حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   الخيمة السيـاسية (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=11)
-   -   صور وتعليق (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=48306)

احمد ياسين/ع 09-08-2006 02:32 PM

الموقف العربي تستشفه من خلال الصورة

http://www.aljazeera.net/mritems/ima...37118_1_34.jpg
صورة لاتحتاج الى تعليق

احمد ياسين/ع 09-08-2006 03:28 PM



احمد ياسين/ع 09-08-2006 03:30 PM


مواطن مصري 10-08-2006 03:09 PM

للأسف الشديد لم يتعظ حكام العرب مما حل بصدام حسين , فصدام لم يجد أحدا من شعبه يدافع عنه , لأنه طول سنين حكمه كان يحكم شعبه بالحديد والنار مثله مثل أى حاكم عربي , كان المواطن العراقي يخاف من أن يقول كلمة فيها أو يفهم منها أنها معارضة للنظام, جعل الشعب يتجسس على بعضه البعض . دخل حربا طويلة مع ايران راح ضحيتها أرواحا هائلة من أبناء العراق , حتى تم تحرير الأرض المتنازع عليها , ثم بكل بساطة في حرب الخليج تنازل عنها لايران , دون أن يأخذ رأي شعبه غير عابئ بالارواح التي أزهقت .
وهذه رسالة الى الحكام العرب ولكنهم لم يفهموها مع الاسف :
ان أمريكا ليس لها صديق أو عزيز دائم ( الا اسرائيل ) , فاذا كنتم تعتمدون عليها للبقاء على كراسيكم أو توريث هذه العروش لأبنائكم ,فأنتم مخطئون , وسوف تلقون نفس مصير صدام .
ان الضمانة الوحيدة لسلامتكم ولحفظ كرامتكم هي شعوبكم , وهي مصدر قوتكم الحقيقية وليست أمريكا .
الم تروا كيف يتكلم رئيس وزراء اسرائيل بقوة وبثقة في كل محفل أو مناسبة , ذلك لأنه جاء الى السلطة عن طريق الشعب بانتخابات نزيهة , ديمقراطية , ولا يستطيع أحد مهما بلغت قوته أن يعزله عن سلطته الا شعبه فقط .
على عكس حكام العرب ضعاف في مواقفهم وكلامهم لأنهم يخافون من أمريكا أن تسلبهم كراسيهم , وسلطتهم , لأنهم ليس لهم سند من شعوبهم فهم جاؤا الى الحكم رغما عنهم , ويحكموهم بالحديد والنار كما كان يفعل صدام .

احمد ياسين/ع 11-08-2006 02:12 PM


صورة تحتاج الى تحليل والى تعليق

احمد ياسين/ع 12-08-2006 12:29 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة مواطن مصري
للأسف الشديد لم يتعظ حكام العرب مما حل بصدام حسين , فصدام لم يجد أحدا من شعبه يدافع عنه , لأنه طول سنين حكمه كان يحكم شعبه بالحديد والنار مثله مثل أى حاكم عربي , كان المواطن العراقي يخاف من أن يقول كلمة فيها أو يفهم منها أنها معارضة للنظام, جعل الشعب يتجسس على بعضه البعض . دخل حربا طويلة مع ايران راح ضحيتها أرواحا هائلة من أبناء العراق , حتى تم تحرير الأرض المتنازع عليها , ثم بكل بساطة في حرب الخليج تنازل عنها لايران , دون أن يأخذ رأي شعبه غير عابئ بالارواح التي أزهقت .
وهذه رسالة الى الحكام العرب ولكنهم لم يفهموها مع الاسف :
ان أمريكا ليس لها صديق أو عزيز دائم ( الا اسرائيل ) , فاذا كنتم تعتمدون عليها للبقاء على كراسيكم أو توريث هذه العروش لأبنائكم ,فأنتم مخطئون , وسوف تلقون نفس مصير صدام .
ان الضمانة الوحيدة لسلامتكم ولحفظ كرامتكم هي شعوبكم , وهي مصدر قوتكم الحقيقية وليست أمريكا .
الم تروا كيف يتكلم رئيس وزراء اسرائيل بقوة وبثقة في كل محفل أو مناسبة , ذلك لأنه جاء الى السلطة عن طريق الشعب بانتخابات نزيهة , ديمقراطية , ولا يستطيع أحد مهما بلغت قوته أن يعزله عن سلطته الا شعبه فقط .
على عكس حكام العرب ضعاف في مواقفهم وكلامهم لأنهم يخافون من أمريكا أن تسلبهم كراسيهم , وسلطتهم , لأنهم ليس لهم سند من شعوبهم فهم جاؤا الى الحكم رغما عنهم , ويحكموهم بالحديد والنار كما كان يفعل صدام .

شكرا لاظافتك اخي المواطن المصري ومرحبا بك
معنا برؤية جديدة تفيد وتستفيد


إقتباس:




الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على إمام المتقين وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:



فمشكلة الكثير من الناس السير مع العواطف حيث سارت، دون أن يكون للشرع والعقل ميزان عنده، ففي بعض المواطن تغيب الموازين، ويفقد الإنسان التفكير، خاصة حينما يستعرض شريط الذكريات والمآسي التي مرت على هذه الأمة المنكوبة، وهذا ما يحصل في هذه الأيام في قضية لبنان.




لابد أن نعي تماماً أنه ليس من اللازم علينا أن كل من كان عدوا لدولة يهود يكون صديقاً لنا، فنحن نعادي دولة يهود ونسأل الله أن يسلط عليها ما نزل من السماء وما خرج من الأرض وأن يقذف الرعب في قلوبهم ويزلزل الأرض من تحت أقدامهم، لكن لا يعني ذلك أن نترك مبادئنا، ونتخلى عن عقيدتنا. فكما أن دولة يهود هي عدوة لنا فأيضاً من كفر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ويفعل الأفاعيل بأهل السنة في العراق وغيرها أعداء لنا، فهم لا يقلون خطرا على الأمة من العدو اليهودي، فهي إذن حرب الأبالسة المعتدين، نسأل الله أن يسلطّهما على بعضهما، ويخرجنا سالمين.



ولذا نقول:



أولا: لا يشترط أبدا إذا أراد أهل السنة في الشام من فلسطينيين ولبنانيين مقاتلة اليهود أن ينضموا تحت لواء غيرهم من الأحزاب والتوجهات؛ لأن الميدان يتسع للجميع، فالحق الشرعي يدعو لجهاد اليهود ودحرهم، قال تعالى: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} (الحج: 39). وأن نذيقهم من كؤوس الذل والإهانة مثل ما أذاقونا {إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ} (النساء: 104).



ثانيا: أدعو الجمعيات الخيرية أن يساعدوا النازحين من جنوب لبنان إلى الملاجئ في الشمال، وكذلك النازحين إلى سوريا، وعونهم بكل ما يستطيعون من غذاء ودواء وكسوة ومأوى، مع دعوتهم إلى الله عز وجل وتوزيع كتب عقيدة أهل السنة عليهم لنأخذ بأيديهم إلى طريق النجاة.



ثالثا: كما أن الواجب علينا أن ندعو الله تعالى أن يحفظ الله دماء المسلمين في فلسطين والعراق ولبنان، وأن ينصرهم على القوم الظالمين، فهم في محنة وبلاء، وكرب وعناء. ولنعلم جميعاً أن من أعظم أسباب النصر وكشف الشدائد الدعاء، قال تعالى: {أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ} (النمل: 62).



وقال تعالى في أهل بدر: {إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُرْدِفِينَ} (الأنفال: 9).



فنسأل الله تعالى أن ينزل بأسه على القوم الكافرين، وأن يرينا في اليهود ومن هاودهم عجائب قدرته وأن ينصر من نصر الدين وقاتل لتكون كلمة الله هي العليا يا رب العالمين.



وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


منقول من موقع
طريق الاسلام

احمد ياسين/ع 12-08-2006 10:33 PM

http://www.aljazeera.net/mritems/ima...37750_1_23.jpg
خسائر إسرائيل تصيب النمو
وترفع التضخم وتقلص الإنفاق



محمود عبد الغفار

مع انتهاء الشهر الأول للعدوان الإسرائيلي على لبنان
بدأت تتواتر معلومات بشأن خسائر إسرائيل التي وصلت نحو ثلاثة مليارات دولار
رغم التعتيم الرسمي في هذا الصدد.

فقد نقلت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية عن وزير المالية أفراهام هيرشسن قوله
إنه رغم عدم معرفة التكلفة الكلية للحرب حتى الآن، فإن التقديرات تشير
إلى أنها بلغت في القطاع العسكري سبعة مليارات شيكل (1.6 مليار دولار) إضافة إلى مئات الملايين من الشيكلات.

وأضاف هيرشسن أنه قرر تحويل 2.2 مليار شيكل (500 مليون دولار) من القطاعات الاقتصادية المختلفة
بميزانية 2006 لدعم المواجهة في الشمال.

ويبلغ الإنفاق العسكري اليومي في إسرائيل نحو 22 مليون دولار.
وقدرت مصادر اقتصادية إسرائيلية في السابق الخسائر اليومية بنحو 120 مليون دولار.

ورأت وزارة المالية أنه لن يجري تجاوز الميزانية المتوقعة لعام 2006،
وذلك في محاولة لطمأنة الإسرائيليين على عدم تأثير الحرب على اقتصاد بلدهم.

لكن هذه التطمينات لن تصمد كثيرا أمام تصريحات داخلية أخرى عن تأثيرات الحرب على الاقتصاد
إذ حذر رئيس بنك إسرائيل المركزي ستانلي فيشر من أن استمرار الحرب سيتسبب في أضرار جدية للاقتصاد
وسيتعين إجراء تغييرات في السياسة الاقتصادية. ورفض فيشر لعلاج هذا الضرر فكرة رفع الضرائب التي طرحتها أوساط اقتصادية وسياسية.

وأظهرت تقارير بنك إسرائيل
تراجع حصيلة الضرائب بقيمة أربعمائة مليون دولار. ويبلغ إجمالى ميزانية إسرائيل للعام الحالي نحو 63 مليار دولار يتم تأمين 70% منها من خلال جباية الضرائب.

يأتي ذلك في الوقت الذي قال فيه وزير المالية السابق ورئيس حزب ليكود المعارض بنيامين نتنياهو،
إن الحرب ستزيد من الركود والتضخم بنسبة 1.5%.

كما أظهرت تقديرات إسرائيلية أن الحرب ستؤدي إلى تراجع الناتج المحلي بنسبة 1%، والنمو الاقتصادي بنحو 2% عن المتوقع ليصل إلى 3%.

وبالنسبة لقطاع السياحة فقد تعرض إلى ما يشبه الشلل بعد أن كان متوقعا أن يدر دخلا قدره 3.5 مليارات دولار، وخسرت السياحة مع قطاع الصناعة نحو 1.2 مليار دولار.

وأدى القصف الصاروخي لحزب الله إلى تدمير 20 مصنعا في 60 بلدا، وإغلاق 70% من مصانع الشمال إضافة إلى تدمير عدد من المتاجر.
_______________
الجزيرة نت

احمد ياسين/ع 13-08-2006 06:58 PM


احمد ياسين/ع 13-08-2006 11:34 PM

حالة لبنان

احمد ياسين/ع 15-08-2006 12:59 PM




http://www.aljazeera.net/mritems/ima...37919_1_34.jpg
بعد 34 يوما من الحرب الطاحنة
مع القوات الإسرائيلية الغازية للبنان،
تمكن حزب الله من تحقيق إنجازات عسكرية ملموسة ضد إسرائيل.


أبرز هذه المكاسب كان النجاح في الصمود في وجه أعتى قوة عسكرية في المنطقة
وإلحاق خسائر كبيرة نسبيا بها،
تمثلت في عشرات القتلى من الجيش وتدمير عدد من الآليات العسكرية
وعلى رأسها دبابة الميركافا المعروفة بأنها الأكثر تحصينا في العالم.


وكشفت مجريات المعركة امتلاك حزب الله لأسلحة مضادة للدروع
فضلا عن المدفعية قصيرة المدى وصولا إلى طائرة الاستطلاع والتجسس التي اخترقت الأجواء الإسرائيلية عدة مرات.


"
الإنجاز الأهم عسكريا وسياسيا لحزب الله هو تمكنه من كسر هيبة جيش الاحتلال،
ما قد يكون له تأثيرات كبيرة على صورة إسرائيل في العالم كقوة عسكرية مهيمنة في المنطقة
"
كما تمكن حزب الله من تحقيق توازن معقول
في ميزان الرعب مع الإسرائيليين عبر قدرته على قصف مدن رئيسية مثل عكا وحيفا
فضلا عن مستوطنات الجليل. ولم يعد الجيش الإسرائيلي متفردا في قدرته على ضرب المدنيين بالطيران والقصف المدفعي.


صحيح أن أعداد القتلى والجرحى المدنيين اللبنانيين كانت أكبر بكثير مما لحق بالإسرائيليين،
إلا أن قدرة حزب الله على الوصول إلى عمق إسرائيل جعلته قادرا على التأثير في الشارع الإسرائيلي
إذا استمرت الحرب فترة طويلة.


وأفشل صمود حزب الله أهداف الحرب الإسرائيلية التي أعلن عنها رئيس الوزراء إيهود أولمرت، وهي إطلاق سراح الجنديين الأسيرين لدى الحزب
وإبعاده عن الحدود ومنعه من تهديد المدن الإسرائيلية.

ولعل الإنجاز الأهم عسكريا وسياسيا للحزب هو تمكنه من كسر هيبة جيش الاحتلال، وهذا ما قد يكون له تأثيرات كبيرة على صورة إسرائيل في العالم
كقوة عسكرية مهيمنة في المنطقة، كما يعزز موقف المقاومة ويعطيها دافعا جديدا للتصدي للاحتلال.



ورأى كثير من المراقبين أن إسرائيل
تخوض حربا بالوكالة عن الولايات المتحدة لإضعاف إيران ومنعها من استخدام قوة حزب الله للتصدي لمحاولات ضرب البرنامج النووي لطهران.
إلا أن فشل تل أبيب في تحقيق هدف واشنطن
قد يدفع الأخيرة لإعادة النظر في اعتمادها على تل أبيب في دعم الحرب على إيران، بل وربما في غيرها من البرامج الأميركية في المنطقة.


وجنى حزب الله من الحرب شعبية كبيرة على مستوى العالم العربي
وتمكن من إذابة الفوارق الطائفية بينه وبين السنة الذين حمل الكثير منهم صور زعيمه حسن نصر الله وهتفوا بحياته دون تردد.


تحديات السياسة
غير أن هذه المكاسب تقابلها تحديات كبيرة نجمت عن القرار الدولي رقم 1701
الذي قبل به الحزب على مضض ويدعو لإحلال الجيش اللبناني إلى الجنوب من نهر الليطاني
ويعتبر أن السلاح الوحيد الشرعي هو سلاح الحكومة.

ويرى الحزب أن استمرار الاحتلال يبرر استمرار الاحتفاظ بالسلاح، إلا أن هذا الموقف يخالفه فيه الكثير من القوى اللبنانية،
ما قد يعيد الساحة اللبنانية إلى أجواء الخلاف ويشدد الضغوط على حزب الله لنزع سلاحه وفقا للقرار الأممي رقم 1559.


"
جنى حزب الله من الحرب شعبية كبيرة على مستوى العالم العربي وتمكن من إذابة الفوارق الطائفية بينه وبين السنة
"
ولئن تمكن الحزب من نزع فتيل الخلاف الداخلي بموافقته على القرار 1701 فإنه أرفق هذه الموافقة بتحفظات أبرزها أنه يريد الاحتفاظ بوجوده المسلح جنوب الليطاني، وهذا قد تستخدمه إسرائيل كذريعة لاستمرار عدوانها على لبنان وقد يعيد الخلاف اللبناني إلى النقطة التي كان عليها قبل 12 يوليو/تموز الماضي.

ويدرك الكثيرون أن نزع سلاح حزب الله غير ممكن بالقوة، وهذه ورقة قوة يملكها الحزب، ولكنها ليست مطلقة في ضوء التعقيدات الطائفية والضغوط الدولية على الحكومة اللبنانية.

مهما يكن من أمر فإن نتائج الحرب أكدت أن حزب الله سيبقى قوة محلية وإقليمية مؤثرة لا يمكن تجاهلها أو القفز عنها.
___________
الجزيرة نت


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.