[frame="5 90"] نقتلع اليأس ، ونفلح السعادة ، ونبذر الأمل.. [/frame]ونرويه سهراً ، وألماً ، وجهداً كبير ، ليثمر اليأس من جديد.. << أبووسام >> |
[frame="5 90"] تراكيبٌ لغوية ، واجتهاداتٌ ، ورؤى.. [/frame]ونعيقٌ أبجدي ، وحريةٌ مقيدة ، وتصفيق حار.. ليحيا الأدب في ضلال التغرير ، ودروب التمرير.. << أبووسام >> |
[frame="8 90"] ظنوا ، وما زالت بعيني حُرقة [/frame]ما بعدُ جفت في غلاهمُ دمعتي ياليتها عميت ، وشُل ضياءها هي من بها عد الرفيقُ مذلتي أقبلتُ في جُلَّ الصدود موافياً عهد الآخاءعلى مواجع علتي فجفوا ، وراموا للصدود تعنتاً يا سوء ما أضفى إليه أحبتـي << أبووسام >> |
[frame="8 90"] فماشاق نفسي في الدروبِ مسيرة [/frame]ولا ضم قلبــــــــي في الزمانِ وليدُ ولكننـــــــــــــي لما نظرتُـــكِ بارقاً تناسيتُ أنـــي في الحســـانِ رشيدُ << أبووسام >> |
[frame="8 80"] عيونٌ قط ما جــــادت لعينٍ [/frame]وأرخــت رمشــها إلا تصيدُ وإنــي ، والذي أعلاك قدراً قتيـــلٌ من تجــــافيكم شهيدُ وهل لي أن أعيش بلا فؤادٍ وينشدُ صُحبتــي أنـي سعيدُ << أبووسام >> |
[frame="8 90"] أما بين وصف خيال حركت سرت الحروف ، وأينعت... حتى تقاسمها الرضيعُ ، وجنين أتراب النساء.. ونبت تحدثه الغرام على تداعي الأزمنة... وتخيط أعوام الدروب ، وتستقيل الأقنعة.. الحب عارٌ أن يكون ، وأن يكون ففاجعة.. هو لم يكن في روض تلك الفارعة.. << أبووسام >> |
[frame="9 90"] لا كانت تلك السحابة ، ولا دامت.. [/frame]فالحياة هناك أجمل ، وأنسب.. والملذات تُهدى ، وتُجزى ، ولا تُكتب.. ومالنا للوداع بمحزن ، ولا للبقاء بمطمع.. سئمنا ثورة المغتر ، وليلٌ تقنع بالصبح ، وما عن قبحه يشفع.. رجوتك يا ضباب الحي ، وقد نظرت أماكنها بأن تقشع.. فإني لا أرى إلا بقاء الموتِ في المضجع.. << أبووسام >> |
[frame="8 90"] أبحرتُ فيك عبر ذي الأحلام.. [/frame]فؤادي مركبي ، وأنفاسي شراعي ، وأنا القبطان.. جلتُ بفكري النشوان.. من عظيم سحر يجذبني نحو عمق الأعماق.. حيثُ النرجسُ منبلجاً .. حيثُ اللؤلؤ والمرجان.. ليلٌ ونهارٌ في حين آن.. آيةُ الجمال من صيغة الرحمن.. بحرٌ عظيم الهيجان.. خوف وضياع لأمان.. وهيامٌ يتلوه هُيام.. صدقوني لم تكن عيناها تبكي . إنها عيناي تشكو غربة الأوطان.. << أبووسام >> |
[frame="5 90"] عجباً لقاتلٍ يدعي ألماً لموت.. [/frame]باكياً من جوره دونما أدنى لصوت.. جارحاً في حله .. شمسه في ظله.. عذبه في نصل أسياف الغزاه.. شرعةُ الغاب ، ويالي قلبه الشم الجحود.. قد نمى في الحين وحشاً أرعناً ، والأصل عود.. نسب للشوك من ذات الورود.. بائساً يشكو ويرنو للحياة.. آه لو يمنح فرصة ، فدمائي لم تزل تكسو يداه.. << أبووسام >> |
[frame="5 90"] قالت أضف :- "جَاءَت لِتقْرأ فأَغراهَا الحَرفُ بِالبَقَاء" مرآة ذاتها أضحت لذاتها.. من قبس الأشياء في رونق العذوبة ، ونزهة الصفاء.. عجباً لرجوا عانقت روح الرجاء.. منها إليها من عيون صفاتها.. ما الوردُ من قطر الندى حتى يسايرهُ العناء..؟!! هو إن يكن من ذات أنواع الثمين .. كانت له أرقى وطن.. أو كان من قدٍ ، وجيد كانت له أسمى بدن.. هي ما يكون لنا الحياة.. << أبووسام >> [/frame] |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.