حوار الخيمة العربية

حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com:1/index.php)
-   الخيمة المفتوحة (http://hewar.khayma.com:1/forumdisplay.php?f=7)
-   -   مروة الشربينى ...شهيدة قتلت مرتين ...!!!!!!!!!!! (http://hewar.khayma.com:1/showthread.php?t=79894)

محى الدين 27-07-2009 03:38 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة copy&paste (المشاركة 655549)
من شروط قبول الأعمال عند الله عز وجل الإخلاص له وأن يكون المراد بجميع الأقوال والأعمال باطنة أو ظاهرة ابتغاء وجه الله تعالى ,,

قال تعالى : "مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لا يُبْخَسُونَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" هود الآية (15)

و أين الإخلاص لله طالما العبد يعصيه؟ وهنا يكون قد خل شرط من شروط قبول العمل ,

و كيف يقبل عملهم و قد قال فيهم ربهم :" إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ " النور (19).


والله أعلم .

هل معنى كلامك هذا ان المعصية فى ذنب من الذنوب تبطل باقى العمل لمن يعصى ؟؟
أنتظر ردك

محى الدين 27-07-2009 03:45 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة البدوي الشارد (المشاركة 655579)
لعلمك أخي محيي الدين
هذا الخنزير ليس شيوعياً فالحزب الشيوعي (الذي تحول عن الحزب الحاكم في ألمانيا الديمقراطية السابقة) هو الحزب البرلماني الوحيد الذي يقف مع المسلمين في ألمانيا (واسمه الآن "حزب اليسار") وكان له جهد مشكور في التشهير بمن قتل مروة لعنها الله ومن كان وراءه أو حرضه ولو بشكل غير مباشر عبر التحريض على المسلمين.

أهلا أخى البدوى ..
هذا الحيوان قادم من روسيا و هو شيوعى اساسا و فعلا حزب اليسار ليس شأن بهذا الملعون

البدوي الشارد 27-07-2009 04:37 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين (المشاركة 655677)
أهلا أخى البدوى ..


هذا الحيوان قادم من روسيا و هو شيوعى اساسا و فعلا حزب اليسار ليس شأن بهذا الملعون

أخي محيي الدين:
هذا الوغد لعنه الله كان عمره عشر سنوات يوم خرج من روسيا وكانت الشيوعية سقطت هناك.
هو من النازيين الجدد والشيوعيون في ألمانيا وروسيا معا يتبرؤون منه.
ويجب علينا معرفة الخارطة السياسية والأيديولوجية لشعوب أوروبا الشرقية والغربية بدقة وعدم خلط الألوان فليس ذلك من الحكمة التي أمرنا الله عز وجل بها.

الفارس 27-07-2009 11:08 PM

[quote=COPY&PASTE;655659]

والله عجبي من خائن يتفاخر بما هو عليه ,quote]

نعم الخونة على شاكلتك كثير فلا تعجب :New6:

محى الدين 28-07-2009 03:15 PM

أكمل نقاشى مع الأخ : كوبى
فى الحقيقة إن معصية المسلم فى جانب من جوانب حياته لا ينفى عنه الايمان
و لا يحرمه ثواب اعمال صالحة يقوم بها
فالكمال لله وحده و كلنا مقصرون
و هناك قصة وردت فى كتب السيرة عن أحد المسلمين المجاهدين الذى يدعى " ابو محجن الثقفى" على حد ذاكرتى إن لم تخنى الذاكرة... هذا الرجل كان يشرب الخمر و بينما كان مع المسلمين فى معركة القادسية شرب الخمر و عرف سعد فجلده و حبسه و فى يوم القتال كان جيش العدو يفوق المسلمين بكثير و حمى الوطيس و كاد المسلون ينكشفون و بينما هذا المسلم محبوس و كان بجوار خيمة سيدنا سعد أخذ يستغيث طالبا ان يفكه أحد من وثاقه ليقاتل مع المسلمين فرأت زوجة سعد ان تفك رباطه و لم يجد سوى فرس سعد ليركبها و دخل المعركة
و أبلى بلاءا حسنا و كان هذا الرجل اذا قاتل عرفه المسلمون من طريقة قتاله فلما رآه المسلمون
قالوا سبحان الله الفرس فرس سعد و الضرب ضرب أبى محجن و انتصر المسلمون على عدوهم
و بعد المعركة عرف سعد بما كان من أمر ابى محجن فجاء به و أنبه و لكن ابو محجن عاهد سعد ان لا يقرب الخمر مرة أخرى...
اذا فمعصية المسلم لا تفسد عليه باقى اعماله الصالحة بل ذهب العلماء الى أكثر من ذلك حين قالوا ان معصية المسلم لا تمنعه من الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر
اذا فكلام الأخ كوبى ان على المسلم ان يقبل الاسلام كله أو يدعه كله ..يكون صحيح فى حالة إسلام المرء حين يعرف تكاليف الاسلام و يقبلها و لكن المعصية لا تعنى ابدا ان المسلم غير موافق على تكاليف الاسلام فكثيرا من المخطئين يخطئون و هو يعلمون انهم مخطئون لضعف نفوسهم و ليس لاعتراضهم على التكاليف
و الشاهد من هذا كله ان سواء كانت الشهيدة مروة أو غيرها من المسلمين مقصرين فى ناحية من جوانب حياتهم - على الرغم من عدم اتفاقى فى ناحية حجاب مروة- إلا انه لا يمنع عنهم الأجر لو قاموا باعمال صالحة و لا يمنع عنهم الشهادة فالشهيد يغفر له كل ذنب الا قضاء الدين
فيظل محبوسا حتى يقضى عنه دينه
هذا و الله أعلم

المشرقي الإسلامي 28-07-2009 05:36 PM

أخي العزيز محي الدين أحيا الله دينك :
بالله عليك ماذا تناقش ولماذا تناقش ؟ نقاشنا لن يغني عنها شيئًا إن غفر الله
لها أو لم يغفر الله . إنها انتقلت إلى الدار الآخرة . يرحمها الله . أما النقاش حول
نوع الحجاب الذي تلبسه فهذا والله مضيعة للوقت . ألم نسمع حديثه صلى الله
عليه وسلم :"من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه"؟!
وبعد ذلك ليس لدينا ما يمكن أن نعرف من خلاله نوع الحجاب الذي كانت تلبسه .
الله الله .. صرنا نقرن الترحم على الميت بما كان يلبس !
الله الله .. استنكفنا بعد أن قُتِلَت ظلمًا بغير حق إلا أن نلبِسَها ثوب الظلم
بالله عليك أخي العزيز اترك القول في هذا الأمر فإن القتلة الثانية لها هي
بالنقاش حول ما إذا كان زيها هذا سببًا في تشديد الحساب عليها أم لا .
يا عزيزي كثيرًا ما نجد النساء يلبسن شيئًا أثناء الزفاف وبعد الزفاف يتغير
تمامًا الزي الذي كانت عليه . أليس من السفاهة تقييم حجاب امرأة -بل ومصيرها- في ضوء
زي كانت تلبسه من ثلاثة سنوات ؟(ثوب الزفاف)
وفي العادة يؤتى بأشهر صور الراحلين للتأثير على الناس وليس أمامنا غير صورة زفافها
وصورتها مع زوجها وابنها ، وحتى صورة زفافها ظهرت للناس بغير استئذانها أو علمها مما يعني
أنها حريصة على خصوصياتها . وعدم وجود صور لها يدل على أنها -والعلم عند الله- تحترم الحجاب
ولا تجعل منه بابًا للاستعراض والشهرة بين الناس .
يا عزيزي هي انتقلت إلى بارئها والله سيحاسب كل عبد أساء إليها من قريب أو بعيد
بعد موتها ."قل لوأنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا لأمسكتم خشية الإنفاق".
ربما تضحك إذا قلت أنهم قد يترحمون على لاعب كرة مات أو ممثل أو مغن قضى نَحبه.بينما (من تحت أضراسهم) يترحمون على الراحلة يرحمها الله .
حتى هؤلاء (من الممثلين والمغنيين )نقول إلى الله إيابهم وعلى الله حسابهم ولا نملك إلا أن نقول لكل من شهد
بالتوحيد -مالم يخالف فعله ذلك- يرحمه الله .
ولقد سئل الحسين رضي الله عنه أيصلى على شارب الخمر ؟ قال نعم .أيصلى على قاطع
الرحم قال نعم ؟
فبالله عليك وعلى كل من فتح بابًا ما كان له أن يفتح : ما لكم ولها ؟ لقد أفضت إلى ما قدمت .

أخيرًا : كما نقول في مثلنا العامي :"الضرب في الميت حرام" وهي إن قتِلت مرة بالطعن ،لعمري
لكأنها قد ذُبِحت ثانية بمحاكمتها -بشريًا - بعد الموت .
اللهم ارحمها وارحم كل مسلم ومسلمة وألحقنا بهم غير خزايا ولا مفتونين .آمين

محى الدين 28-07-2009 07:45 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة المشرقي الإسلامي (المشاركة 656004)
أخي العزيز محي الدين أحيا الله دينك :
بالله عليك ماذا تناقش ولماذا تناقش ؟ نقاشنا لن يغني عنها شيئًا إن غفر الله
لها أو لم يغفر الله . إنها انتقلت إلى الدار الآخرة . يرحمها الله . أما النقاش حول
نوع الحجاب الذي تلبسه فهذا والله مضيعة للوقت . ألم نسمع حديثه صلى الله
عليه وسلم :"من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه"؟!
وبعد ذلك ليس لدينا ما يمكن أن نعرف من خلاله نوع الحجاب الذي كانت تلبسه .
الله الله .. صرنا نقرن الترحم على الميت بما كان يلبس !
الله الله .. استنكفنا بعد أن قُتِلَت ظلمًا بغير حق إلا أن نلبِسَها ثوب الظلم
بالله عليك أخي العزيز اترك القول في هذا الأمر فإن القتلة الثانية لها هي
بالنقاش حول ما إذا كان زيها هذا سببًا في تشديد الحساب عليها أم لا .
يا عزيزي كثيرًا ما نجد النساء يلبسن شيئًا أثناء الزفاف وبعد الزفاف يتغير
تمامًا الزي الذي كانت عليه . أليس من السفاهة تقييم حجاب امرأة -بل ومصيرها- في ضوء
زي كانت تلبسه من ثلاثة سنوات ؟(ثوب الزفاف)
وفي العادة يؤتى بأشهر صور الراحلين للتأثير على الناس وليس أمامنا غير صورة زفافها
وصورتها مع زوجها وابنها ، وحتى صورة زفافها ظهرت للناس بغير استئذانها أو علمها مما يعني
أنها حريصة على خصوصياتها . وعدم وجود صور لها يدل على أنها -والعلم عند الله- تحترم الحجاب
ولا تجعل منه بابًا للاستعراض والشهرة بين الناس .
يا عزيزي هي انتقلت إلى بارئها والله سيحاسب كل عبد أساء إليها من قريب أو بعيد
بعد موتها ."قل لوأنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا لأمسكتم خشية الإنفاق".
ربما تضحك إذا قلت أنهم قد يترحمون على لاعب كرة مات أو ممثل أو مغن قضى نَحبه.بينما (من تحت أضراسهم) يترحمون على الراحلة يرحمها الله .
حتى هؤلاء (من الممثلين والمغنيين )نقول إلى الله إيابهم وعلى الله حسابهم ولا نملك إلا أن نقول لكل من شهد
بالتوحيد -مالم يخالف فعله ذلك- يرحمه الله .
ولقد سئل الحسين رضي الله عنه أيصلى على شارب الخمر ؟ قال نعم .أيصلى على قاطع
الرحم قال نعم ؟
فبالله عليك وعلى كل من فتح بابًا ما كان له أن يفتح : ما لكم ولها ؟ لقد أفضت إلى ما قدمت .

أخيرًا : كما نقول في مثلنا العامي :"الضرب في الميت حرام" وهي إن قتِلت مرة بالطعن ،لعمري
لكأنها قد ذُبِحت ثانية بمحاكمتها -بشريًا - بعد الموت .
اللهم ارحمها وارحم كل مسلم ومسلمة وألحقنا بهم غير خزايا ولا مفتونين .آمين


أخى الفاضل : المشرقى الاسلامى
فى الحقيقة الموضوع كان ردا على بعض الاتهامات للشهيدة بالظلم فاذا كان أخذ غير مساره فهذا ليس ذنبى و إنما ذنب من خرج به عن مساره
و ذنب من لم يعرف كيف يدافع عنها ...فتحت الموضوع اريد به مناقشة أمر دينى بحت
و أردت ايضا ...
من مناقشة (كوبى) بهدوء ان اصل معه الى نقطة هامة جدا و هى ان تقصير المسلم فى جانب من الجوانب لا يعنى ابدا عدم صلاحيته الإيمانية و لا يعنى ابدا عدم استحقاقه للثواب فى باقى الاعمال
أخى الكريم ..
كلماتك حق و صدق و لكن الموضوع بدأته خاصا بالأخت الشهيدة مروة الشربينى و أردت أخيرا ان أجعل منه موضوعا عاما
فابدا لم يكن التقصير فى الحجاب أو التقصير فى أحد فروض الدين داعيا لأخراج المسلم من حديقة الايمان و رب العزة سبحانه قال " و لا تزر وازرة وزر أخرى"
و كما قلت فى ردى السابق انه حتى العاصى من حقه ان يدعو الى الله و يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر
و هذا هو ديننا و هذة هى شرعته سهلة ميسرة

و أخيرا الا تعرف " ان المؤمن يثاب رغم أنفه" و هى قد بلغت منزلة عظيمة ان شاء الله و نحسبها كذلك و لا نزكى على الله أحدا و المؤمن حين ترفع درجاته و يراد له منزلة أعلى لم يكن ان يرتقيها بعمله اثابه الله من حيث لم يحتسب
أشكر لك تواجدك و دفاعك عنها و عن الدين و أهله
و ليس من المروءة ان يسكت المرء عند إيراد الحجة
و من دافع عن عرض أخيه ستره الله عرضه
و أتمنى ان تدافع عن الاحياء كما تدافع عن الاموات
شكرا لك

رفقه بغدادي 28-07-2009 10:31 PM

رحمها الله وتقبلها من الشهداء ...

تحياتي وتقديري لك يعطيكم الف عافيه


رفقه بغدادي


Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.