الأولى كانت صعبه فعلا أخى سهام الحق ..
أما هذه الأبيات .

قالها الزركلي في مناجاته للوطن

من القائــل :
كفى بك داءا أن ترى الموت شافيا ** وحسب المنايا أن يكن أمانيا

هذه بسيطة:أبو الطيب المتنبي

عادت أغاني العرس رجع نواح ××× ونعيت بين معالم الأفراح

كُفنت في ليل الزفاف بثوبه ××× ودفنت عند تبلج الإصباح

من القائل؟وما المناسبة؟:New2:

هذه أسهل .. قالها أمير الشعراء أحمد شوقى ..

وهذه القصيدة أعدها من زمن للمشاركة بها فى موضوع هنا ..
ولها مكانة فى نفسى .. قالها بعد سقوط الخلافة على يد أتاتورك ..
وكانت صدمة لشوقى بعد أن كان أتاتورك بطلا فى عينه وأغدق عليه المدائح ..

من قال :
لولا الحياءُ لهاجنى إستعبارُ ** ولزرت قبرك والحبيب يُزار

ُ

هذي لجرير في رثاء زوجته..
صح؟؟
دع التقادير تجري في أعنتها ******* ولا تبيتن إلا خالي البال
ما بين غمضة عين وانتباهتها*******يبدل الله من حال إلى حال

ما رأيك أنه الحارث بن عباد؟!
إذا صح منك الود فالكل هين *********** وكل الذي فوق التراب تراب

تصاعد أنفاسي إليك عتاب وكل اشاراتي إليك خطاب .
فليتك تحلو والحياة مريرة وليتك ترضي والأنام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب
إذا صح منك الود فالكل هين وكل الذي فوق التراب تراب
وإن لاحت الأسرار فهي رسائل فهل لرسالات المحب جواب.

هى كما قال أخى السيد .. وأظنها لرابعة العدوية ..

من القائل :

وأغض طرفى إن بدت لى جارتى ** حتى يوارى جارتى مأواها

عنترة العبسي..
ريم على القاع بين البان والعلم******أحل سفك دمي في الأشهر الحرم

:New2:

أحمد شوقى ..

إن الفتاة حديقة وحياؤها ** كالماء موقوفا عليه بقاؤها
إيمانها بالله أحسن حلية ** فيها فإما ضاع ضاع بهاؤها
فجمالها وقفٌ عليها إنما ** للناس منها دينها ووفاؤها