عتْب
[FRAME="11 70"]
مثل ماءٍ يُراقُ بين يدينا [/FRAME]أوْ ظلامٍ يذوبُ في مقلتينا ما تزالون نبضنا في الحنايا أتظنون أننا قد سلونا غير أنّ الزمان عنّا طواكم لا ومنْ قد طواكمُ ما طوينا أين منّا عصرٌ مضى وتولّى أينَ...ماذا يجدي المحبين أينَ وَجَزانا هي النهاية في البدْ ءِ فهلْ عذرٌ أنْ نقول انتهينا جوركم يا أحبابُ يعصرنا عصْ راً وما غير نفسنا قد شكونا وهواكمْ ندريه كالخطر المغ ري اغتراراً شيئاً فشيئاً مشينا وَوَهِمْنا بأنّنا كلّ شئٍ في يدينا حتّى فقدنا يدينا يا أحبّايَ عندما قد جفوتم كالعدا والزمان صرتم علينا ما اكتفيتم مِمّا صبَبْتم علينا وشَبِعْنا ببعضهِ وارتوينا ولديكم منّا المحبة والشو قُ فما منكمُ تُرانا لدينا وشراع الهوى لماذا طويتم مُذْ دُعِينا لِطيّهِ فأبَيْنا مازن عبد الجبار ابراهيم العراق |
راااااااااااائعه |
المبدعة شيماء
شكرا جزيلا للمرور الجميل |
دائما ماأجد الروعة والجمال والحنين بين سطورك/
تحياتي وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
أخي مازن عبد الجبار أبحرت بنا على الخفيف فسكرنا تحاياي
|
استاذنا الشاعر القدير السيد عبد الرازق
شكرا جزيلا للمرور الرائع |
الشاعر القدير شاعر الحب والجمال هيثم العمري
شكرا جزيلا للمرور الجميل |
يشهد الله أننا ما غفلنا لحظة عن العراق وأهله
ولكن الجور طغى فغلبت علينا شقوتنا واكتفينا بالدعاء في ظهر الغيب دمت أيها العراقي الأبي |
قمة الابداع خاتون
وأقسم جاهداً من كلِّ قلبي بأنك أنتِ أنتِ شذىً وطيبُ شكرا جزيلا للمرور الجميل |
كلمات فى منتهى الروووووووووعه وننتظر المزيد
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.