![]() |
إقتباس:
:New10: :New11: |
[font="Arial Narrow"][color="Sienna"][size="5"] إقتباس:
إقتباس:
هنا :New6: |
إقتباس:
إللى اداك يدينا ياااااااااااااااااااااااعم :New12: نلت الرضا يا عم :New4: واحنا وقعنا من قعر الأوفّه ولا ايه يا على رسلك :New1: |
إقتباس:
ما أنا عارف .. لكن أصلى كنت بتدلع شوية .. :New2: إقتباس:
وهذه النتيجة المتوقعة لأيا كان من يتطاول على فارسة ملثمة .. طارت عينى .. ويبقى الدرس والعبرة لمن يعتبر .. دى آخرة الدلع .. :New7: ونداء لكل الشباب .. اللى أمه داعيه عليه ولا مستغنى عن عيونه الجميلة دى .. يكرر غلطتى .. :New6: |
إقتباس:
عروسة .. وأمها .. مش عارف أضحك على الأولى ولا التانية .. لعلمك محى أنت لم تلاحظ شيئا خطيرا .. على رسلك وأنا نختلف فى الرأى وهى لا توافقنى تماما فيما أقول .. فقط جزئيا .. وكانت تميل لرأيك بعض الشىء لكن تطرفك فى عرضه هو من دفعها لموقفها هذا .. بعدين احمد ربنا .. كفاية عليك الكعك .. وكفاية عليا رضا الأستاذة .. تعرف انت تظننى متحيزا لهن على طول الخط .. وسأعترف لك بسر .. المرأة فى عين الرجل مخلوق غامض يسىء دوما فهمه .. كانت علاقتى بأختى قوية جدا .. تشاركنا فيها كل أسرارنا وحتى اليوم .. مع انها تكبرنى .. إلا أننى وثقت فيها بكل شىء .. كل شىء .. وكانت ثقة متبادلة .. تعرفت من خلالها على العالم الآخر بكل إيجابياته وسلبياته .. فرصة لم يحظى بها الكثيرون .. بنت أختى الأخرى .. هى صديقتى أيضا .. صغيرة لكنها تثق بى كثيرا ويوما ما سأكون صندوق أسرارها الصغير .. هى المرأة .. طيبة جدا .. نقية كالزجاج شفافة بيضاء كالثلج .. هكذا عرفت المرأة .. ولهذا فأنا أحمل جانب الرجل المظلم أغلب الأمر .. وربما انحزت لها وهى تستحق .. هذا سرى .. فأين سرك ؟؟؟ |
إقتباس:
اول ما تيجى تعدل ردودى |
كل ما فات كان من باب المزاح لكن عن جد هى قضية عميقة ومهمه جدا جدا جدا أولا لناقش اسباب القضيّة فطرفى الأمر هما شاب وشابّة فى مقتبل العمر يبحث كل منهما عن نفسه ما الذى دفع الشاب لذلك ؟؟ وما الذى دفعه نحو تلكم الفتاة بالذات ؟؟!! هو ما يجب أن نناقشه ولا نلوم على أى الطرفين إلا فى حالة تخطى الحدود من أى طرف فكل هذه المشاعر مشاعر نبيلة لكن نخرجها فى طريق خاطئ مالذى يدفع الشاب لفعل ذلك ؟؟؟ وهو لا يعرف كيف سيكون رد الفعل فقد يكون اى رد مما تفضلتم بذكرة كاقتراح !!! فما الذى دفعه للمخاطرة وما الذى سيحصده الشاب من مغامرة كهذا ليفعلها اخوانى وأخواتى الكثير من شباب اليوم لا يجد نفسه فى مجتمعه ولا فى بيته ولا بين أصدقائة الكثير مصاب بالاحباط الكثير مصاب بعدم الثقة فى النفس وعقد نفسية الله بها عليم فيأتى إلى النت العالم الواسع يبحث عن أى أمل يبحث عن الحب الذى يفتقد يبحث عن الحب الذى ربما هو حرم نفسه منه بانعزاله عن الناس ومنهم من يجده فى الاخوان ومنهم من يحاول اقتحام العالم الاخر بمغامرة ربما لا تسلم عواقبها وهنا يبدو أن المشكلة الأولى والأخيرة من الأسرة !!!!! أما من يدخل ليلعب بقلوب وعقول الفتيات فهذا يفتنهم فى دينهم ويحمل الاثم والوزر كما قال ربنا جلّ فى علاه "إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ" وحيث أن الشخص الذى أمامنا يعتبر مجهول الهوية بالنسبة لنا :New1: فلا نستطيع اخذ الامر على حسن الظن لأن ربما نخدع لذا كان التأديب الاسلامى فى أمر الاختلاط هو خير الأمور :New6: ولنا عودة لتكلملة النقاش |
إقتباس:
مطلوب للعدالة وقد جئت في مهمة خاصة لاعتقاله وقد نعيده ان عاد !! عصام ارجع للدوار بوك يدور عليك |
[center][b][indent][color="Purple"][quote=عصام الدين][color="Black"][size="4"]كذا يكون التطور.. تقنية الشبكة العبكبوتية ومعاكسة الأميرات في المنتدى..
وأنا الذي لا زلت غارقا في الرجعية والتخلف.. أتبع أميراتي في الشارع ماشيا، تحت أشعة شمس الصيف الحارقة.. أو تحت المطر الشتوي وفي البرد القارس. وقد أربحها أو قد لا أجني غير التعب. لكن لحظة يا صاحبة الموضوع.. ماذا سيأخد منك عضو في المنتدى وفيم سيطمع بك ؟؟؟؟ لا زلت لا أفهم. أَسَأَلْتِ كيف الحالُ يا هندُ؟ يَسُرَ السؤالُ وأَعْسَرَ الرَدُّ! حالي بدارِ الغربتينِ خُطىً مشلولةٌ فاسْتَفْحَلَ البُعْدُ قلبي إذا أمسى على فَرَحٍ فعلى رمـادِ فجيعةٍ يَغدو لا الريحُ تلثمُ خَدَّ أشرعة حيرى ولا الحرمانُ يَرْتَدُّ ٍكيفَ السبيلُ الى ضُحاكِ وفي مُقَلِ الغريبِ تأبَّدَ السُّهْدُ؟ يا هندُ منذ طفولتي وأنا راعٍ خِرافي الشوقُ والوَجْدُ أدريكِ لا تدرينَ ما شَغَفي وإن ادَّعَيْتِ بأنـكِ النــدُّ لا تفطمي قلبي ... اسقِهِ حَبَباً إنْ عَزَّ من كاساتِكِ الرَّفْدُ الأسْرُ؟ أُمنيتي ... إليكَ يدي أطْبِقْ ... فديتُكَ أَيُّها القَيْدُ يا هندُ منذ طَرَقْتِني وأنا طفلٌ ملاعبُ روحِهِ «نجدُ» يا هندُ كيف عرفتِ أنَّ دمي ظامٍ لنبضِ هواكِ يا هندُ؟ تُصغي الى شفتيكِ قافيةٌ ما عاد ينسجُ بوحَها سَرْدُ هاتَفْتِني فَغَفَوتُ من خَدَرٍ وأَفَقْتُ ظمآناً ولا وِرْدُ صوتٌ يَزخُّ من الشذا مطراً زانَ العَفافُ صداهُ ... والحمدُ ** أوراقيَ الخرساءُ مُذ سمعتْ منكِ اللحونَ وسطرُها يحدو تَوَّجْتِني عرشَ المنى فأنا مَلِكٌ ولكنْ في الهوى «عبدُ» ** عمري كرمل «سماوتي» عَصَفَتْ ريحٌ به فَتَفَرَّقَ الحــَشْــدُ ضُمّي إليكِ شتاتَ قافلتي... طال الطريقُ وأشْبَكَ القَصْدُ يا هندُ واحتالتْ على مَطَري بيدٌ إذا زُرِعَتْ فلا حَصْدُ يا هندُ أعيادي مَحَنَّطَةٌ فَصِلي لتغدو ظبيةً تعدو أنا أمَّةٌ في الحزنِ لا نَفَرٌ أمّا الهوى فأنا به الفَرْدُ بحري بلا جَزْرِ ... وأَخْيلتي كالبحرِ لكنْ كلُّها مـــَدُّ إنْ تَصْدِقي وعداً فقد ضَحِكتْ شمسي وَمَدَّ بساطَه الودُّ ** يا هندُ إنَ غَرَّبْتُ فالوَجدُ دامٍ ... وإنْ شَرَّقْتُ فالصَدُّ أنا جُثَّةٌ تمشي على قدمٍ أمّا الثيابُ فانها اللحدُ بيني وبينك ألفُ مانعةٍ... إنْ دُكَّ سدٌّ قامَ لي سَدُّ فأنا الخريفُ وأنتِ حقلُ منىً يلهو به اللبلابُ والرَّنْدُ وأنا الجفافُ وأنتِ نهرُ نَدىً وأنا الكفافُ وعيشُكِ الرَغْدُ وأنا البكاءُ وأنتِ أُغنيةٌ وأنا الكسيحُ وَمَشْيُكِ الوَخْدُ الدمعُ في كأسي يُخالطُهُ طينٌ .. وأنتِ بكأسِكِ الشهدُ أفكلـَّما أدنـو لداليــةٍ تنأى القطوفُ ويقصرُ الزَّنْدُ؟ عَطَشُ المنافي شَلَّ أوردتي فامطِرْ... كفاك البرق يا رَعْدُ بعضُ الهوى يا هندُ عافيةٌ للعاشقينَ ... وبعضُهُ وَأدُ بردانُ ... ما للنارِ تُثْلِجني؟ أرأيتِ ناراً نَشْرُها البَرْدُ؟ وَيحي !! أفي «الخمسين» تَصْرَعُني رأْدٌ ويوهِنُ صخرتي رِئْدُ؟ُ؟ أَوَلَسْتُ قد أَغْلَقْتُ نافذتي؟ أمْ قد تناسى عهدَهُ العهدُ؟ نَثَرَتْ عليَّ بخورَ ضحكتها فاذا بحنجرةِ الهوى تشدو فَرَشَ الفؤادُ لها منازله فهيَ المليكُ وأضلعي الجندُ نَسَجَتْ دمي ثوباً يُطَرِّزُهُ كَفَني .. وَظَنَّتْ أنه وَرْدُ ! رَقَصَتْ حروفي وانتشى طربا قلمي وساطَ مداديَ السّعْدُ يا هندُ هل مَسٌّ تَلَبَّسَني لمّا طَرَقتِ الجفنَ يا هندُ؟ ما للقِلادةِ تَسْتَفِزُّ فمي فيشبُّ بين أضالعي الوَقدُ؟ أَيَغارُ من عِقدٍ تَوَهَّمَهُ شَفَةً فَجُنَّ فمي فلا رُشْدُ؟ عندي لجيدِكِ إنْ أردْتِ له حِلَلاً حلالاً دونَها الهِنْدُ: قُبَلٌ بلا إثمٍ تَنَظَّمَها ثغرٌ به من خشيةٍ ردُّ زُهدي بِجاهِ التِبْرِ حَبَّبَ ليْ طينَ الفراتِ أنا امرؤٌ زَهْدُ |
إقتباس:
ادلع يا سيدي....فلك عندي ايادي بيضاء... وغلطتك لن تتكرر ...وغلطة الشاطر بمية كل عام وأنت بكل خير |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.