا عميقا آخر يا سيدتى
و لكن ...
الا يجب ان نفكر كثيرااااااااا جدا فى علاقتنا مع هؤلاء قبل ان نضع ايدينا فى ايديهم !!
الا يجب ان نغلب مصالحنا على مصالحهم
هذا العالم لا يعترف الا بالقوى فمن كان قويا كان حبيبا و صديقا و نأخذ معه الصور و نتفاخر بذلك
أما الضعيف فمصيره معروف السحق ثم السحق ثم السحق
فلماذا دائما لا نعرف غير الضعف مع هؤلاء
أما آن للحليم ان يغضب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مفاجآت الحجاب لا تنتهي، وهذه المرة انتهي المشهد في ميتشيجان باعتذار قدمه بيل برتون، المتحدث الرسمي باسم حملة المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية باراك أوباما أمس،
لـ«هبة وشيماء» ـ وهما فتاتان مصريتان محجبتان ـ رفض أوباما التقاط صورة له معهما خلال مؤتمر انتخابي في الولاية الأمريكية، خشية استخدامها من حملة منافسه الجمهوري ضده.
وقال برتون لوكالة أنباء «أمريكا إن أرابيك»: «نحن نعتذر بأمانة للفتاتين»، مضيفاً أن من اتخذ القرار بإبعادهما «كانوا من المتطوعين».
و شرحت المحامية المصرية هبة عارف في حديث لـ «العربية. نت» أمس ما حدث معها، قائلة: «بعد إلقائه كلمته، كان الجمهور يقترب من المرشح الديمقراطي لالتقاط الصور التذكارية معه،
وما إن اقتربت منه كغيري، حتي ظهر الارتباك علي أوباما، الذي ربما أجري في ذهنه حساباً انتخابياً عما يمكن أن تصبح عليه الأمور، لو استغل منافسوه صورة يبدو فيها ومن خلفه فتاة مسلمة بالحجاب».
من جانبها، أكدت الفتاة المحجبة الأخري التي تم إبعادها «شيماء عبدالفضيل»، أن حملة أوباما تستمر في محاولة الابتعاد عن المسلمين «كما لو كان الارتباط بالمسلمين خطيئة»، رغم دعمها الشخصي له، والذي دفعها للانتظار ٣ ساعات في الشمس لحضور مهرجان التأييد له.


جريدة المصرى اليوم

و ها هو اليوم يعتذر بعد أن انقلبت عليه الدنيا
ألم أقل لكم لا مكان للضعفاء خصوصا اذا سكتوا

المصر اليوم 21/6/2008
تصحيحا للموقف ومنعا لأي حوارات جانبية حول لقطة «حجاب هبة وشيماء» في ميشيجان أمس الأول، سارع المرشح الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأمريكية باراك أوباما بالاعتذار شخصيا للفتاتين المحجبتين هبة وشيماء لمنعهما من التصوير معه بسبب ارتدائهما الحجاب، ولم يكتف بالاعتذار الذي قدمه المسؤولون عن حملته الانتخابية.
وقال أوباما في بيان أصدره أمس «اتصلت بالآنسة هبة عارف والآنسة شيماء عبدالفضيل وتحدثت مع الأخيرة وعبرت عن أسفي الشديد للواقعة التي حدثت من المتطوعين في ديترويت».
وصرح المرشح الديمقراطي بأن شيماء قبلت اعتذاره وأعرب عن أمله في أن تفعل ذلك أيضا هبة، ووصف سيناتور ولاية إيلينوي تصرفات المتطوعين بأنها «غير مقبولة ولا تعكس بأي حال سياسة حملته». وأضاف «شعرت بإساءة شديدة وسأواصل نضالي ضد التمييز ضد أناس من أي جماعة دينية أو أي خلفية».
وجاء اعتذار أوباما الشخصي بعد أن اعتذر موظفو حملته للمحجبتين وفي مقدمتهم بيل بريتون المتحدث باسم المرشح الأسود الذي تعرض خلال الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي لحملة شنها منافسوه عليه بسبب جذوره الإسلامية.
ومن جانبها، أكدت شيماء ما قاله أوباما في تصريحات نقلها بيان عن مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية «كير»، موضحة أنه اتصل بها شخصيا وأعرب عن «عميق أسفه» ، وقال: «ما حدث لا يمكن تبريره».
وأضافت شيماء أن أوباما ترك رسالة صوتية للفتاة الثانية «هبة» يعبر فيها عن موقفه واعتذاره .
وطالب «كير» أوباما فور حدوث الواقعة بأن يقدم الاعتذار «ليس لتبرئة نفسه فحسب وإنما أيضا لمحاربة المشاعر المعادية للإسلام في الولايات المتحدة».

و أرجو ان لا يعتقد احدهم ان هذا ينم عن طيب أصل الرجل
بقدر ما ينم على بعض صفاته و هى الخوف على مظهره اما ناخبيه
كمشجع على العنصرية

و من باب الشهادة بالحق حتى للاعداء
فاعترف ان الرجل لديه القدرة على الاعتذار و بغض النظر عن شخصيته
الا اننا يجب ان نحترم هذة الصفة التى لا نجدها فى كثير ممن يتولون امورنا
و الذين يحاربون الحجاب ليل نهار بدون رحمة فى تونس والمغرب و تركيا و غيرها من بلاد الاسلام
و لم يعتذروا حتى لمحجبة اهينت جسديا او معنويا

المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين أمام بعض الحقائق لا نملك سوى ان نقف عاجزين عن الرد لقد نكأتى جرحا عميقا آخر يا سيدتى و لكن ... الا يجب ان نفكر كثيرااااااااا جدا فى علاقتنا مع هؤلاء قبل ان نضع ايدينا فى ايديهم !! الا يجب ان نغلب مصالحنا على مصالحهم هذا العالم لا يعترف الا بالقوى فمن كان قويا كان حبيبا و صديقا و نأخذ معه الصور و نتفاخر بذلك أما الضعيف فمصيره معروف السحق ثم السحق ثم السحق فلماذا دائما لا نعرف غير الضعف مع هؤلاء أما آن للحليم ان يغضب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟