|
دياجير
[FRAME="7 70"]دياجير أرتاح لما أبكي لا تمنعوني عن البكاء لأخفف من هم تراكم في قلبي أرتاح عندما تتفجر سيول من عيني لتجرف السوء والخبث من نظري * أأرتاح لمسنة أدبلها الدهر؟ تروي عن ماض عاصرته وتحكي سيفها الزمان ،قاسته بلا رحمة تشققت يداها من شدة البرد وتبكي * أأرتاح لشيخ سقرته الشمس أسقطه السغاب والظمأ فأين المورد أضاء ليله بقذائف. فأين المفر أسف عنه العيش فكيف حالة المرقد * أأرتاح لما أرى النار ملتهبة صغارها والكبار يبكون عن السكن ترى من تحت السماء تقذف الشهب تتحول دخانا وتشتت الموطن * أأرتاح لبكاء ونواح المستضعفين؟ لن يضحكوا علموهم الابتسامة ليسعدوا أأرتاح لحاملي الأسفار والحقائب؟ جفت أقلامهم فعادوا دياجير النظر[/FRAME] |
شكرا أخي أحمد علي المشاركة .
سنرتاح يوما إذا ذكرناه جلّ جلاله وجلسنا بين يديه سبحانه وتعالي . ألا بذكر الله تطمئن القلوب . تحياتي وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
بسم الله الرحمن الرحيم أخي العزيز أحمد حماتو أهلاً بك معنا في هذه الخيمة وهذه أول قصيدة أقرؤها لك .أرجو أن يوفقك الله فيما تكتب ، والقصيدة هذه فيها الكثير من الصدق لكنها تحتاج إلى قدر أكبر من المعالجة الفنية الأكثر تميزًا .لهذا يكون من الضروري الاختيار بين النثر الخالص أو الشعر ،لأن مجرد وجود القوافي لا يكفي لإنتاج عمل مميز . أرجو لك التوفيق في سائر ما تكتبه وأرجو أن تقرأ العديد من الأبيات التي علقت عليها وكلي أمل في استفادتك منها بإذن الله . |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.