في اطار حرية الرأي
الى أي مدى يتجلى تطبيق مقولة فولتير الشهيرة عن الدفاع عن حرية ارأي في حياتنا اليومية سواء على النت أو الواقع.
"قد أختلف معك في الرأي، لكني على استعداد لأن أدفع حياتي ثمنا لحقك في التعبير عن رأيك." سؤال يحتاج الى كثير من النقاش وتبادل الأراء فهل من محلل هنا. |
لا يصل المر لدفع الحياة ثمنا لحق الغير في التعبير عن رأيهم مجرد شعارات زائفة قد اختلف معك في الرأيي ولكن يبقى الود ما دام الاختلاف في حدود الامور البيسطة والافكار والقناعات ولكن عندما تمس هذه الحرية الثوابت والقيم ننقلب اسود كاسرة الحرية تمارس بقانون الغاب يفرض رأيي الأقوى وتفتح القنوات لنشره ،وعندما يظهر صوت ضعيف فتأكدي أن وراء الأكمة ما ورائها الحرية هي تحرر العقل من تبعات افكار الأخرين الحرية هي التحرر من الخوف في اطلاقها هنا ارى معنى الحرية حتى ولولم يكن فيها الا التحرر من افكار الاخرين ومحاولتهم فرضها على عقولنا وصباحك جمال أيتها الجميلة |
وانت أجمل وصباحك سكر على رسلك.
في مجتمعاتنا هناك من اخذ المقولة من جانب خاطئ ونهج اسلوب العنف الفكري كي يؤثر في المتلقي سواء محياد او مخالف أو حتى منحاز،فبتحليلي البسيط ان المدافعين عن حرية الرأي الآن يعالجون وضع الحرية في مجتمعنا على اساس ان رأيهم هو السديد ومن يخالفهم متخلف برأيي حق حرية الرأي السوي من المفترض ان يكون على اساس ان الخلاف بين تيار فكري ما او نهج سياسي معين مهما كانت عقيدته او افكاره يجب ان لا ينفي هذا الخلاف الطرف الآخر او يقصيه من خريطة نقاشه. والا يكون من يتبنى فكرة الاقصاء ديكتاتوري وديموقراطيته عرجاء. |
وانت أجمل وصباحك سكر على رسلك.
في مجتمعاتنا هناك من اخذ المقولة من جانب خاطئ ونهج اسلوب العنف الفكري كي يؤثر في المتلقي سواء محياد او مخالف أو حتى منحاز،فبتحليلي البسيط ان المدافعين عن حرية الرأي الآن يعالجون وضع الحرية في مجتمعنا على اساس ان رأيهم هو السديد ومن يخالفهم متخلف برأيي حق حرية الرأي السوي من المفترض ان يكون على اساس ان الخلاف بين تيار فكري ما او نهج سياسي معين مهما كانت عقيدته او افكاره يجب ان لا ينفي هذا الخلاف الطرف الآخر او يقصيه من خريطة نقاشه. والا يكون من يتبنى فكرة الاقصاء ديكتاتوري وديموقراطيته عرجاء. |
فولتير لخص قمة حرية الرأي في مقولته ..
و نحن و الحمد لله دون ذلك بأشواط يستحيل تجاوزها . ففي خيمتنا و لله الحمد و المنة / أناس / يكفرون كفرا بواحا صراحا بكل ما يتعلق بالحرية ... و أود أن اسأل .. من منا يحرص على ما يلي .. إحترام حرية الآخرين و خصوصياتهم ... تقبل الرأي الآخر دون اعتباره / انتقاصا / .. سعة الأفق ... معرفة أن في الدنيا ألوانا كثيرة ... التواضع في و مع المعرفة ... إني بصراحة أخاف أن أجيب على سؤالي ... |
لا يوجد شيء اسمه حرية مطلقه
اذا ماذا يريد هؤلاء : اعطاء الحرية للبعض على حساب البعض الاخر ام استبدال قوانين الاسلام بقوانين اللادينيين صوتك هذا الذي يضغط الهواء من حولنا هو اعتداء صارخ على حريتنا بالهدوء وعدم الاستماع لشيء لا نريده لذا يجب وضع حد لحرية الصوت بان لا يكون مزعج للاخرين اليس كذلك وبهذا نحن قتلنا حريتك في الكلام وهذا ليس كل شيء |
إقتباس:
بالنسبة لأسئلتك لا اخفيك اني انا ايضا تمهلت كثيرا قبل الاجابة وللامانة اقول الانسان ابن بيئته نحن شعب ندعي التحرر و مرات ندعي اكثر من الوعي وانا لن اخرج عن سياق منظومتي الاجتماعية رغم اني اومن بحرية الراي ومرات كثيرة ارفع شعارات وكنت امشي في مظاهرات لكن بعد حين اراجع نفسي واقول يا الاهي الست ممن تهب عليهم مرات ريح الدكتاتورية او من يقولون فكري انا ومن غيري متخلف او مرات يحملني الغرور و احسب نفسي من احكم نساء العالم وارجحهن عقلا ورايي هو السديد فليخرس الجميع. |
إقتباس:
شكرا لمرورك. |
اذا كان للبيت حدود كما للدولة
فكيف بانسان يعيش داخل الاثنين.. تمتع بحريتك على ان لا تكون فيها مضرة لك ولا لغيرك- لاضرر ولا ضرار- اما ترك الحبل على ماهو عليه فهذا ما يتعدى الحدود وكل خروج عن المالوف مكروه من قبل من اقترب منه دون رغبة او علم منه اعمل ما يرضي ضميرك وربك وهكذا نتمتع بالحرية ال... |
إقتباس:
اما عن الحرية المطلقة فليس هناك شيء مطلق الكل نسبي لأننا لا نتعامل مع علوم حقة. شكرا على مرورك. |
كل ما في الحياة نسبي الا المطلق
ولا تفسير نهائية للحرية كما لغيرها من الكلمات المستخدمة في السياسة كل انسان يعبر عنها بمفهومه ومستواه وحتى في اطار مصلحته الاديان اطرت الكثير وانا نجهل حتى القليل |
اكذوبة حرية الرأى هنا ..كلاكيت ثالث مرة !!!!!
كتبنا موضوعا عن اكذوبة حرية الرأى هنا وهناك و كان الموضوع نشيط منذ أول وهلة و جئت لابحث عنه لأرد على المشاركين و لكن كالعادة يبدو ان يد خفية حذفته يدا لاتؤمن بحرية الرأى و لا تؤمن بحق الآخرين فى التعبير عن رأيهم يدا آثمة لا تحترم فكر الآخرين و لا تحترم عقولهم يدا تدعى ان هذا المكان مكان الحرية على الرغم ان هناك موضوعا آخر كتب بعد موضوعى بنفس الفكرة لاحدى الأخوات الا انه لازال حيا يرزق :New6: فيا قاتل موضوعى أريد القصاص منك و اعوذ بالرحمن منك...... هذا ان كنت تقيا |
يا صاحب الدمج هل يدمج الفرع للاصل ام يدمج الاصل للفرع؟؟؟؟؟؟ موضوعى هو الاصل دمجته فى موضوع جاء بعده هو الفرع فبأى يد تبطش و حيث أنك موجود الآن و قمت بالادماج فممكن تعرفنى من انت و لماذا حذفت قبل ذلك؟ و لماذا أدمجت الان؟؟ و اقول لك لست من يدمج موضوعه مع غيره اذا كان موضوعى لم يعجبك فاحذفه و لا تدمجه فهذا اهون عندى و لا أدرى لماذا هذة الطريقة المخابراتية فى التعامل مع الاعضاء اذا كنت مشرف او ادارى و قمت بما تريد فماذا تخشاه من عضو غلبان مثلى قل لنا سببك ايها الجائر |
انا بدات اشك بان مشرف الخيمة المفتوحة هو من فعل هذا التعسف بحذف مواضيع الاعضاء ويجب قتله فورا ان كان سهل القتل:New2:
|
إقتباس:
|
إقتباس:
|
وما اوتيتم من العلم الا قليلا صدق الله
سئل الامام الشافعي يوما : من هو الجاهل؟ ان من قال اني عالم فهو الجاهل كان هذا هو الجواب الشافي اما ان نضرب شرقا وغربا فهذا ابتعاد عن الحرية الحرية( حدودى تنتهي حالما تبدا حدودك ) ولكن من يحدد ويخطط هذه الحدود ؟؟؟؟ |
هنودتي المتألقة موضوعك جميل جدا لأنه يطرح إشكالية فلسفية يصعب الإمساك بها لأن حقيقة المفهوم تتلون تبعا للمنظومة القيمية التي تحكم كل مجتمع على حدة. وبما أننا نعيش في مجتمع ديمقراطي:New2: فإن حرية الرأي فيه تتخذ أشكالا متعددة غير أنها لا تخرج عن إطار القمع والتعنيف والسلطوية ولكي تتضح الصورة أكثر يمكن تقديم الخلطة السرية التي تربينا في كنفها ورغم أننا درسنا وتعلمنا قواعد جديدة أو لنقل بديلة عن سابقتها فإننا فشلنا في تبنيها لكوننا نهلنا من معين الخلطة الأولى فصعب علينا التخلص منها وقد أذهلتني صراحتك وزادتك قدرا في عيني لجميل صدق القول الذي توسمته فيك حين ذكرت بأنه ينتابك شعور استبدادي في لحظات تريدين من خلالها ممارسة السلطة على الآخر لتكريس رأيك وهذا أمر طبيعي جدا لأننا كلنا نعيش نفس الحالة فقد نشأنا على قواعد الخلطة السرية التي سألخصها لك فيما يلي من خلال تجربتي المتواضعة في الحياة منذ طفولتي المبكرة تلقيت تربية لا تعترف بوجود الأنا ككائن له رأيه الخاص فقد تعودت أن أتلقى الأوامر من لدن والدتي وتنفيدها بالحرف الواحد دون نقاش، وإن تجرأت وأبديت رفضي لرأيها قابلتني بالعنف فلا رأي بعد رأي أمي وقبل الانتقال إلى المدرسة أخبرني والداي في المنزل أنني سأصبح تحت إمرة رجل يدعى المعلم فيا ويلي إن تجرأت عليه في شيء فانتقلت السلطة القمعية من يد الأم ليتسلمها فريق من الأساتذة حتى الوصول إلى أسلاك التخرج، وكلهم يمارسون سلطة لا يسمحون فيها بتجاوز الخطوط الحمراء بمعنى أنني كطالبة ملزمة إلزاما إجباريا أن أتبنى وجهة نظر الأستاذ وإن كنت لا أستسيغها، وكم من الجدالات الكلامية العنيفة التي أوقعت عددا من الطلاب في الرسوب أو الطرد بسبب إبداء آراء معارضة لآراء أساتذتهم! إنه لأمر مخز :New6: فإذا كان المثقف العربي يرفض الرأي المعارض لفكره بمعنى أنه غير قادر على التخلص من ترسبات الماضي القريب ـ أقصد الخلطة السرية ـ لتجده يقف بهيلمانه يناصب العداء لأحد طلبته حول فكرة لا تستحق كل هذا الكم من الجدل العقيم لتتحول القاعة إلى حلبة للصراع بين الطالب وأستاذه فقد اتضحت الصورة بجلاء وضوح الشمس في كبد السماء:New2: وعليه أقول بأن حرية الرأي في بلداننا ترتبط بمفهوم السلطة إذ أن كل واحد منا يحب أن يفرض رأيه على الآخر من خلال موقع السلطة الذي يمتلكه، فالأم تتخذ مكانتها السلطوية في البيت ذرعا واقيا يخول لها بسط آرائها على الأبناء مستفيدة من مركز القوة الدينية التي تمنحها صلاحية الأمر والنهي فتقمع في أبنائها حرية إبداء الرأي فما بالك بالمعارضة:New10:، لنجد القمع يسري في المؤسسات التعليمية وقد عانيت الويلات من بعض الأساتذة سامحهم الله لكثرة قمعهم وهكذا دواليك هي نفس العلاقة القمعية التي تربط الأزواج ببعضهم نجدها حاضرة بين المدير وموظفيه في الشركة وبيننا أيضا في حوار الخيمة:thumb::thumb: فمن الطبيعي أن نكون ديمقراطيين بطبعنا يا هنودتي ما دمنا قد نهلنا من رحم الخلطة السرية:New2: |
إقتباس:
يقولون شر البلية ما يضحك وبليتنا في مفكرين ومتقفين لذا نضحك بدل ان تجف العيون من الدموع:New6: |
إقتباس:
لكل منا مثلب .. المهم قبل كل شيء تمالك النفس و ضبط الأعصاب و حسن التربية و الأدب .. إننا جميعا دكتاتوريون حتى النخاع .. و تخطي هذا المرض يتطلب أحيانا جلد الذات ؟ دمت واسعة الصدر بعيدة النظر و ثاقبة البصيرة .. |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.