حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   خيمة التنمية البشرية والتعليم (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=56)
-   -   مهارة الاستماع هل تتقنها ؟ (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=76771)

المشرقي الإسلامي 15-02-2009 10:10 PM

مهارة الاستماع هل تتقنها ؟
 
بسم الله الرحمن الرحيم


مهارة الاستماع هل تتقنها ؟؟أدعوك لنتقنها معا !



مهارة الاستماع

تمثل مهارة الاستماع الوجه الآخر لمهارة الحديث ومنهما معا يتحدد طرفا عملية الاتصال

الرئيسيين - المرسل - المستقبل أو المتحدث - والمستمع ويمثل الاستماع وسيلة أساسية

للحصول على المنبهات الخارجية وترجع أهمية الاستماع إلى :


· السمع أسبق حواس العقل إلي وصل الإنسان بالكو ن **

يتسم السمع بالقدرة على الشمول والإحاطة **

يمكن للفرد أن يعيش بفضل حاسة السمع إذا فقد حاسة البصر **

الاستماع إلي شريط أساسي للنمو اللغوي إضافة إلي اكتساب خبرات الآخرين
- اكتساب معلومات جديدة **

تحسين العلاقات - تأكيد الأهمية - التقييم والفهم**


ويتحدد عناصر عملية الاستماع في

· المتحدث - الرسالة - المستمع - الإدراك -بيئة الاستماع - التشويش - رجع الصدى

ويمكن تقسيم الاستماع وفقا للمعايير المختلفة إلي أنواع :

أولا وفقا للحجم :

1 - استماع ذاتي : وهو الاتصال للعقل اللاشعوري لعملية التحدث مع النفس ولعملية التذكر التأملى

2 - استماع بين فردين : ويتمثل في عملية الاستماع التي تحدث أثناء الأحاديث التي نتبادلها مع بعضنا البعض في الطرقات والميادين ومجالات العمل .

3 - استماع جماعي : ويتمثل في الدروس والمحاضرات والخطب السياسية والدينية والمؤتمرات الصحفية والسياسية



ثانيا وفقا لعنصر المواجهة بين طرفي عملية الاستماع:


(1) استماع مباشر :وهو الذي يتواجد فيه طرفا عملية الاستماع وجها لوجه كما في أنواع الاتصال الشخصي والجماعي ويتميز بتزايد رجع الصدى

(2) استماع غير مباشر وهو الاستماع الذي عبر أجهزة ووسائل الاتصال والتليفون والإذاعة والتليفزيون ….



ثالثا وفقا للغرض من الاستماع :
(1) استماع عارض : وهو استقبال كافة الأصوات المتاحة في البيئة المحيطة بالإنسان وبطريقة غير مقصودة

(2) استماع تعليمي وتثقيفي : وتتمثل في عرض ونقل المعلومات الجديدة للمستمعين

(3) استماع توجيهي : يستهدف التوجيه والإرشاد بغرض التأثير في المستمعين

(4) استماع ترفيهي : ويهدف إلي الترفيه عن المستمع أو مساعدته على قضاء أوقات الفراغ بطريقة ممتعة

(5) الاستماع التعليمي : ويحدث عندما نستمع لمتحدث يحاول التأثير على اتجاهات وعقائدنا وعواطفنا أو تصرفاتنا ونحن نستمع بطريقة تقيميه لكي نمكن أنفسنا من إصدار الأحكام المناسبة المتعلقة بمثل هذه الرسائل الاقناعية .



لكن كيف يمكن أن تنمي مهارات الاستماع ؟
هذا هو موضوعنا بعد الاستماع لآرائكم ..
دمتم في رعاية الله وحفظه

منقول
http://www.alhandasa.net/forum/showthread.php?t=133378

المشرقي الإسلامي 15-02-2009 11:46 PM

بسم الله الرحمن الرحيم



لكن كيف يمكن أن تنمي مهارات الاستماع ؟
اتبعوني ..


1. استعد لعملية الاستماع ( مثلا ان كنت ستحضر مؤتمر او محاضرة فكن على علم على الاقل بماهي وليكن لديك بعض المعلومات عنها حتى تكن على يقين بما تسمع).

2. تحكم في مشتات الاستماع الداخليه (كثيراً ونحن نستمع إلى محاضرة مثلاً يتشتت ذهننا عن طريق تذكر مثلاً موضوع مهم يشغل تفكيرنا ولهذا علينا تصفية الذهن عند الاستماع حتى نستطيع الاستمتاع) وكذلك مشتات الاستماع الخارجية ( مثلا عدم وضع الجوال على الصامت أو مثلا تشتيت الانتباه من قبل الزميل المجاور لك ان حادثك او بعض الهمهمات هنا وهناك).

3. ركز على مايقال وليس على القائل وتصرفاته ( علينا المحاولة على التركيز على الكلمات والمعنى منها وليس على نفس المحدث حتى يتحقق الاستماع الجيد).

4. لاتدع عينيك تبتعد كثيراً عن المتحدث ( ابتعاد العين عن المتحدث قد تلهيك وتشتت فكرك وتركيزك وبالتأكيد قد تفقد معلومه مـا فلن تستيطع ربط المعلومات إلا بعد التفكير والتفكير سيبعدك عن المحاضرة ).

5. استمع للمعلومات الخفيه في الرسالة وليس فقط للمعلومات المباشرة ( أكيد كل رسالة تحتوي على رسائل خفيه داخلها علينا محاولة معرفتها فهذا سيساعد على فهم هذه الرسالة).

6. كن مرنا عندما يعبّر المحاضر عن وجهة نظر قد تختلف معها فلا يكون ذلك حاجزاً لك عن الاستماع النشط ( علينا تقبل وجهات النظر بروح طيبة والاستماع لها للآخر فقد نقتنع وقد نكون نحن على خطأ وهو على حق).

7. دون ملاحظاتك اثناء الاستماع ولكن بذكاء من خلال: أ. الاستماع للنقاط الرئيسية. ب. اكتب فقط النقاط المهمه جدا وليس كل مايقال. ج. كتابة الملاحظات عملية مساعده للاستماع وليست بديلة عن الاستماع ولذلك تأكد أن تستمع بفاعليه وبذهن متوقد ولاشغلك تدوين الملاحظات عن ذلك.

8. اطرح الأسئلة عند الحاجة للاستيضاح ( لايوجد داعي للحرج لم نخرج من بطون امهاتنا عالمين بكل شيء وقد يستوقفنا شيء معين لم نفهمه فعلينا السؤال عنه ، وليكن في علمنا بعض الأوقات يكون المحاضر قد خصص وقتاً للأسئلة فعلينا معرفة الوقت المناسب وذلك حتى لانكسر المحاضرة ولاسلسلة افكار المحاضر).

9. أظهر استجابة وتفاعل أثناء الاستماع بالاشارة او بالكلام فمثل هذه التغذية ستحسن من التواصل بينك وبين المتحدث ( التفاعل خاصة في المجموعات الصغيرة جمــيل ويعطي انطباع جيد لدى المتحدث فهو يدل على حرصك وتجاوبك معه وأنك مستمتع بهذه المحاضرة).

10. اخلق علاقة حميمة مع المتحدث وأنت تستمع ليس فقط لفهمك وتقديرك لما يقوله ولكن ايضا بتقديرك لشخص المحاضر ( هذا يعطي انطباع جيــد وجميل ولكن علينا في نفس الوقت ان نكون حذرين بحيث لانغالي ولانزيد في هذه العلاقة حتى لاتفهم بطريقة غير صحيحة او تتحول إلى مجامله او مصحلة).

11. استمع بطريقة تجعلك تتذكر كل مايقوله المتحدث وذلك خلال انخراطك بشكل كامل في عملية الاستماع بإبداء الملاحظات وطرح الاسئلة ثم نظم المعلومات التي قدمها المتحدث.

علينا المحاولة في تطبيق مهارات الاستماع في كل المواقف الحياتيه التي نمر بها لكي تتحسن قدرتنا على التواصل مع من حولنا ونكون قد حققنا احد عوامل النجاح في الحياة وهو الاستماع الفعال.

***
http://www.r2r8.com/vb/showthread.php?t=1922

المشرقي الإسلامي 19-02-2009 05:06 PM

في حياتنا، ومنذ صغرنا نتعلمم كيف نتصل مع الناس الآخرين بالوسائل المتعددة، الحديث والكتابة والقراءة، ويتم التركيز على هذه المهارات في المناهج المدرسية بكثافة، لكن بقية وسيلة اتصالية لم نعرها أي اهتمام مع أنها من أهم الوسائل الاتصالية، ألا وهي الاستماع.
لا بد لكل الإنسان أن يقضي معظم حياته في هذه الوسائل الاتصالية الأربعة، الحديث، الكتابة، القراءة، والاستماع، لأن ظروف الحياة هي التي تفرض هذا الشيء عليه.

والاستماع يعد أهم وسيلة اتصالية، فحتى تفهم الناس من حولك لا بد أن تستمع لهم، وتستمع بكل صدق، لا يكفي فقط أن تستمع وأنت تجهز الرد عليهم أو تحاول إدارة دفة الحديث، فهذا لا يسمى استماعاً على الإطلاق، في كتاب ستيفن كوفي العادات السبع لأكثر الناس إنتاجية،

تحدث الكاتب عن أب يجد أن علاقته بابنه ليست على ما يرام،
فقال لستيفن: لا أستطيع أن أفهم ابني، فهو لا يريد الاستماع إلي أبداً.
فرد ستيفن: دعني أرتب ما قلته للتو، أنت لا تفهم ابنك لأنه لا يريد الاستماع إليك؟
فرد عليه "هذا صحيح"
ستيفن: دعني أجرب مرة أخرى أنت لا تفهم ابنك لأنه -هو- لا يريد الاستماع إليك أنت؟
فرد عليه بصبر نافذ: هذا ما قلته.
ستيفن: أعتقد أنك كي تفهم شخصاً آخر فأنت بحاجة لأن تستمع له.
فقال الأب: أوه (تعبيراً عن صدمته) ثم جاءت فترة صمت طويلة، وقال مرة أخرى: أوه!
إن هذا الأب نموذج صغير للكثير من الناس، الذي يرددون في أنفسهم أو أمامنا: إنني لا أفهمه، إنه لا يستمع لي! والمفروظ أنك تستمع له لا أن يستمع لك!

إن عدم معرفتنا بأهمية مهارة الاستماع تؤدي بدورها لحدوث الكثير من سوء الفهم، الذي يؤدي بدوره إلى تضييع الأوقات والجهود والأموال والعلاقات التي كنا نتمنا ازدهارها، ولو للاحظت مثلاً المشاكل الزوجية، عادة ما تنشء من قصور في مهارة الاستماع خصوصاً عند الزوج، وإذا كان هذا القصور مشتركاً بين الزوجين تتأزم العلاقة بينهم كثيراً، لأنهم لا يحسنون الاستماع لبعضهم البعض، فلا يستطيعون فهم بعضهم البعض، الكل يريد الحديث لكي يفهم الطرف الآخر! لكن لا يريد أحدهم الاستماع!!
إن الاستماع ليست مهارة فحسب، بل هي وصفة أخلاقية يجب أن نتعلمها، إننا نستمع لغيرنا لا لأننا نريد مصلحة منهم لكن لكي نبني علاقات وطيدة معهم.
تكلمنا في ما سبق عن أهمية الاستماع والإنصات، وفي هذا الجزء نتحدث عن الأسلوب العملي الذي علينا اتباعه في أثناء الاستماع للآخرين، ولنتذكر أننا إذا أردنا فهم الآخرين فعلينا أولاً أن نستمع لهم، ثم سيفهمونا هم إن تحدثنا إليهم بوعي حول ما يدور في أنفسهم.

1- استمع استمع استمع! نعم عليك أن تستمع وبإخلاص لمن يحدثك، تستمع له حتى تفهمه، لا أن تخدعه أو تلقط منه عثرات وزلات من بين ثنايا كلماته، استمع وأنت ترغب في فهمه.
2- لا تجهز الرد في نفسك وأنت تستمع له، ولا تستعجل ردك على من يحدثك، وتستطيع حتى تأجيل الرد لمدة معينة حتى تجمع أفكارك وتصيغها بشكل جيد، ومن الخطأ الاستعجال في الرد، لأنه يؤدي بدوره لسوء الفهم.
3- اتجه بجسمك كله لمن يتحدث لك، فإن لم يكن، فبوجهك على الأقل، لأن المتحدث يتضايق ويحس بأنك تهمله إن لم نتظر له أو تتجه له، وفي حادثة طريفة تؤكد هذا المعنى، كان طفل يحدث أباه المشغول في قراءة الجريدة، فذهب الطفل وأمسك رأس أبيه وأداره تجاهه وكلمه!!
4- بين للمتحدث أنك تستمع، أنا أقول بين لا تتظاهر! لأنك إن تظاهرت بأنك تستمع لمن يحدثك فسيكتشف ذلك إن آجلاً أو عاجلاً، بين له أنك تستمع لحديثه بأن تقول: نعم... صحيح أو تهمهم، أو تومئ برأسك، المهم بين له بالحركات والكلمات أنك تستمع له.
5- لا تقاطع أبداً، ولو طال الحديث لساعات! وهذه نصيحة مجربة كثيراً ولطالما حلت مشاكل بالاستماع فقط، لذلك لا تقاطع أبداً واستمع حتى النهاية، وهذه النصيحة مهمة بين الأزواج وبين الوالدين وأبنائهم وبين الإخوان وبين كل الناس.
6- بعد أن ينتهي المتكلم من حديثه لخص كلامه بقولك: أنت تقصد كذا وكذا.... صحيح؟ فإن أجاب بنعم فتحدث أنت، وإن أجاب بلا فاسأله أن يوضح أكثر، وهذا خير من أن تستعجل الرد فيحدث سوء تفاهم.
7- لا تفسر كلام المتحدث من وجهة نظرك أنت، بل حاول أن تتقمص شخصيته وأن تنظر إلى الأمور من منظوره هو لا أنت، وإن طبقت هذه النصيحة فستجد أنك سريع التفاهم مع الغير.
8- حاول أن تتوافق مع حالة المتحدث النفسية، فإن كان غاضباً فلا تطلب منه أن يهدئ من روعه، بل كن جاداً واستمع له بكل هدوء، وإن وجدت إنسان حزيناً فاسأله ما يحزنه ثم استمع له لأنه يريد الحديث لمن سيستمع له.
9- عندما يتكلم أحدنا عن مشكلة أو أحزان فإنه يعبر عن مشاعر لذلك عليك أن تلخص كلامه وتعكسها على شكل مشاعر يحس بها هو، آخذت مثالاً من كتاب ستيفن كوفي "العادات السبع لأكثر الناس إنتاجية"

الابن: أبي لقد اكتفيت! المدرسة لصغار العقول فقط
الأب: يبدو أنك محبط فعلاً
الابن: أنا كذلك بكل تأكيد
في هذا الحوار الصغير لم يغضب الأب، ولم يأنب ابنه ويتهمه بالكسل والتقصير، بل عكس شعور الابن فقط، وفي الكتاب تكملة للحور على هذا المنوال حتى وصل الابن إلى قناعة إلى أن الدراسة مهمة وإلى اتخاذ خطوات عملية لتحسين مستواه في الدراسة.
أنقل لكم بعض المقترحات التي سطرها ستيفن كوفي في كتابه، وهو الكتاب الذي اعتمدت عليه في موضوعي هذا، طبقها خلال أسبوع وانظر إلى النتائج بعد هذا الأسبوع وأخبروني إذا أردتم مشاركتنا في تجاربكم الإيجابية
1- حيث تسنح لك الفرصة مراقبة أشخاص يتحدثون اغلق أذنيك لبضع دقائق وراقب فقط أي انفعالات والتي قد لا تظهرها الكلمات وحدها.
2- راقب نفسك كلما كنت في حوار مع أي شخص، واضبط نفسك إن حاولت أن تقيم أو تفسر حديث الشخص بشكل خاطئ، واعتذر له واطلب منه أن يعيد الحوار مرة أخرى، جربت هذه الطريقة من قبل وكان لها مفعولاً عجيباً على الطرف الآخر.
ملاحظة أخيرة: الاستماع متعب حقاً لكنه بالتأكيد خير من وجود خلاف وسوء تفاهم.
إعداد: عبد الله المهيري
المراجع:
• العادات السبع لأكثر الناس إنتاجية. ستيفن كوفي.
http://www.albahaedu.gov.sa/vb/archi...p/t-13164.html

آمال البرعى 24-02-2009 07:18 PM

أستاذى الفاضل
بارك الله لك
هذه مدرسة خاصة للإستفادة
لقد درست هذا فى كلية الإعلام
وحصلت على كورسات فى مجال التنمية البشرية كمدرب وقائد محترف
ولكن هنا أنا تلميذه أنهل من نبع ماتطرح هنا ....مستمتعة أيما إستمتاع
ليس فقط لأنه مجال عملى الأن ..... ولكن لأن التنمية البشرية هى الأن أروع المجالات التى تصيغ الشخصية بشكل سوى
شكراً لك سيدى حد السماء

المشرقي الإسلامي 24-02-2009 09:31 PM

أستاذتي العزيزة آمال :
الفضل لأهله أولاً وأخيرًا ، أنا هنا تلميذ أو ناشئ يجرب حظه في الاختيار للمواضيع المختلفة
في هذا المجال .. أشكرك على حسن تواصلك معنا في شتى المناحي المعرفية ،ولا غنى
عن الموارد البشرية لأن الإنسان هو المورد الأساسي الذي بدونه لن يتم الاستفادة من سائر
الموارد الأخرى ، وبقدر ما يكون مؤهلاً على شتى الأصعدة لا سيما النفسي بقدر ما يكون
فاعلاً فيمن حوله.. ولذلك ، فالاستماع هو وقود التحدث أو الكلام وهذا ما يتحقق لدينا كأخصائيين
في مجال اضطرابات النطق والكلام (التخاطب) حتى هذا المجال اسمه اضطرابات التواصل في مصر.
***
لكي نظل في حضرة مهارة الاستماع والاستمتاع بآرائك المفيدة ، إليك هذا الرأي
منقولاً من موقع (منتدى البرمجة اللغوية العصبية) :
الاستماع من أهم الامور التي تبني العلاقات الناجحة بين الناس
ويقال أن الإنسان يستمع إلى ما يقارب 50% من الوقت والباقي ينفق في الكتابة والقراءة والتحدث كما يستطيع العقل البشري التفكير في 60 كلمة في الدقيقة وأن يسمع إلى 300 كلمة في الدقيقة أو ينطق 125 كلمة في الدقيقة وهذا دليل واضح أن قدرة السمع تفوق قدرة الكتابة والتحدث والقراءة وهذا يعني أن سرعتنا في الحديث أبطأ بكثير مقارنة بقدتنا على الإستماع.
ولك مني وافر الشكر والتحية ..


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.