![]() |
خزعبلات خطيب الجمعة
* لقد كان الإمام الشافعي يختم في رمضان ستين ختمة ! * لقد كان الرجل من السلف الصالح يجلد نفسه حتى يسيل الدم ليحاسب نفسه على تقصيرها . * لقد ختم فلان بن فلان المصحف 20.000 ختمة! * لقد كان يتوب في مجلس العالم الفلاني 5.000 شخص كل يوم . * لقد أسلم من أهل الكتاب يوم جنازة العالم الفلاني 1000 إنسان . وهلمَّ جرا .. من خزعبلات وتخاريف .. فإلى متى يا خطيب مسجدنا ؟ |
وقد كان البخاري (رحمه الله تعالي) يختم القرءان ستين مرة في رمضان
مرة عند المغرب ومرة في اخر الليل ويقول التمس قبول دعائي من وجهين في الاولي دعوة الصائم ودعوة ختم القرءان .وفي الثانية دعوة ساعة الاجابة ودعوة ختم القرءان. |
رحم الله الإمام الشافعى المفترى عليه
قصة ختمه للقرآن ستون مرة فى رمضان تعنى أنه كان لا يتدبر ما يقرأه يخرج فيكم قوم تحقرون صلاتكم مع صلاتهم ، وصيامكم مع صيامهم ، وعملكم مع عملهم ، ويقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، ينظر في النصل فلا يرى شيئا ، وينظر في القدح فلا يرى شيئا ، وينظر في الريش فلا يرى شيئا ، ويتمارى في الفوق الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح فهل الإمام رضى الله عنه من هذه الفئة ؟؟؟ اتقوا الله فى منارات الهدى !!! |
إقتباس:
لكن من روى هذا عن الإمام هو أقرب أصحابه إليه وهو الربيع بن سليمان http://www.islamweb.net/ver2/Library....php?ids=14356 وقال الربيع بن سليمان: كان الشافعي يختم القرآن في شهر رمضان ستين ختمة، وفي كل شهر ثلاثين ختمة سير أعلام النبلاء (10/36، 83). ومالذى يمنع أن يقرأها بتدبّر !!!! وهل سيدنا عثمان لم يكن يتدبّر القرآن؟؟ لما ختمه فى ركعة أم أنها رواية منكرة؟؟ وما أظن هذا إلا لبركة الوقت أيّام الإمام رحمه الله فعلى رسلكم والدنا الفاضل واخونا معين |
قال الربيع بن سليمان من طريقين عنه بل اكثر كان الشافعي يختم القرآن في شهر رمضان ستين ختمة ورواها ابن ابي حاتم عنه فزاد كل ذلك في صلاة ابو عوانة الاسفراييني
هذا النص بالضبط فى سير أعلام النبلاء |
عن عبد الله بن عمرو , قلت : يا رسول الله في كم أختم القرآن ؟ قال : اختمه في شهر ، قلت : يا رسول الله إني أطيق ، قال : اختمه في خمس وعشرين ، قلت : إني أطيق ، قال : اختمه في خمسة عشر ، قلت : إني أطيق ، قال : اختمه في عشر ، قلت : إني أطيق ، قال : اختمه في خمس ، قلت : إني أطيق ، قال : لا
عن عبد الله بن عمرو قال : قلت : يا رسول الله ! في كم أختم القرآن ؟ قال : اختمه في شهر الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص - خلاصة الدرجة: مرفوع صحيح، وأصل الحديث في الصحيحين وهذين الحديثين فى كتب الأحاديث المعتمدة |
السلام عليكم
بس سؤال أخي يتيم ليش هي خزبعلات يعني هل من مبرر لذلك؟؟؟ أتحذث عن الثلاث نقاط الأولى بس أعطينا لماذا تظن أنها خزعبلات [LINE]hr[/LINE] قصة ختمه للقرآن ستون مرة فى رمضان تعنى أنه كان لا يتدبر ما يقرأه يخرج فيكم قوم تحقرون صلاتكم مع صلاتهم ، وصيامكم مع صيامهم ، وعملكم مع عملهم ، ويقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، ينظر في النصل فلا يرى شيئا ، وينظر في القدح فلا يرى شيئا ، وينظر في الريش فلا يرى شيئا ، ويتمارى في الفوق الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح فهل الإمام رضى الله عنه من هذه الفئة ؟؟؟ اتقوا الله فى منارات الهدى !!! والدي الكريم أبا إيهاب ما علاقة تدبر القرآن بعدد قرائته؟؟؟ لم و لن يصل أحد منذ وفاة الإمام الشافعي رضوان الله عليه إلى مستوى ذكائه لذا لماذا الإستغراب من ختمه للقرآن ستين مرة في رمضان؟؟؟ [LINE]hr[/LINE] أتذكر قرأت مرة حديثا عن أحد الصحابة رضوان الله عليهم أنه صلى وراء النبي صلوات الله عليه و سلامه فقرأ في الركعة الأولى السبع الطوال و لا أظن أحدكم تخفى عنه السبع الطوال و مكانتها من حيث الكم في القرآن الكريم و هؤلاء كانوا خير من تأسى به صلوات الله عليه و سلامه ما أراهم إلا مصلين الفرائض و الرواتب و لكم تخيل نوافلهم أيضا فاحسبوا كم ركعة يركعوا يوميا و تحيلوا كم آية يقرؤون و من ثم فلنحاول أن نتأسى بهم قليلا و لا يهمننا صدق ذلك من عدمه فنعلم جيدا أننا إن حاولنا ذلك مثابون و إن انجرفنا وراء تحري صدق ذلك من عدمه لن يزيدنا شيئا سلام |
الوالد الفاضل أنا لم أنكر هذا ولم أقول لأحد يفعل كما فعل الإمام أو كما فعل الخليفة الراشد عثمان بن عفّان لأن هذه منازل لا يصل إليها أى أحد
وليس بعد قول النبيّ صلى الله عليه وسلّم قول ما كنت أقصده أن هذا من فعل الامام الشافعى وثابت عنه أما عن موافقته للصواب من عدم موافقته فانا أحقر من أن أحدد هنا عفوا لا استطيع أن أكتب حرفا واحدا بعد كلام سيد المرسلين ولست بصدد الحكم على أفعال علماء وصحابة |
ليتك تسأل خطيب الجمعه المقصود في موضوعك وأن يكون سأل من يبحث عن الحق لا سؤال من يتصيد الأخطاء للمسلمين أو إنتقاء لمواضيع تثير الفتنه يا معن :New6: |
الوالد الكريم ... روى بن حجر رحمه الله أن سيدنا عثمان ختم القران فى ركعة وقف بعد العشاء انتهى على الفجر
عثمان بن عفان ولست أنكر هنا كلام سيد المرسلين لكن أظنها البركة التى تكلّم عنها الامام احمد فيما روى عنه ابنه عبدالله فى كتاب الزهد أنه أخرج له حبّة قمح فى حجم التمرة مكتوب عليها هذا ما كان فى زمن البركة او ما شابه فالفارق هو بركة الوقت التى يعيطها الله سبحانه وبركة التدبر ولست أدعى أن ذقت هذا الأمر فهو أمر للخلّص من عباد الله لكن جربّت البركة فى أمور أخرى لا يعنى هذا أن ابن حجر رحمه الله يتهم سيدنا عثمان انه لا يتدبر القران وهو من نزل فيه قرانا يتلى الى يوم القيامة انما هى حقيقة حدثت ولا نستطيع انكارها ولا تبديعها فلست أنا من أتكلم فى أسيادى وأسيد آبائى |
الإخوة الأحبة / جميعا (يا من أحبكم فى الله)
كلكم يعلم كيف وصل إلينا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكيف بذل فيه العلماء جهدا كبيرا لتمحيص الصحيح من غير الصحيح ، ولهذا فنحن نأخذ بما ورد ونحن مطمئنون . أما ما يرد إلينا من أخبار وقصص فلم يصل تمحيصها إلى ما وصل إليه الحديث الشريف ، فمجرد أن قال فلان حتى ولو كان ثقة ، لا يدل على صحة الخبر ، فمن عادة البشرية منذ الأزل تقديس من يرون فيه الصلاح ونسج الأخبار حوله ، والتاريخ ملئ بهذا الصنف ، ولا أقول بأن المسلمين وصلوا إلى هذا النوع من التقديس (حاشا لله) ، ولكنهم كما أيضا يشهد التاريخ يبجلون أئمتهم وقد ينسبون إليهم ما لا يصح . لم يطلب منا أن نصدق هذه الأخبار ونقتدى بما جاءت به ، فما طلب منا هو تصديق القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة ، كما أنه لم يطلب منا الإلتفاف حول هذه الأخبار لنلقى عليها هالة من التصديق ونتشاجر حول مدى صدقها من عدمه ، ويكفينا مصادرنا المعتمدة التى إذا اتبعناها وفهمناها وعملنا بها لن نضل أبدا . فلا قول مع آيات القرآن الكريم ، ولا قول مع الأحاديث الشريفة ، وخلاف ذلك لن أحاسب إذا كذبته ... ورجائى ألا تضيعوا أوقاتكم فيما لا يفيد . أما ما ورد فى قصة سيدنا عثمان بن عفان ، فلم يرد متى حدث ذلك ، وإذا كانت القصة صحيحة ، فربما كان ذلك فى فترة لم يكن القرآن الكريم قد أنزل جميعه . والمشهور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم القدوة ، ما ورد فى هذا الحديث ::: عن مسلم بن مخراق قال : قلت لعائشة رضي الله عنها : إن رجالا يقرأ أحدهم القرآن في ليلة مرتين أو ثلاثا ، فقالت : قرؤا ولم يقرؤوا ، كنت أقوم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة التمام ، فيقرأ بالبقرة وآل عمران والنساء ، فلا يمر بآية فيها استبشار إلا دعا ورغب ، ولا بآية فيها تخويف إلا دعا واستعاذ الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: نتائج الأفكار |
سمعنا وأطعنا سيدى رسول الله
جزاكم الله خير الجزاء ... ومشكورون على التوضيح |
أخي الكريم أبو إيهاب
كفيت ووفيت وأغنيت عن الرد والتعقيب .. |
جزاكم الله خيرا كثيرا ... الناصح الذي نصح بلطف وحكمة " أخونا الكريم أبو إيهاب " ... والمنصوح الكريم الذي تقبل الحق وخضع له واتبعه كما يفعل المؤمن الصادق وإليكم هذه النصوص الصحيحة الصريحة عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( والتي تحسم هذه المسألة تماماً بإذن الله تعالى ) " من قرأ القرآن في أقل من ثلاث لم يفقهه " صححه الإمام الألباني رحمه الله تعالى " كان لا يقرأ القرآن في أقل من ثلاث " صححه الإمام الألباني رحمه الله تعالى " عن عبدالله بن عمرو أنه قال : يا رسول الله ، في كم أقرأ القرآن ؟ قال في شهر قال إني أقوى من ذلك يردد الكلام أبو موسى وتناقصه حتى قال اقرأه في سبع قال إني أقوى من ذلك ، قال : لا يفقه من قرأه في أقل من ثلاث " صححه الإمام الألباني رحمه الله تعالى |
أي أن من قرأ القرآن في أقل من ثلاث لم يفقهه ولم يتدبره ( بمنطوق حديث رسول الله صل الله عليه وسلم ) وكان فعله هذا مخالفا لهدي النبي صلى الله عليه وسلم
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.