حماية سلاح حزب الله من الحريري نفسه(مبروك لمسحيي 14 اذار) :)
 

في جريدة السفير :




يقول الحريري «أنا مستعد لإعطاء المقاومة والسيد حسن كل ما يريدون من ضمانات في شأن سلاح المقاومة. ليكتبوا ما يشاؤون في البيان الوزاري، فنحن نريد استكمال مشروع بناء الدولة الذي لا يتعارض ولا يتصادم مع المقاومة، كما كان الحال أيام رفيق الحريري،


:New2::New2::New2:

هنيئا لسامي الجميل ومبروك على كل المتنيين والاشرفيين والزحلاويين الذين خاضوا المعركة الانتخابية الاخيرة تحت عنوان (لا لسلاح غير سلاح الشرعية ) وبطرس حرب الذي عنون معركته الانتخابية بلاصقات على الطرقات مفادها

نعم للسلاح المشروع لا لمشروع السلاح :)
مشيرا ان عون وكتلته هم مع مشروع السلاح بينما هو وجماعته مع الشرعية وسلاح الدولة فقط :)


لا يخفى على احد قط في كل لبنان ان الوقود الكبير كان في المعركة هو سلاح حزب الله وانه قد آن الاوان لحله ... وان الجنرال ميشال عون يغطي السلاح

هذه هي البعبع الذي اشاعوه بين المسيحيين ...


فيما كان الجنرال يذكر دائما بان السلاح هذا قد تم الاتفاق في ان يكون على طاولة الحوار وكان يطالب دائما من سحبه من التداول التجارة فيه بالاعلام

وها هو الشيخ سعد الحريري بعد ان هدات عواصف المعارك الانتخابية وانتهت يقول اكثر مما كان يقول الجنرال ميشال عون في سلاح المقاومة


يقول الحريري «أنا مستعد لإعطاء المقاومة والسيد حسن كل ما يريدون من ضمانات في شأن سلاح المقاومة. ليكتبوا ما يشاؤون في البيان الوزاري، فنحن نريد استكمال مشروع بناء الدولة الذي لا يتعارض ولا يتصادم مع المقاومة، كما كان الحال أيام رفيق الحريري،

المصدر
جريدة السفير
http://www.assafir.com/Article.aspx?...hannelId=28969

بما انه قال الحريري
هيا اخي ابو طه نلحق الطفل على باب الدار

وفقا لتحليل عون الحريري يهدئ بناء على أوامر.
ولو جاءته أوامر فسيصعد.

الله يستر اي اوامر رح تجيه
الله يسترك لبنان

في رأيي المتواضع كمراقب بعيد عن الساحة اللبنانية ولكن مهتم بما يجري فيها طبعاً (كما أنا مهتم بكل ما يجري في دنيا العرب) الطرف الوحيد الذي لم يمارس إعلامياً التحريض الطائفي هو حزب الله.
جميع الأطراف الأخرى بما فيها عون لم تقصر في الطرح الطائفي المحض.
ولا يعني ذلك تصحيح تكتيكات حزب الله الداخلية، ولا يعني الشهادة لقواعده الشعبية بأنها غير طائفية، فالتجربة تدلنا على أن القيادة مهما كانت شعبية ومحبوبة قد يظل هناك فرق بين مستواها العقلي ومستوى وعيها من جهة ومستوى وعي جماهيرها من جهة أخرى، ولن تجد أفضل على ذلك من حركة حماس، حيث كل الوقائع تشير إلى وجود فرق كبير في الوعي بين خالد مشعل مثلاً والكوادر المتوسطة والصغرى، بل وبعض الكبرى أيضا.
وبظل الوضع الطائفي الموضوعي لحزب الله نقطة ضعفه الكبيرة التي تحول دون اتخاذه وضعا مجمعا عليه وطنيا، ويحول دون مشاركة الوطنيين اللبنانيين من خارج أيديولوجيته في معاركه ذات الطابع الوطني العام. وإن كان هذا الوضع من جهة أخرى يعطيه قوة ضمن منطق التوازن الطائفي اللبناني. ولكن المطلوب إن كان يريد فعلا تحويل المعركة مع العدو الصهيوني إلى معركة قومية شاملة أن يجد الطريق للتحول إلى وضع قومي بالتدريج بعيد عن الانتساب الطائفي الضيق. إن هذا التحول لا توجد للأسف أي مؤشرات على البدء به أو حتى التخطيط له.
والله أعلم.

اعتقد ان المنطقة كلها قادمة على هدوء ... موؤقت طبعا لكن الله اعلم بمدته

وعليه فلا الشيخ سعد ولا السيد حسن سيخالفان ما يسمى عرب الاعتدال من جعهة او ما يسمى دول الممانعة من جهة اخرى


:) اهلا وسهلا بالعزيز

انا احب الحوار وطرح الشخص رايه ولو خالف راي الاخرين لكن لا احب النيل من الشخص ذاتو :) الشيخ سعد او غيره :) دمت بخير عزيزتي :)

لن يستطيع الحزب ان يفتح ابوابه على بقية الطوائف ....

انظر الى الصعوبة التي تعاني منها اسرائيل وكل الدول من خرق حزب الله .... وما هذا الا لشدة اخلاصهم لقضيتهم بغض النظر عمن يتفق معهم فيها ومن يختلف


اذن ...لا احد يمنع احد من القيام بواجباته الوطنية في التحرير ....ولكننا نرى اليوم كيف يتقاتلون على الاعلام ليتفصحو كل واحد منهم بالقلو سلاح الشرعية فقط سلاح الشرعية فقط:)

يريدون ان نسلم قوة لبنان هدية لاسرائيل بعد فشلها في استئصاله بالقوة ابان حرب تموز

الله يتقبل منك ويخليلنا الجمهور العربي المحب الغيور العطوف الحنون الذي يقف مع كل قضايا امته وخاصة قضية فلسطين ولبنان

اعطونى سلاحكم وسااظمن لكم السلام
ساقولها لوكنت مكان حزب الله
وهاته كلمةلبد ان يقولها كل من يريد السلام مع اسرائيل لانه ليس هنالك سلام من غير سلاح

فكرة حلوة اخي زهير :)

وليست بعيدة منها .....مقولة ((( الذي يريد السلام عليه ان يجهز نفسه للحرب))) وهذا ما تفعله دائما ابدا المقاومة ..... من حيث الاستعداد للحرب

وعلى الدولة اللبنانية ان تحافظ على هذه القوة عندها لكي تكون قوية بمفاوضات اي سلام قد يحضل تفاوض عليه

مشروع حزب ابليس وطهران قد فشل في لبنان

ولن يكون لبنان زاوية ايران على المتوسط


سلمت يمناه من فشل هذا المشروع
كان من كان

الشعب اللبناني بكل فئاته صوت ضد النفاق والدجل
ضد من يدعون العداوة لأمريكا واسرائيل
وهم يعملون وينفذون كل ما هو لمصلحة أمريكا واسرائيل

دعس تحت الأقدام عمامة الدجل والنفاق في لبنان

اصبح الامر حديث كل الناس .... وهذا نقل عن احد المسحيين الذين حضروا المعارك الانتخابية التي استخدمو فيه الاكاذيب حين روجوا لعامة المسيحيين انهم ضد دويلة حزب الله وهم مع الدولة
http://www.tayyar.org/NR/rdonlyres/A...5824593314.jpg