![]() |
قعدوا الصبايا تحت الريعريعة لا مرت عليهم شروة و لا بيعة
"قعدوا الصبايا تحت الريعريعة لا مرت عليهم شروة و لا بيعة" هو مثل صعيدى اصيل و معناه ان الصبايا اللاتى يريدن الزواج يجلسن تحت الشجرة " الريعريعة" فى انتظار من يمر عليهن من الرجال ليختار من بينهن واحدة للزواج و لأنهن لا يقومون بأى عمل ايجابى فهم ينتظرن و ينتظرن لكن لا يمر رجل او عريس :New6: و هكذا كل يوم.... و يقول المثل" أخطب لبنتك و ما تخطب لأبنك " السؤال الآن : هل عرض الفتاة نفسها أو من جانب ولى أمرها على من يجد فيه الامانة من الرجال لكى يتزوجها يغض من قدر الفتاة ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل منكم من يستطيع فعلا ان يخطب لبنته أو لأخته أو لقريبته دون احراج ؟؟؟ |
سلام الله عليك أخي محي الدين
أولا أنا عاتبة عليك، فكيف تسرق منا ياسمين مثل هكذا موضوع :New6: هذا الموضوع مكانه عندنا تحت ظل خيمة الأسرة والمجتمع وليس في هذه الخيمة تحت الشمس الحارقة :New10: اللهم هون علينا من غضب ياسمين :tng: إقتباس:
أخي محي الدين لا أظن أن عرض تزويج الفتاة من طرف ولي أمرها على من يجد فيه الأمانة من الرجال فيه نقص لقدر الفتاة، فأحيانا كثيرة الآباء بحكم تجاربهم ومعرفتهم بالناس ومعادنهم وبعد نظرهم، وتحليلهم الأشياء والناس بعقلانية وروية البعيدة عن طيش وتسرع العواطف، ومعرفتهم بمصلحة أولادهم ومستقبلهم يجعل إختيارهم صائبا وناجحا ... لكن يبقى رأي الفتاة وعواطفها إتجاه زوج المستقبل ضروري جدا، لأنه من المحتمل ماأعجب أباها في العريس (يعني نظرة رجل لرجل) لن يعجبها هي كإمرأة، فمن الأفضل أن تبقى لها حرية الإختيار في زوج المستقبل مع الإستشارة طبعا لولي أمرها، حتى وإذا قدر الله وتطلقا في يوم لا تحمل أباها كل الذنب والمسؤولية في عدم نجاح زواجها، وتتحمل هي مسؤوليتها ومسؤولية إختيارها في حالة فشل الزواج بالنسبة لسؤالك الثاني إقتباس:
بالنسبة لإبنتي إن شاء الله وبعد عمر طويل، طبعا رأيي سأقوله وأصر عليه، آه مش حكون حماة :rolleyes: ، لكن رأيي طبعا لن أتشبت به أمام إصرارها مثلا على رفض إختياري، لأني أولا وأخيرا أريد سعادتها حتى ولو كان زوجها المختار ضد رغبتي ولا أحتمله ....:New2: بالنسبة لأخواتي وأقربائي، يمكن سأكتفي بالأقتراح وتزويدهم بمعلوماتي عن العريس وينتهي دوري هنا فقط .... والإختيار يبقي لهن ... وأشكرك على هذا الموضوع الجميل الذي أتمنى من ياسمين أن تنقله لموقعه الصح لخيمتنا الجميلة .... :New8: |
إقتباس:
و أتمنى أن أزور تلك المنطقة. إقتباس:
إقتباس:
موضوع قيم هنيئا لك يا ياسمين. |
إقتباس:
نجد مثل هذه الحالات ولا حرج فيها فذلك شعيب يخطب لابنته موسى عليه السلام وخديجه رضي الله عنها هي من عرضت نفسها للرسول صلى الله عليه وسلم لكن في مجتمع كمجتمعاتنا اتخذت عاداتها الجاهليه طريقا لها وليس الاسلام فان الامر قد يعيب فالرجل ستقل في عينه الفتاه التي تعرض نفسها عليه ففي الفكر العربي سيتكبر هذا الرجل على الفتاه ويرى بنفسه خير منها للاسف هذا حالنا لكن لا اجد مانع في ذلك شريطه اختيار الرجل المناسب المتفهم شكرا على موضوعك |
إقتباس:
و الله باين كلامك صحيح يا ايناس.. شكل المكان هنا صحراء جرداء لا رد فيها و لا اعضاء :New10: و شكلك كمان عطتيتى الموضوع " عين " و بدل ان يكون محل نقاش صار محل نوووم عميق ... حتى الحاجة ياسمين كبيرة القعدة هنا مطنشة الموضوع و شكلها بتشرب شاى من غير نعناع :tng: علشان كده مزاجها مش عال العال.... المهم مش هاطول عليكى يا ايناس وهادخل فى الموضوع الموضوع فعلا مكانه خيمة الاسرة لكن اثناء وضعه يبدو انى حطيته غلط:New6: فالموضوع فعلا هو موضوع يهم كل بنت او اسرة عندها بنت فى سن الزواج و مع اتفاقى معك فيما ذهبتى اليه إلا اننى اقول : اذا وجد ولى الأمر الشاب المناسب المتدين الناضج الذى يستطيع ان يفهمه و كان عنده بنت يريد زواجها فليفعل فليس عيبا لكن المشكلة ان هذا الشاب نادر وجوده هذة الايام فمن يسمع رجل يعرض ابنته عليه ليتزوجها سوف يفكر ألف مرة و سوف تدور به الظنون يمينا و شمالا و غالبا لن يوافق فهذا الفعل من جانب ولى الأمر يكون مقبولا فى زمن ما و قد يكون غير مقبول فى زمن آخر فقديما كانت النساء أقل عددا من الرجال و كان الاختيار سهل أما الآن فى عصر غلب فيه عدد النساء على الرجال بكثير فاصبح كأن عرض ولى الأمر أبنته كمن يخاف عليها من العنوسة لكثرة الفتيات فى كل مكان و عندما يصبح المعروض أكثر من الطلب هنا تزهد النفس ... فى عهد الصحابة الكرام كان أمرا طبيعيا ان يكون مثل هذا الأمر لأنهم كانوا يعلمون بعضهم البعض و يعرفون بعضهم البعض جيدا و كانت الاخلاق شئ مقدس عندهم و كانوا ايضا يعلمون صدق العرض فابدا لن يضحك ولى أمر فتاة على واحد لكى يدبسه فى العروسة كما قد يحدث حاليا الخلاصة : اذا كان هذا الأمر مقبول فيما مضى فهو حاليا مرفوض لضعف الاخلاق و سوء النوايا الا من رحم ربك أما عن ابنتك فيما بعد فنحن لا نعلم كيف يكون عصرهم القادم فلكل عصر ظروفه و اختياراته و يبقى دائما الاصالة التى يحتفظ بها المرء حتى وان عاش على القمر رزقك الله و ذريتك خير الرجال |
مالك يا أستاذ محي الدين يعني احنا ما جاوبنا في الموضوع:New10: |
إقتباس:
طيب يا أخت هنودة .. الا ترين معى ان خروج المرأة للعمل نوع من العرض و لكن بطريقة أخرى ؟؟؟ أنتظر اجابتك |
إقتباس:
مرحبا أخى الحبيب : على و معذرة لتأخرى بالرد فكلمات السوء كان لا بد لها من وقفة أشكر لك قلبك الشجاع و عقلك المستنير نرجع لموضوعنا ... أخى الكريم .. نعم كان فى عصر الصحابة و الرعيل الأول ما قلته من عرض النساء العفيفات أنفسهن للزواج و ذلك كان تاج جمال لهم يضاف الى اخلاقهن شبه الكاملة و كما تفضلت فقد عرض سيدنا شعيب أبنتيه على سيدنا موسى عليه السلام و عرض سيدنا عمر ابن الخطاب رضى الله عنه أبنته حفصة على اصحابه ابو بكر و على و عثمان فرفضوا لعدم حاجتهم للزواج فغضب و ذهب الى رسول الله صلى الله عليه وسلم يشكوه منهم فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يريح صدره و يشرح فؤاده و تزوجها هو صلى الله عليه وسلم و لكن أخى على : الا ترى ان هناك فرق بين العارض أمس و العارض اليوم و المعروض عليه أمس و المعروض عليه اليوم ؟؟؟ فلولا ان سيدنا شعيب رأى ان سيدنا موسى قوى أمين صاحب خلق لولا ذلك ما عرض عليه ... عموما نورت الموضوع باضافتك الجميلة التى أوحت لى بموضوع جديد ان شاء الله سوف اهديه اليك فى المفتوحة ان شاء الله |
إقتباس:
معلش يا هنودة كنت هناك ارد على جيرانك :New14: فسامحينى |
إقتباس:
ربما لم أستوعب السؤال جيدا يعني كيف عرضا بطريقة أخرى؟ سألت حتى أستطيع الاجابة :New1: |
إقتباس:
معليش النبي وصى على سابع جار |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.