|
مروة الشربينى ...شهيدة قتلت مرتين ...!!!!!!!!!!!
كنت أعتقد ان هذة السيدة المصرية المسلمة تنتمى للوطن الاسلامى كله و ليس مصر فقط و حين يعتدى سافل فى أى مكان على الأرض على إمرأةمسلمة فأن دماء الغيرة يجب ان تنتفض فى عرق كل مسلم و يهب للدفاع عنها أو على الأقل كف لسانه أو حتى مجرد الدعاء لها لكن ما اراه هنا هو العجب العجاب فهناك من يشكك فى شهادتها و هناك من ينسب اليها الظلم و من يخطئها هى لا السافل الذى قتلها و من يقول كذا و كذا ............ فأنا أرى انها شهيدة قتلت مرتين مرة من السافل الشيوعى الغادر و مرة من بنى جلدتها او هكذا أظنهم و كنت اتجنب الكتابة عن هذة الشهيدة حتى لا عتقد بعضهم اننى اذكرها لأنها مصرية فقط فنبدأ حملة جديدة من المشاحنات و لكن رأيت أخوة كرام هنا بارك الله فيهم و منهم أخونا النسرى و الأخ البدوى الشارد كتبوا عنها و لما كان هناك كثيرا من المغالطات رأيت ان أنقل الصورة صحيحة كما نشرتها الصحف المستقلة و التى لها مصداقية كبيرة و منها جريدة الاسبوع المصرية التى انقل منها هذة التفاصيل..... من قتل مروة الشربيني ؟*! وكيف يمكن استغلال جريمة اغتيال مروة الشربيني بطريقة إيجابية ؟ ربما يكون هذان السؤالان صادميين أو قاسيين أو مفتقرين للمشاعر الإنسانية* ،* إلا أن بعض الناس وهم قلة يرون أن البحث الحقيقي في ذلك والعمل علي الخروج منه بنتيجة هو أفضل تكريم وتخليد لها* ،* وسيكون أثره باقيا ونافعا أفضل بكثير من الشعارات التي يزول أثرها بعد أيام وأسابيع*. ولنلقي نظرة متفحصة علي الحادثة المفجعة*.. وأسباب الجريمة ترجع لمشادة حدثت في عام* 2008* بين الضحية مروة والقاتل بسبب رغبة ابنها الذي كان يبلغ* حينها عامين ونصف في اللعب علي الأرجوحة في أحد ملاعب الأطفال بجانب منزلها* ،* ورفض طفل ألماني له ذلك* ،* وهو ما يحدث كثيرا بين الأطفال* ،* إلا أنها فوجئت بالقاتل* "أليكس ووكر*" يسبها دون مبرر بأنها* "إسلاموية*" 'حسب تعبير المعادين للتيار الإسلامي في مصر*' و* "متطرفة*" و* "إرهابية*" .. بل وحتي عاهرة* ،* وهو بالطبع ما لم تتحمله كأي امرأة محترمة* ،* فأصرت علي اللجوء للقضاء ليعيد إليها حقها* ،* خاصة أن بعض الألمان الموجودين أيدوها في ذلك وأكدوا علي ذلك أمام النيابة العامة والقضاء* ،* فحكم علي المتهم بغرامة* 780* يورو* ،* لكن وعلي عكس ما يثار في الإعلام المصري* ،* فإن من استأنف الحكم لم يكن المتهم* ،* بل كانت النيابة العامة في ولايز ساكسونيا لأنها رأت أنه حكم مخفف ويجب أن يتم تغليظه حتي ربما ليصل إلي السجن لفترة لعقابه علي كلماته النابية واتهاماته العنصرية والمعادية لمروة ودينها* ! وقد وقعت الجريمة البشعة صباح يوم الأربعاء الأول من يوليو داخل مقر محكمة ولاية ساكسونيا في عاصمتها مدينة دريسدن أثناء نظر الاستئناف في الحكم* ،* حين فاجأ القاتل الجميع وأخرج سكينة وطعن بها خلال* 32* ثانية مروة* 18* طعنة قاتلة أودت بحياتها علي الفور* ،* وطعن زوجها* "علوي علي عكاز*" المبعوث للحصول علي شهادة الدكتوراة في معهد ماكس بلانك ست طعنات ثلاث منها خطيرة* ،* فأسرع القاضي ومحامي المتهم بطلب الشرطة* ،* وحين أتي أحد رجال الشرطة من الخارج وجد التحاما بين الزوج الذي يدافع عن زوجته والقاتل فأطلق الرصاص علي الضحية بدل المتهم* !وحتي لا يسترسل البعض في التخيلات لدرجة قول أحدهم في برنامج تليفزيوني علي قناة فضائية إنها مؤامرة من المخابرات الألمانية لإسكات مروة* ،* فإن النظام الألماني حتي الآن لا يضع رقابة أمنية علي المحاكم الألمانية،* وهو ما لا تفعله ايضا قوانين ولاية ساكسونيا،* لذلك تمكن القاتل من إدخال السكين بهذه السهولة* . وقد ذهبت الأسبوع فورا إلي مدينة دريسدن بعد التنسيق مع الملحق الثقافي المصري د*. سيد تاج الدين الذي كان يتولي متابعة القضية لحظة بلحظة* ،* والتقينا في مستشفي دريسدن الذي كان يوجد به زوج الضحية المصاب في* غرفة العناية المركزة بعد وقوعه في* غيبوبة استمرت ليومين وكذلك جثمان الضحية بأخيها المهندس طارق الشربيني الذي جاء خلال* 48* ساعة فقط لألمانيا* 'وتستغرق الإجراءات العادية ما لا يقل عن شهر*' لاصطحاب الجثمان* ،* كما صحبته الأسبوع حتي مغادرته ألمانيا مصطحبا جثمان شقيقته من مطار* "شونفيلد*"،* وأجرينا لقاء معه أكد فيه مطالبه الرئيسية التي لن يتنازل عنها وهي حصول القاتل علي أقصي عقوبة وفي اسرع وقت* ،* وتمني حصوله علي الإعدام* ،* وحين ذكرناه بأنه لا يوجد إعدام في ألمانيا قال إن هذا هو القصاص العادل فمن قتل يقتل* ،* لكنه كان متشككا أيضا في مسألة* وجود تواطؤ من الشرطة مع إطلاق الشرطي الرصاص علي زوج أخته بدلا من المتهم* ،* ولكنه اضاف عبارة صحيحة وتعكس تماما جوهر المشكلة الحقيقية* ،* حين قال إنه فعل ذلك لأن* "زوج أختي أسمر وشكله عربي* "! ويجدر القول إن الإعلام الألماني أورد الخبر منذ اللحظة الأولي لكن دون ذكر جنسية أو ديانة الضحية* ،* حيث عرض الخبر في القنوات التليفزيونية علي أنه جريمة قتل داخل قاعة المحكمة* ،* قام فيها شخص حكم عليه بالغرامة بمبلغ* زهيد فقتل الشاهدة* ،* لدرجة أن إحدي المذيعات علقت وهي تذيع الخبر متسائلة باستنكار كيف يقوم شخص بقتل شاهدة بسبب* غرامة زهيدة* ،* إلا أن جميع وسائل الإعلام حينها ابدت استياءها من حدوث القتل داخل قاعة المحكمة مطالبة حتي بتغيير القوانين لمنع ذلك في المستقبل*. إلا أن الأمر تغير فجاة وحدث نوع من التعتيم* غير المفهوم بعد اتضاح التفاصيل وأن الضحية مسلمة محجبة وأن قتلها تم بعد سب بأنها إسلاموية إرهابية* ،* بل والأسوأ من ذلك كان هو حالة التجاهل السياسي الغريب لإدانة ما حدث* .. فلم تخرج المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ولا وزير الداخلية الاتحادي ولا وزيرة العدل الاتحادية* ،* ولا أي مسئول سياسي في الولاية* ،* وهو ما أثار* غضب واستياء جميع المصريين والعرب والمسلمين في ألمانيا* ،* لأن الجميع هناك يعرف أنه لو حدث ذلك مع أحد اليهود في قاعة محكمة وبعد قضية أكدت فيها المحكمة أنه تعرض للسب بعبارات معاداة السامية* ،* فإن المستشارة الألمانية ميركل حتي لو كانت في اجازة فستقطعها لتعلن بيانا شديد اللهجة* ،* وبأشد العبارات التي لا يمكن تخيلها* ،* لكن لأن الضحية مصرية مسلمة فلا قيمة لها* ،* مما أثار* غضبا وتظاهرات حاشدة من المصريين والمسلمين بمن فيهم الألمان في دريسدن وبرلين ومدن ألمانية أخري* ،* بل زاد الأمر عن ذلك مع ظهور حالة من استغلال هذه المشاعر من قبل بعض* "المتشددين الإسلاميين*" حسب المفهوم الألماني* ،* وهو ما حدث فعلا من أنصار حزب التحرير في ألمانيا* ،* إلا أن جميع المسلمين أكدوا أنهم تخوفوا من ذلك كثيرا وتوقعوه بسبب حالة التحريض المستمرة في الإعلام الألماني ضد الإسلام والمسلمين والتمييز ضدهم* ،* كما أكد الداعية الألماني* "بيير فوجل*" في كلمته أمام تظاهرة برلين يوم الأحد* 5* يوليو أن المسلمين لن يسكتوا وسيدافعوا عن أنفسهم بكل قوة طبقا لنظام دولة القانون* ،* وإن ما حدث يؤكد أن الإرهابي هو الذي يقتل ضحية لأنها وثقت بالقانون الألماني ولجأت إليه* . وهذا ما أكده لـ'الأسبوع*' الأمين العام للمجلس الإسلامي في ألمانيا* "أيمن مزايك*" الذي قال إن هذه الجريمة لم تأت من فراغ* ،* بل بسبب التمييز والمعاداة المستمرة للمسلمين وكذلك ضد المحجبات* ،* وهي الثمرة الخبيثة لحصاد طويل* ،* فالتمييز والكراهية لا تظل بلا تبعات* ،* وهو ما شهدناه الآن*. ففجأة انقلبت الآية صباح يوم الإثنين* 6* يوليو ليخرج نائب المتحدث باسم المستشارة ميركل مؤكدا استياءها البالغ* للجريمة وصدمتها لها* ،* مبررا تأخرها خمسة أيام مثل التبرير المستفز لوزارة الخارجية المصرية* ،* بأنه انتظار لانتهاء التحقيقات لتتضح الصورة* . وفي نفس اليوم قام الأمين العام للمجلس الإسلامي في ألمانيا* ،* والأمين العام للمجلس المركزي لليهود في ألمانيا* "شتيفان كرامر*" ،* و أسقف الكنيسة الإنجيلية لولاية ساكسونيا* " يوخين بول*" بعقد مؤتمر صحفي علي هامش زيارة خاصة للدكتور علوي عكاز زوج الضحية الذي يعالج بمقر مستشفي دريسدن* ،* حضرها من الجانب الرسمي الألماني وزير العدل في ولاية ساكسونيا "جيرت ما كينروث*" ،* ورئيس شرطة الولاية* "بيرند ميربتس*" والسفير المصري في ألمانيا* ،أبدوا فيها جميعا استياءهم البالغ* ورفضهم القاطع لهذه الجريمة البشعة* ،* وأن علي الجميع التكاتف لضمان عدم تكرارها* . وقد أجرت الاسبوع لقاءات خاصة سريعة بالحضور أكد فيها وزير عدل ولاية ساكسونيا "ماكينروت*" قائلا*:" أقول للشعب المصري إننا حزينون معه لأقصي حد بسبب هذه الجريمة البشعة* ،* وأؤكد له أن حكومة ولاية زاكسن ستفعل كل ما بوسعها لتفسير أسباب ما حدث* ،* لأن ينال الفاعل عقابه الذي يستحقه في أسرع وقت ممكن*" ،* وطالب جميع المسلمين بالمانيا بأن تكون مروة قدوة لهم كما ستكون قدوة للألمان* ،* لأنها اتسمت بالشجاعة الواضحة مع إصرارها علي اللجوء للقانون للحصول علي حقها* ،* ومؤكدا لنا أن الإجراءات تسير في طريقها وأن الجاني سيحاكم في أسرع وقت ممكن وسينال عقابه العادل علي جريمته البشعة* . يتبع ............ *. |
وهو أيضا ما أكده للأسبوع في لقاء خاص رئيس جهاز الشرطة في الولاية* "بيرند ميربتس*" الذي قال إن التحقيقات جارية بصورة مكثفة* ،* وأن الجريمة عنصرية تقع ضمن إطار الجريمة العنصرية* . وقد حاول بالطبع الأمين العام للمجلس المركزي الأعلي لليهود في المانيا* "شتيفان كرامر*" استغلال الموقف* ،* لكنه تحدث بذكاء بالغ* عسي أن يتعلم منه ممثلو الأديان عندنا* ،* حين أكد ان الجريمة حدثت بسبب مناخ العداء للإسلام وهو ما لا يمكن السكوت عليه* ،* وينبغي العمل علي تغييره علي الأرض* . بالمقابل أعترف لنا أسقف الكنيسة الإنجيلية لولاية ساكسونيا* " يوخين بول*" بوجود عداء لدي البعض في ألمانيا للإسلام* مؤكدا أن* غالبية الألمان ليسوا كذلك بل كثيرون منهم صلوا للضحية وجنينها وزوجها* "وإنه أمر يشعر الألمان بالعار أن تتعرض الأقلية المسلمة* في بلدنا للعنصرية والعداء للإسلام*" ،* وختم مؤكدا ضرورة التكاتف لمكافحة العنصرية* ،* حتي لا تزداد قوة القوي المتطرفة المكروهة في ألمانيا وهو علي يقين من ذلك* . وفي الخامسة من مساء نفس اليوم كان السفير المصري علي موعد مع رئيس وزراء ولاية ساكسونيا* "ستانيلاف تيليتش*" في مقر رئاسة وزراء الولاية* ،* صحبناه فيها* ،* وعلي* غير العادة وبصورة استثنائية سمح لنا بحضور جزء من اللقاء وإجراء لقاء صحفي خاص معه أكد للأسبوع فيه علي العلاقة الخاصة التي تربط ألمانيا بمصر* ،* وأنه سيفعل كل ما بوسعه لسير إجراءات القضاء في أسرع وقت وحصول أسرة الضحية علي التعويضات المناسبة دون الحاجة حتي لرفع دعوي قضائية من الجانب المصري لأن هناك قوانين بالفعل لديهم لمثل هذه الحالات لكن الأمر يحتاج لأشهر للتوصل لذلك* ،* وأضاف أنه لن يسمح بأي إساءة لأي أقلية إسلامية كانت أو مسيحية أو عربية أو أفريقية وستتم مواجهة ذلك بكل قوة وحسم قائلا* "إنني أنا شخصيا رئيس وزراء الولاية* .. جزء من إحدي الأقليات هنا* 'الأقلية الصربية*'، ووجه رسالتين خاصتين للشعب المصري* ،* الأولي وصف فيها الجريمة باللإنسانية البشعة وقال "ولا يمكنني إلا أن أقول ذلك مرة أخري* ،* إنني لا يمكنني سوي أن أعتذر للمواطنين المصريين* ،* لكنني في نفس الوقت لا أستطيع الاعتذار عن شخص لا يخضع لرعايتي* ،* بل لمقتي العميق*". والأخري قال فيها* " أرجو ألا يعتبر الشعب المصري أن هذا القاتل العنصري المتطرف نموذج للشعب الألماني* ،* فالغالبية العظمي من الألمان يحبون مصر بصورة خاصة*" وفي* النهاية فإن هناك هدفين للشعب المصري قد تحققا فعلا وهما تكييف النيابة العامة للولاية للقضية بأنها قتل عمد ومطالبتها بأقصي العقوبة بدون عفو* ،* وتأكيد رئيس الوزراء حصول أسرة الضحية علي التعويض المناسب* ، وكذلك وزير العدل في الولاية للزميل ناجي عباس أن ألمانيا* "لن تكون بخيلة فيما يتعلق بذلك*" ،* لكن هناك شرطين أساسين يطالب بهما المسلمون في المانيا ومعهم الشعب المصري لم يتحققا الأول هو توجيه اعتذار رسمي علني من المستشارة أنجيلا ميركل للشعب المصري وللمسلمين في المانيا* ،* أما الشرط الأخير وهو الأهم* ،* فهو ضمان قيام الدولة الألمانية بكل ما يمكنها لعدم تكرار مثل هذه الحادثة* ،* وإنهاء التحريض ضد المسلمين |
شكرا اخونا الكريم محي الدين على الموضوع وتفاصيله ...
وبالفعل كل مسلم يشعر بالحزن العميق لما حدث ... وقد شارك كثير من غير المسلمين ايضا مشاعر الحزن لتلك الدموية البشعة التي تنافي انسانية الانسان ... ومما قرأته فى هذا الموضوع انه كان هناك سفير الماني فى المغرب اسلم وحسن اسلامه وخيرت بلاده بين منصبه والاسلام فاختار الاسلام فابعدوه عن المنصب وجعلوه فى منصب اداري متواضع ولكنه اظهر نشاط جميل للاسلام وله كتب مشهورة عن الحج ... والاسلام ينتشر ... وقد قرأت عنوان هنا عن اسلام بعض الاسرائليين ... ندعوا الله بالهداية للبشر كافة ... رحمها الله وتقبلها من الشهداء ... تحياتي وتقديري لك |
موضوع مؤثر جداً أخى محى الدين ..
اريد ان اعرف .. لماذا هذا الاتهام الكاذب للاسلام انه دين يسر وسماحة . انهم أقل ما يقال عليهم " أنهم حمقي ." وارجو ان لا تتكرر هذه الحادثة وان يكون هناك موقف جاد وحازم مع هؤلاء المتهاونين شكراً لك |
اخي محي الدين قد يفي هذا البيت بما يمكن ان يقال: وظلم ذوي القربى أشد مضاضة *** على النفس من وقع الحسام المهنّد رحم الله شهيدة الحجاب مروه الشربيني ونكّل الله بقاتلها وكل من يواليه |
الأخوة و الأخوات الاعزاء الذين شاركونى هذة المأسأة سعدت بمروركم و مشاركتكم لا أراكم الله مكروها |
إقتباس:
وجهي السؤال لأهل العلم ورثة الأنبياء . |
إقتباس:
لأنه بصراحة في خضم هاد الوضع مأ سواوي يثأر الانسان بحداث رهيبه قتل مرا مصرية ينسى الانسان اهم شيء و هو الخضوع و الخشوع الله يرحم اللي ماتت لكن يجب علينا التأكد اولا على الحجاب شرعي او لا؟ بارك الله فيك على التنبيه لأن الحجاب الشرعي قليل في هاد الزمان نساء يخرجون مسافرات فاسقات في آخر الزمن كاسيات عاريات الله يرحم الصالحين شكرا اخي محى الدين/ و ارجو ان نكون بنيان مرصوص في المحن اللي تتعلق بديننا و يختلط فيها الخطئ و الصواب و فيها الفتن اللي تخفي بعضها في بعض و ربما انسان يقع في المحضور الشرعي كما نبه اليه اخ او اخت اعذرني كوبي فيدافع عن حجاب غير شرعي و هو لا يدري و ارجو من اخت عنود النبطية/ ان تنتبه بارك الله فيها الى خطئ و شكرا/ |
غفر الله لها وقطع دابر كل من تطاول عليها وإن كانت تلبس حجابًا غير مكتمل الشروط فلعل هذا من عدم العلم بالشيء لكن الحمد لله أن في الخيمة أوصياء على النوايا . به لا سيما نوايا المصريين .
عمومًا ليس في أيدينا ما ينم عن أنها كانت في استعراض بالزي الذي تلبسه أو أنها كانت تمارس الفسق والمجانة ترى لو كانت هذه الراحلة يرحمها الله تنتمي إلى غير وطننا .. ترى ماذا كانوا عنها قائلين ؟ إذًا لأدخلوها هم الجنة بأنفسهم ... وعجبي ! |
إقتباس:
يا حبيبي لا يعذر الجاهل بجهله , وقد بعث الله فينا رسولا وانزل كتابا يتلى آناء الليل و اطراف النهار . من منا لايعرف الحجاب الشرعي ؟ الكل يعرفنه و لكن يتكبرن عليه و يرين فيما يلبسنه تحظرا و مسايرة للعصر!! وكأنهن يمسكن العصا من الوسط ؟ , يا غافلات , الحلال بيّن و الحرام بيّن إتقوا الله إتقوا الله اللهم إني بلغت , اللهم فاشهد . |
إقتباس:
اني ارى في كل ردود جميلة لديكي غيرة كبيرة و هدا اندل انما يدل انك مسلم حقيقي بارك الله فيك اني استفيد بزاف من ردودك فلا تبخلي علينا بعلمك النافع شكرا لهدا الرد الرائع و اني احب التعرف عليك و هدا عنواني |
سبحان الله .. ما بقي إلا أن تحاسبوها وتجازوها .. رحمها الله وغفر الله وتجاوز عنها رغم أنوف كل من يتطاولون عليها أو يحاولون ذلك من قريب أو بعيد .
|
إقتباس:
المئات يذبّحون في غزة و افغانستان المئات في الصين و القائمة طويلة كلهم مسلمون يشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله يقتلون و يشردون و لم يتحرك أحد و تموت امرأة مهاجرة و بجريمة قتل فردي و ما أكثر هاته الجرائم , تبكون و تولولون و تحتسبونها شهيدة !!! سبحان الله . |
إقتباس:
*الا كنت رجل تماكت الور |
لو كانت من دولتكم لأقمتم الدنيا مأتمًا وعويلاً ، وأظن أن من لديه عينين يبصر بهما يرى كيف كانت كتابتانا أيام حرب غزة و أيام حرب الفلوجة . إننا ترحمنا على من مات مسلمًا من عندنا -والله حسيبه- لا أكثر ولا أقل . لكن السؤال :
من الذي أعطى الموضوع أكبر من حجمه وراحَ يضيقُ مـِن ترحّمنا على مسلمة ماتت غدرًا وظلمًا ؟ ماذا نقول ؟ نلعنها ونسبها ونفتح دفاتر سيئاتها ونحن لا علم لنا بسيئاتها ؟ لو كان الموضوع يضايقكم ، فلا تكتبوا فيه (حتى لا نرد عليه وتتسع فيه الأقاويل ) وغدًا لما يصيبكم الله بشيء من ذلك ستعرفون ما كنا محقّين في ردنا أم لا . |
قبل زمن ليس بعيد قتل في فرنسا يهودي يدعى حليمي
قتله مجموعه على راسها مسلم افريقي وهو حدث مكن ان يحدث لغيره لكن كون يهودي اثار الراي العام ليس الفرنسي فحسب بل العالمي وتدخلت اسرائيل وقام اليهود بفرنسا بمظاهرات وقلبت المسأله الى معاداة الساميه وهو ليس الحادث الاول الذي يستغله اليهود ليذكرونا بالظلم الملحق بهم باوروبا والعداء لهم في تلك القاره اما نحن فها نحن نحاسب حجاب الشهيده ونكاد ندافع عن قاتلها تدفعنا خلافات اقليميه خاويه فالشهيده ليست شهيده مصر بل هي رمز للاضطهاد الديني للمسلمين والاسلاموفوبيا المنتشر الان باوروبا رحمها الله وليرحمنا نحن من هواننا |
إقتباس:
يمكنك معرفة ذلك بواسطة تكنولوجيا العصر التي تستخدمها الان ... واساليب التعليم مريضة تعتمد على حشو الرأس بالمعلومات واكساب المتعلمين مهارة القص واللزق بدلا من البحث و ... وليس لانك ضليع فى العلوم ان الاخرين مثلك ... وتسأل من منا لا يعرف الحجاب الشرعي ؟ وليس لانك ضليع فى معرفة الحجاب الشرعي ان الاخرين يعرفونه ( قص ولزق مع تصرف ) ربما ارمي قنبلة فى وجهك واقول هناك من لا يعرفون الله سبحانه وتعالى ... يمكنك معرفة ذلك ( انظر السطر الثاني فى بداية ردي ) ليس الكل مثلك ضليع فى ..... ( فكر في تكملة الجملة ) إقتباس:
تحياتي |
ولم لا نحتسبها شهيدة وكل من مات دون عرضه فهو شهيد وكل من مات دون دمه فهو شهيد .. هؤلاء غير شهداء المعارك أي أنهم يغسّلون ويصلى عليهم بعكس شهيد الحروب .
يا عزيزي متفائل كل هذا يوجه ضدها لأنها ليست من بني (جلدتهم ) وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا نقول إلا كما قال يعقوب عليه السلام (فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون ). |
إقتباس:
اخى المشرقي الاسلام اذا لبس لباس القومية الدنيئة لايصبح اسلام وانما يصبح مذهب مثل مذهب الروافض لا احد هنا تكلم عن جنسية مروة هى عندالله والله يتولاها برحمته ولكن لانزكى على الله ونعتبرها شهيدة لانه لشهادة شروط ليس كل من يموت في العراق شهيد هنالك مثل عندنا يقول من اخذوه رجليه الحديد ليه والمعنى من ذهب بنفسه الى تهلكه يستاهل انا شخصيا ضد الهجرة ومع تحريمها لانها تفقد الانسان اشياء كثير هو واولاده واحفاذه المسالة مسئلة دينية وليست قومجية |
اخي الكريم ... زهير الجزائري
إقتباس:
وذلك بسبب كثرة المواضيع التي تبث سموم الفرقة بين مصر والجزائر ... وحدثتك فى موضوع لك منذ لحظات عن الشهادة والشهداء وقلت لك هناك عقيدة لنا اسمها الولاء والبراء فحينما يقتل او يستشهد جزائري مسلم فيجب علي كمسلم ان احزن عليه وبالمثل انت ... وبالمثل كل مسلم على وجه الارض ... وقد قرات كلمة لك قلت فيها عن الشهيدة او القتيلة ( اختر ما يناسبك ) قلت فيها انها ظالمة وقد كررتها وهي كلمة قاسية وخاصة ان الموضوع كما قلت لك كان الهدف منها ان يكون هناك تعاطف بيننا وان ندعوا لها بالرحمة والمغفرة ثمانية عشر طعنة وطفل فى بطنها عمره ثلاث شهور شئ مؤلم وقد تعاطف معها جيرانها هناك وهي على قيد الحياة ونحن كمسلمين الا نتعاطف معها وهي ميتة ... وعلماء كثيرون افتوا بانها شهيدة ... تعاطف بيننا نريده وليس شقاق وخلاف ... تحياتي |
يااخى قلت ضالمة لانه هجرت من بلاد المسلمين الى بلاد الكفار والعلماء الذين افتوى بشهادتها افتوى حتى يسكتو غضب الشارع نحن ندعو لها بالرحمة واحزننا مااصابها واصاب عائلتها ولكن هى بلادهم التى نصحنا ديننا ان لانهجر اليها واذا هجرنا فعلينا ان نتحمل مسؤوليتنا وليشهد الله انه مصري او سعودى اوصومالى احب عندى من المانى ولكن هنالك دين ومنطق واشياء لبد ان نحسب حسابها
واقراء الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا تجوز الهجرة من بلاد المسلمين إلى بلاد غير المسلمين لمن لا يستطيع أن يقيم شعائر الدين ، ولا يأمن على نفسه الوقوع في الفتنة ، وذلك لما يترتب على السكنى بين ظهراني الكافرين من محاذير جسيمة ومخاطر عظيمة . منها أنه سيجعل على نفسه سبيلاً للكافرين، والله تعالى يقول: ( ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلاً) [النساء : 141 ] . ومنها أنه بمساكنته لهم واختلاطه معهم قد يتأثر في عقيدته فيواليهم محبة وإعجاباً بهم ، لما يرى مما عندهم من زهرة الحياة الدنيا وزينتها مما لا يزن عند الله جناح بعوضة . ومنها أنه قد يخف عنده الشعور بالكراهية لما هم عليه من كفر بالله تعالى ومنكرات وانحلال فالنفس تألف ما اعتادته ، وفي هذا من الخطر ما لا يخفى ولن يبقى مع المرء أدنى مقومات الإيمان ، ولذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من رأى منكم منكراً فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان " رواه مسلم وأحمد وأصحاب السنن . ومنها أنه لا يأمن أن يصاب هؤلاء بعذاب من عند الله تعالى وهو بين أظهرهم فيصيبه ما أصابهم . ومنها أنه يعرض ذريته للفساد وأنت عليم أن الطفل في كثير من بلاد الكفار لا سيطرة لأبيه عليه ، ولعلك إذا تأملت هذه المخاطر العظيمة فهمت قول النبي صلى الله عليه وسلم: " أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين" خرجه أصحاب السنن . لذلك عليك أن تحمد الله تعالى على ما منّ عليك به من نعمة الإيمان وكفى بها نعمة ، وعلى ما من عليك به من استقرار مادي، وتصرف ذلك فيما يرضى الله تعالى وتحافظ على تربية أطفالك تربية صالحة على وفق شرع الله تعالى ، فإن أعظم ما ينبغي أن يحرص عليه الأباء هو صلاح أبنائهم ليكونوا لهم قرة عين في حياتهم ، ومادة لزيادة حسناتهم بعد مماتهم ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له" والحديث في صحيح مسلم . واعلم أنه من الغفلة عن حقائق الأمور بمكان - أن يظن أحد أنه سيعيش في الدنيا بدون منغصات. وأسعد الناس حالاً فيها من آمن بالله تعالى وصدق رسوله واهتدى بشرعه وكان آمناً معافىً عنده قوت يومه ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: " من أصبح منكم آمناً في سربه معافى في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا " أخرجه الترمذي وابن ماجه . ومن أراد أن يتهنأ بما آتاه الله من نعمة فليتمثل أمر النبي صلى الله عليه وسلم حيث يقول: " انظروا إلى من هو أسفل منكم ، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم ، فذلك أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم" ، كما في المسند والسنن |
إقتباس:
شكرا للفتوى ونتمنى ان نعرف من المفتي ، لا تكون اشتغلت مفتي يا زهير :New2: |
شد وجذب لا طائل من ورائه ...
برجاء غلق الموضوع . تحياتي |
إقتباس:
الأخت رحمها الله لأنها مصرية اصبحت ظالمة ونزايد من يأتي بفتوى تسقط عنها لقب شهيدة بأي طريقة الجرح لابد ان يفرغ منه القيح حتى يشفى يا أخي الكريم لا يعني خلافي مع احدهم أن اكفر كل جنسيته وأظلم شعبا بأكمله لأن لي خلاف مع شخص منه احدهم يصفنا بالزناه والاخر يعمم علينا فتوى رضاع الكبير يعني ماذا ماعندنا نخوة مثلا كل شعب فيه مجانين ومختلين عقليا لا يعني ان الشعب كله كذلك او نحكم ان الدنيا كلها زناة وزانيات ومصاصي نهود صراحة اسلوب وسخ ومقرف ويحتاج لوقفة مش كل موضوع اقفل الموضوع وروح لغيره والادارة في سبات عميق |
إقتباس:
ونحن نحاول البحث عن نقطة التقاء ... وصراحة اخرى الادارة لم تكتب تلك الكلمات التي استخدمتها ... وكما قلت من قبل توجد اسماء تحاول بث سموم الفرقة وتكون وظيفتهم وضع كلمة اشبه بلغم وهم من بعيد يضحكون على نجاحهم فى هدم الصف ... الموضوع انتهى لان كل واحد قال وجهه نظر ولم يعد هناك جديد والامر اصبح واضح ولا يحتاج الى مناظرات اخرى ... إقتباس:
والشهادة ليست لقب حتى يتم سلبه بكلمة بل هي فى الاساس يعلمها الله سبحانه وتعالى وحده ... ونحن نحتسبها شهيدة ... تماماً كما نقول احسب فلان على خير ولا ازكي على الله احد ... تقبل صراحتي اخي فارس تحياتي |
إقتباس:
يا حبيبي , نحن أهل شهامة و رجولة , أهل عدل و مساواة , لانفرق بين عربي و أعجمي,ولا شاوي و قبائلي , و لا كحلوش وا أبيض إلا بالتقوى والعمل الصالح . و الأخت التي ماتت نترحم عليها كما نسأل الله أن يغفر لها و أن يدخلها جناته , و لكن الحق يجب أن يقال , مئات الجزائريين قتلو في فرنسا و باقي دول أوربا ظلما و زورا ,, لم نقم الدنيا و لم نقعدها كما تفعلون الآن بل ترحمنا على أرواحهم وكتمنا غيظنا ولم نطلق أحكاما مسبقة ولم نُسيّس ولم نُديّن أية قضية,, لأننا لا تنتظر من الغريب في بلده أن يحضننا و يكرمنا ,,فما علينا عنده إلا أن تتقي شره مادمنا تحت رحمته . |
إقتباس:
فرنسا ما زالت تبحث في دماء رهبان ذبحوا في الجزائر وتتناسى المليون الشهيد الذين خلفتهم وراءها فمن السبب في ذلك سوى هواننا ؟ |
إقتباس:
من قتل في الثورة فتلك حرب والحرب فيها قتلى واعتذارهم اهانة لهؤلاء الشهداء ونحن نطالب بالثار والاعتذار هو طى صفحة ونحن لانريد ان انطويها ونتمنى ان يكون لقاء الاخر معهم اليوم وغدا وسناخذ بثأر |
إقتباس:
ليس عيب فينا يا عزيزي :rolleyes: ثم نحن نسيس وندين كل قضايانا احنا وحشين وكخ يضرك في شئ؟ :New2: |
إقتباس:
فمن يقول عن اخت مسلمة ماتت انها ظالمة واثمة وعاصية لمجرد هوى نفسه حبيب وانا حين أقول عن الوسخ وسخ اصير مخطئ قليل من الانصاف اخي الحبيب ومن يملك الجرأة ليرد فلا يتهرب من الفارس :New2: |
إقتباس:
أنا أتكلم عن أهلنا بالمهجر ,, و لاأقصد بكلامي من هم يعيشون بشرف وكرامة بين أحضان بلدهم الحبيب أما الهوان فلا نعرفه و التاريخ يشهد بذلك و كم دونت لنا صفحاته بطولات و أمجاد , أنصحك أن لا تجمع , و تكلم فقط عن نفسك .,ولاتقترب من شهدائنا لأنك لست مخولا بالكلام عنهم , إلى أن تعرف معنى الشهادة كما تعرف معنى الخيانة . |
إقتباس:
ويفهم ما يريد بظلام فكره حدثتك عن هوانكم ببلاد المهجر بعدما حدثتنا عن المئات الذين يقتلون هناك يقتلون وانتم ونحن صامتون ولم اقصد شهداءكم اما يعيشون بكرامه فالعب غيرها !! كرامه جعلت 99 بالمئه من اهل شمال افريقيا يطمحون للانتقال الى اوروبا كرامه جعلت من الشعوب مراكب لحكامها واغنياءها فصار يأكل القوي منهم الضعاف اما الخيانه لا يعرفها الا اصحاب الالف وجه واعتقدك على راسهم !! |
الله يعينك يا علي :)
|
ما شاء الله ... تركت الموضوع و كان صفحة واحدة و رجعت الآن فوجدته أربع صفحات فى عين العدو و كالعادة و هذا ما تخوفت منه ان ينقلب الموضوع الى موضوع مصرى جزائرى و لكن ليس الخوف مبررا للسكوت عن كم المغالطات الموجودة هنا فقهيا و دينيا و حتى دنيويا و ما استغربت له فعلا الردود على العنود و حجابها و كأنهم رأوا حجابها !!!!! ثم ان الموضوع عن الشهيدة مروة الشربينى رحمها الله فما دخل الحجاب و العنود هنا لى عودة للرد على هذة المغالطات و سيعلم الذين ظلموا أى منقلب ينقلبون |
إقتباس:
و هذة هى الخلاصة فى كل ما قيل و يقال .. ممتاز يا اخى الفارس فالبعض يريد ان يندمل الجرح على القيح و فى هذا فساد الجرح و البدن جميعا لأن النتيجة المتوقعة لمثل هذا التصرف هو الغرغرينة التى يكون معها القطع أو الموت و النار لا تطفئ و يترك رمادها لكنها تطفئ و يطفئ رمادها حتى لا يكون هناك فرصة لنفخة مسمومة تشعل النار من جديد و من يدعى الحلم فى موطن فيه نارا توقد هو شخص واهم واهم فالنار لا تستثنى أحدا و لا تفرق بين حليم و غيره و لعل الحليم هو اكثر من يحترق بها |
إقتباس:
و هل أنت توفر لحيتك و تحف شاربك و تخالف اليهود و النصارى ؟؟؟ أعتقد انه اذا كان هناك تهاونا فى لبس الحجاب فيقابله تهاونا فى تربية اللحية و كلنا مقصرين فلا داعى لمحاسبة طرف و نترك أنفسنا |
إقتباس:
كلمات حق تذهب بكلمات الباطل بل و تطاردها حيث يجب ان تكون مختفية فى ظلمات من خلفها ظلمات و رؤية ثاقبة لفكر يعى ما خلف الاستار بورك فى فهمك أخى المشرقى و بورك ما قلته و فعلا من الكلمات كلمات كحد السيف تقطع لا تخدش فقط |
إقتباس:
وما أدراك بهيأتي ,, قد أكون ملتح و مقصر . اترك الخصوصيات و تكلم في العوام هداك الله و اعلم أنه لا مقارنة بين الرجل و المرأة فيما يخص اللباس و الهيئة كما لا يصح مقارنة إعفاء اللحية بحجاب الموضة . |
إقتباس:
ممتاز ... كلام جميل طيب ما ادراك انت بلباس العنود ؟ و حجابها؟ و خلينا نمشى مع بعض واحدة واحدة بدون انفعالات |
إقتباس:
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.