![]() |
فكأنني بالرمح اضـرب قائـلا:::الارضُ ارضي والزمانُ زمانيه..!!!
الثقة بالنفس ...والغرور ...وبينهما تلك الشعرة التي تكاد أن تنقطع ...أو يكاد يفضي أحدهما على الأخر يعجبنا الغرور في بأنفسنا ونرفضه في الأخرين ...،؟؟ أما أننا نطلق عليه ثــقــة للتمريره...؟؟؟ أنا واثق فهل أنا مغرور ...؟؟ أنا مغرور هل لأني واثق ..؟؟ الفخر والإفتخار....صفة طبيعية لمن ملك مالا يملكه الأخرون، ومن يفعل عندما يعجز الأخرين من يتكلم عن نفسه كثيرا ..مغرور .!!! من تثور أنفته ...واثق .!!! هل الثقة يعززها رأي الآخرين بنا أم أنها تنطلق من شعورنا بأنفسنا وماذا نملك ونستطيع... نختلف في المواهب والصفات والاشكال ..فهل يتخلف الغرور والثقة أيضا ..!!!! من يثق يتقدم ويفعل متى قال،،يحدث فرقا ،يغير حدثا ،،يصنع ظرفا المغرور..يدور في حلقة مفرغة مكسية بالمرايا ...فقط هل يتفق معي أحد ....؟؟؟؟؟ وقفة مع أبيات أعجبتني ..منتهى الثقة أوقمة الغرور.. ولكن أين كان ...فقد وجدت نفسي ..مبهرة بما قاله وبنظرته عن نفسه ....فمن عرف قدر نفسه ..عرف أين يقف ومتى يقف ... دمّي عليَِ مـن الثرايـا غانيـه بالامس ما ابكـاكِ قـد ابكانيـه لـصبيّـةٍ عـــمــريّـةٍ نــظـريّـة ادركت اسرار الثرا فـي ثانيـه وقرعت ابواب السمـاء مهلـلاً وهتكت استار الملـوك علانيـه عَرَفْت ملوك الجن ريح عمامتي ونكحت منهم سبعـةً وثمانيـه ولقد نصرت بدعوةٍ من والـدي شيخٌ على حبس الحِما اسمانيـه اولم تكن تدري نـوار بــــأننـي اعطي اذا رب الملا اعطانيـه اولم تكن تدري نـوار بـأننـي اسقي كؤوس المر من اسقانيـه اولم تكن تدري نـوار بـأننـي اثنـي لكـل عظيمـةٍ اركانيـه اولم تكن تدري نـوار بـأننـي لا يشتكي ضرب الرقاب سِنانيه اولم تكن تدري نـوار بـأننـي اعلو اذا ودقُ السحاب علانيـه اولم تكن تدري نـوار بـأننـي فكاكُ خولَةَ مجلـسٍ طنخانيـه اولم تكن تدري نـوار بـأننـي انفٌ وعن ما لايُعِـزُّ حشانيـه اولم تكن تدري نـوار بـأننـي مطلوبُ اولـةٍ ومطلَـبُ ثانيـه مولود تاسعـةٍ و والـد تاسـعٍ قطّـاعُ قفـرٍ لا يليـن جنانيـه ليثٌ اذا عضّ الزمـان بـنابـه غيثٌ اذا هبّـت علـيَّ يمانيـه نـزَّالُ اوديـةٍ تعـج سباعهـا لا ارتضي في النائبات هوانيـه متأبطٌ يـوم الكريهـة صارمـاً هضبٌ اذا هدم الحِرَاب كسانيـه و حِجَابُ عاريةٍ اجاب لصوتهـا فخضبتُ مِنهُ الروح حين دهانيه ولقد حضنت الموت دون حبيبتي وكررت بين الطارقات حصانيه اقدمت معتمداً علـى ذي عـزةٍ فـحما حصانيَ منهمُ وحمانيـه سبحان من خرت لهيبـة ملكـه جن البرابر وانجلـت احزانيـه فكأنني بالرمح اضـرب قائـلاً الارضُ ارضي والزمانُ زمانيه |
كل ميسر لما خلق له نعم هى شعرة بين الثقة بالنفس والغرور أو العبقرية والجنون فى عالم الطيران ينظر بريبه لمن لدية ثقة زائده بنفسه وتلتصق به صفة OVER Confidence أعجابا وخوفا فقد يصبح معجزة أو لاقدر الله كارثة العضوة الكريمة لا يستطيع كأنا ما كان تقييم نفسه بل يقيم من المجتمع والمحيطين مع وجود المرجعية السليمة لهذا التقييم وعدم أهمال رصيدة من الاهداف المحققه فى مجالات حياته العملية والأجتماعية فكم من حامل علم لعنه الله وكم من مكتنز لمال لعنه أيضا الله وكم وأكم...... بقى أن ما ينفع الناس يمكث فى الأرض والزبد يذهب جفاء وما أكثره !! وتحضرنى هنا كلمات لا أدرى أن كانت لها علاقه بموضونا أو لا ولكن يلح على خاطر كتابتها جميل أن يكون لك قلب أنت صاحبه والأجمل أن يكون لك صاحب أنت قلبه تخاريف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
الثقة بالنفس صفة محمودة طالما كانت ثقة عن جدارة :New14:والثقة بالنفس تجعل المرء اذا تكلم كان واثقا من قوله و اذا عمل كان واثقا من عمله و الثقة بالنفس مطلب كل عزيز النفس و اجمل منها الثقة بالله فاذا وثقت بالله وثقت من نفسك و الثقة تجعل المرء قويا متحديا و لنا فى رسولنا قدوة حسنا كم يعجبنى قوله صلى الله عليه وسلم لعمه ابو طالب حين طلب منه كفار قريش ان يمتنع عن الدعوة الى الاسلام فقال قولته التى اصبحت عنوانا للثقة فى الله و التى بدورها اورثت الثقة بالنفس " و الله يا عماه لو وضعوا الشمس فى يمينى و القمر فى يسارى على ان اترك هذا الامر ما تركته حتى يظهره الله او اهلك دونه" و هذة هى الثقة حين يكون مصدرها هو الله جل و علا فهنيئا لاهل الثقة أما الغرور فهو داء العصر الوبيل و الغرور بضاعة الاحمق و هو من اذم الصفات و لذلك حذر القرآن منه لان الغرور قرين التكبر و فى سورة لقمان " و لا تصعر خدك للناس و لا تمشى فى الارض مرحا ان الله لا يحب كل مختال فخور(18) و اقصد فى مشيك و اغضض من صوتك ان انكر الاصوات لصوت الحمير(19)0 دائما الغرور يقترن بالتكبر و هما من ارذل الصفات و ابغضها لله و الناس و الغرور يصدر عن ضعف نفسى لنفس متصاغرة تريد ان تعوض صغارها بالكبرياء المفتعلة و قد يكون الغرور ايضا نتيجة لامتلاك المرء ما يدعوه لذلك فليس شرطا ان يكون الغرور لمن لا يملك و لكن الفرق كما قلت يا اختى الكريمة هو شعرة لا تكاد تبين و لكن دائما الواثق يكون متواضعا و المغرور متكبرا موضوع جميل لا اخفيك سرا 00مواضيعك تثير شهيتى للتفكر و التامل و كما ابغض الغرور واهله فانا ابغض المجاملات الفارغة فثقة جميل ما تكتبين بورك قلمك طبعا ما عدا السياسة |
إقتباس:
|
أبيات رائعة بالفعل
إقتباس:
فالقائل لم يفتخر بنفسه إلا إعتمادا على ربه سبحانه وتعالى وما جعلته باللون الأحمر مصداقا لقولي فهو قد ( قرع أبواب السماء ) وما ذاك إلا بدعوة ورجاء وأمل في رب العباد وسجّل أن ( نصره ) لم يكن إلا لإستجابة رب العالمين لدعوة والده الكبير وكل ذلك جاء لأنه ( إعتمد على ذي العزة والجلال ) وفي الختام ( سبّح ) بحمد من أعطاه ذلك وأوصله إليه وهنا يأتي الجواب على السؤال إقتباس:
وقديما قيل ( كن مع الله ولا تبالي ) تحياتي :) |
حتى لا يقع الانسان في الغرور يجب أن يكون قادراً على تشخيص ذاته بصفة مستمرة
إقتباس:
http://hewar.khayma.com:1/showthread...172#post268172 اما الثقة بالنفس فهي صفة مطلوبة يفقدها كثير من الناس بسبب عوامل نفسية واجتماعية |
إقتباس:
من زكى نفسه فهو ينقصها .... والمرجعية لهذه الثقة .تكون راسخة بأفعال قد ثبت فيها هل هومغرور أم واثق .. لا أحب الذي يتكلم عن نفسه كثيرا .فهنا اوجس خيفة منه..لأن الواثق .لا يحتاج لديباجة يلقيها عن نفسه ..بل عمله وتصرفه هو الفيصل كما يقال ..افعل وسيكفيك الناس الثناء ..بمعنى قدم أفعالك واترك ثنائك على نفسك ،لأنك إن أحسنت العمل الناس هم من سيثنون عليك بما تستحقه شكرا لك أخي المصابر |
إقتباس:
هل تعلم أخي محي الدين المجاملات تقتل فينا الكثير ... وهي محبطة للشخص المبدع ،،لأنه يرى أنه يتساوى مع من هم لا يضيفون شئ بكتابتهم وأيضا تضر بالكاتب ..لأنه يتوقف فلا يطور نفسه أويغير من اسلوبه لظنه أنه بلغ مرتبة عالية نتيجة المجاملات المتكررة من قبل الأخرين ... أجما ما قرأته ..المغرور متكبر ....والواثق متواضع يسعدني تواجدك بالقدر الذي يجعل لدي مرونه عند قذائفك أحيانا :New6: |
إقتباس:
مرحبا أيها اليماني رائعة هذه القصيدة |
إقتباس:
نعم اعجبني قوة يقينه وتوكله على الله فكانت ثقته معتمدة على ذي عزة.وليست من فراغ ما أوردته أيها الوافي هي نفس الأبيات التي جعلتني اتوقف واستدل بها هنا في هذا الموضوع دمت بكل خير |
إقتباس:
نعم مرأة يجب أن نضعها في كل الزوايا لنعرف من نكون وكيف نحدد اماكننا شكرا لك أيتها اليمامة ..على هذه الإضافة الأكثر من رااائعة |
إقتباس:
بل انا لانى عرفتك اصبحت اتمنى قذائفك :New14: |
إقتباس:
وأعجبني أكثر من ذلك قوله في نهاية أبياته إقتباس:
الأرض أرضي ...... الأرض أرضي ...... الأرض أرضي ....... ولكن السؤال هل من الممكن أن يتحكم في الزمن عندما قال : " والزمان زمانيه " ..؟؟؟ |
إقتباس:
المشكلة تكمن في أن الشخص نفسه لا يستطيع أن يرى تضخم ذاته عنده ليعرف أنه مغرور !! والغرور هنا يقودنا دون أن ندري لصفة أسوأ وهي (الكبر). لأنك لن تجدي مغروراً يقبل أن ينتقده أحد,,, أما الإفتخار بالذات إن كان في موطنه ومقامه الصحيح فهو أمر لابد أن يحدث وإلا سيكون من إنسحاب هذه الصفة داعي لوجود صفة عدم الثقة بالنفس ومعرفة قدرها . وتظل تلك الشعرة بين الغرور والثقة قائمة يحتار الكثيرون في تحديد أماكنهم منها . ولا مناص من أن ثقتنا بأنفسنا تزداد حسب رأي الآخرين فينا فهم مرايا وإن لم تصدق . ولعلى رسلك عطر التحية |
إقتباس:
أصبحت اتحاشى أن اطلق القذائف فالبعض يحملها ولا ينساها ،مع أنه يستطيع أن يتجاوزها وجدت معضله في فهم بعض من أثق بهم في ترجمة ردة فعلي اليوم قد أكون مع محي الدين وغدا قد أكون ضده واليوم قد امازح عاشق وغدا يكون بيننا داحس والغبراء لم يكن المعنى محي الدين ولا عاشق .بقدر ما يثور الغبار عند الفكرة والموقف والمبدأ ...عندما اقف مع.... يقال نعم الاخت وفيك اخلاق الرجال وعندما اقف ضد.... يقال سبحان من غيرك واصبح منافقة ومجاملة وكاذبة ايضا لهذا توقفت عن اطلاق القذائف ... |
إقتباس:
اشعر بما بين كلماتك من لمحة أسى وحزن نعم هذة مشكلتنا من ليس معنا فهو علينا البعض لا زال فى طور الطفولة الفكرية لم يفطم بعد بالضبط كما يعيش الاطفال المدللون000 نعم انا مررت بكل ما تقولين و رأيت هنا و هناك امثال هؤلاء بل ان بعضهم قد يضحى بودك و محبتك طالما هناك آخر يشاركه فكره اذا اختلفتى معه على الرغم ان الآخر قد يكون عدوك ما يهمه فقط هو ان يكون معه على فكره و طالما هو كذلك فهو الف مألوف أما جريمتك الكبرى التى لن ينساها لك انك خالفتيه فى الرأى تعجبت من بعضهم هنا قال لى انى احبك و كنت بعفوية شديدة احاول ان اصد عنه بعض القذائف و فى اول مشكلة اتضح لى معدنه الذى كنت اذب عنه سكت عندما قدحنى احدهم امامه المشكلة انه حملنى انا الوزر لا لشئ الا لاننى اخالفه بينما الآخر يوافقه مشكلتنا يا عزيزتى تكمن فى عقولنا الهشة التى ما زالت فى طور الطفولة الفكرية و لم نتعلم من ديننا سوى النعرات لهذا و ذاك بينما قدوتنا صلى الله عليه وسلم كان اذا رأى شيئا محببا فيمن يخالفه لم يكن ليسكت ابدا عن مدحه فانصاف الانسان مهما كان مخالفا فى الراى و العقيدة و المذهب دليل النفوس العظيمة و كما قلت فى احد الردود سابقا ان بعضهم لامنى لاننى كنت اتحمس فى الرد على احداهن فى احد المواضيع ثم وجدنى بعدها اثنى عليها فى موضوع آخر !!! سبحان الله هل مطلوب منا ان نقتل من يخالفنا الرأى ؟؟!!! حقيقة اختاه ساقولها لك من اخ ناصح آمين اننى بعد ما لاقيت هنا و بعد ما بلوت الناس000اجدنى مضطرا ان اقول: محض عملك لله و انشد ثوابه وحده و لا تنتظر ان يشكرك احد من الناس بل توقع ان يضيق الناس بك!! و ان يجحدوك!! و ان يحقدوا عليك!! و ان يبتغوا لك الريبة و ينسوا الفضل!! و ان يكونوا كما قال الشاعر: ان يسمعوا ريبة طاروا بها فرحا00000عنى و ما سمعوا من صالح دفن جهلا علينا و جبنا عن عدوهمو0 000لبئست الخلتان الجهل و الجبن و انى ليخيل الى ان العداوة ازلية بين اصحاب المواهب و المحرومين منها0000بين فاعلى الخير و العاطلين عنه0 و اخيرا بين من نحسن اليهم و بين من يستكثرون علينا ان نكون فى مكان يجيئهم منه احساننا و يدر عليهم خيرنا000 و الجريمة التى ارتكبناها و التى جعلت قلوب هؤلاء تنحرف عنا00 اننا اسعفناهم يوم احتاجوا و اننا لما قدرنا على ذلك لم نبخل به0 و كما كانت جريمة أبن آدم الصالح ان الله قبل عمله و لم يقبل عمل اخيه000كذالك كانت جريمة ابو بكر انه انفق على قريبه "مسطح" فكان جزاؤةان مسطحا ما ان سمع الاشاعات الكاذبة تدور حول عائشة حتى اسرع يعين على ولى نعمته و بروج مع الافاكين قالة السوء00بدل ان يرد الجميل لابى بكر و يدافع عن عرضه!! ان فى طباع نفر من الناس كنودا يعز على الدواء و لست ادرى ااكثر الناس معللون بهذا الدواء000ام تلك قلة عكرت صفو الحياة كما يعكر عذوبة الماء القليل من الملح0 ايا ما مكان فان الشكاة من هذا البلاء قديمة جديدة000 و كان مالك ابن انس يشكو على عهده قلة الانصاف و هو عهد التابعين00 لكن لماذا مضتت بى سورة الغضب على هذا النحو؟ لا أدرى لعلها كلماتك او لعلها اناتى |
إقتباس:
عندما يصنع الانسان مجدا له فهو يحتكر ذلك الزمن له مبالغة..... ولكن لكل زمان دولة ورجال يسطر ويعنون بهم اذن كانوا قد ملكوه فترة منه دمت بكل خير |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.