إقتباس:
تفلسيفات !!!! يعنى بتتكلم عن الهمزة و الشدة و الفتحة ؟؟ ممكن تعرفنى معنى هذة الكلمة ؟؟ ثم ما أقوله ليس تفلسيفات ؟ ما أقوله هو حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم و بيان اعجازه الطب فيه فهل تزعجك هذة التفلسيفات ؟؟ عموما كل سنة و أنت و طيب و حاول تهدأ قليلا |
إقتباس:
رد جميل كنت انتظره منذ نزل الموضوع و لكن للأسف لم يرد به أحد سوى أخيرا أخى البدوى : اعذرنى سوف اتوقف عند ردك لأهميته و أرجو ان تكون هنا قليلا لتقول لى رأيك فيما سوف أرد به عليك فى الحقيقة ردك يحوى أمور كثيرة أولها ما قلته : إقتباس:
أولا أخى : القرآن و الحديث متمان لبعضهما البعض و ابدا لا يوجد هناك أى تضارب بينهما و قد أمرنا الله تعالى فى القرآن ان ما جاءنا به الرسول صلى الله عليه وسلم نأخذه و ما نهانا عنه ننتهى عنه و هذا أمر و تكليف من الله لنا فقال سبحانه وتعالى (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) و لا يوجد ابدا حديث صحيح يتعارض مع نص قرآنى بل هو مستحيل أما قولك : إقتباس:
ففيها كلام كثير سوف اختصره لك فى رد أحد الشيوخ على مثل حجتك : حيث قال ردا على بعض الكتاب الذين قالوا مثل هذا الكلام: (ذكر الكاتب أن هذا الحديث يعارض ظاهر القرآن! ووجه المعارضة من وجهة نظره: أن القرآن الكريم قد أثنى على مهارة وحكمة وحسن تدبير ملكة سبأ وهذه في نظر الكاتب نتيجة منطقية حتمية إذ لا يمكن أن تكون تلك الملكة في وضع تؤتى فيه من كل شيء ولها صولجان وشأن عظيم إلا إذا كانت امرأة حاذقة متمكنة قوية شجاعة. وحتى لا يعترض أحد بأن بلقيس قد أوتيت من كل شيء إنما ساقه الله على لسان الهدد فقط أكد الكاتب أن الآية التالية تعبر عن نظر القرآن بحكمة تلك المرأة وحسن رأيها وذلك بقوله تعالى (وكذلك يفعلون) حيث صدقها الله جل شأنه بقوله تعالى على لسانها (إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة). ويمكن مناقشة ما تقدم بما يلي: 1- مجرد ذكر ما أوتيته ملكة سبأ هو من باب الإخبار عن حالها التي كانت عليه وليس من باب الإنشاء من أجل المدح والثناء بحسن التصرف والتدبير، وإلا فقد أخبر الله سبحانه عن فرعون بأنه أوتي ملك مصر والأنهار تجري من تحته، حيث قال سبحانه (وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلا تبصرون) وأخبر عن قارون بقوله جل شأنه (وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّة) فهل هذا الإخبار عن حالهم وما هم فيه من الصولجان هو من باب المدح والثناء عليهم؟! والعجيب أن المفسرين لم يذكروا ما توصل إليه الكاتب ويذكروا هذا المدح والثناء المزعوم على بلقيس. 2- لو أعرضنا عما تقدم وهو ما أومأ الكاتب بأن لا يعترض عليه به وأخذنا الشق الآخر للآية في قوله تعالى (وكذلك يفعلون) حيث زعم أن هذه الآية تعبر عن نظر القرآن بحكمة تلك المرأة وحسن رأيها ولا محالة. والتساؤل الذي يرد في هذا الموضع هو: هل يعلم الكاتب أن هناك خلافاً بين أهل العلم في الوقف هنا هل هو وقف تام فيكون قوله تعالى (وكذلك يفعلون) هو من كلام الله جل شأنه، أم ليس تاماً فيكون الكلام لملكة سبأ؟ وعلى كلا القولين فما ادعاه الكاتب من التعارض باطل. وبيانه أنه إن كان الكلام كلام بلقيس فقد انتهى الأمر وسقطت الحجة وإن كان الكلام كلام الله جل شأنه فدعوى المدح والثناء بمجرد تصديق الله لبلقيس بأن الملوك في ذاك الزمان كانوا مفسدين لا يدل على الثناء المزعوم على بلقيس لأن الله عز وجل قال عن المشركين في سورة الأعراف (وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللَّهَ لا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ) فقد أقرهم الله عز وجل وصدقهم في الدعوى الأولى بقولهم (وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا) وأنكر عليهم الدعوى الثانية وهو قولهم (وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا) حيث قال جل شأنه (قُلْ إِنَّ اللَّهَ لا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ) فهل تصديقهم وإقرارهم من الله سبحانه وتعالى في الدعوى الأولى يعتبر ثناءً عليهم؟! 3- لو قلنا بصحة ما قرره الكاتب من أن الثناء إذا ورد في القرآن على شيء في شرع من قبلنا ثم عورض بشرعنا بنسخ أو تخفيف أو مخالفة فالمعتبر ما ورد في القرآن للزم من ذلك رد الكثير من الأحكام الشرعية ومنها السجود لمن له حق على المرء كالأبوين والإمام والزوج وغيرهم فالله عز وجل امتدح وأثنى على يوسف وأبويه عليهم السلام حينما خروا ليوسف سجدا بقوله جل شأنه (ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا) وقد ساقها الله في معرض الامتنان على يوسف وأبويه عليهم السلام والنبي صلى الله عليه وسلم قد نهى عن السجود لغير الله في أحد عشر حديثاً وعلى قاعدة الكاتب المتقدمة فكل هذه الأحاديث تعتبر باطلةً لمعارضتها لقوله تعالى (وخروا له سجدا) ولا يخفى بطلان هذه القاعدة الشاذة ناهيك عن معارضتها لما قرره أهل العلم من أنه إذا خالف شرعنا شرع من قبلنا فالمعتبر شرعنا فلعل الكاتب يعيد النظر في تقريرها. 4- لو سلمنا جدلاً أن الله عز وجل أثنى على بلقيس فليس هناك تعارض بين الآية والحديث لأن الثناء من القرآن وقع على امرأة وهي بلقيس والذم في الحديث وقع على امرأة أخرى وهي ابنة كسرى والتعارض المزعوم إنما يحصل لو أن القرآن الكريم امتدح بلقيس والحديث ذمها) يتبع ان شاء الله |
ههههههههههههههههههههههههه
مــــــــــــــــــكـــــــــــــــرر
|
محيي
ليتك تعقل وأنت تتكبد عناء النسخ واللصق والبحث القليل أن الاختلاف لايعني تفوق هذا عن ذاك . وإذا أردت أن تضرب المقارنة والاختلافات المورفولوجية مثلا لتعضيد ما في ذهنك فابدأ بالمصطلحات أولا .. ماالقيادة ؟ ماالرجولة ؟ وماالذكورة ؟ والعدل مطلوب ..فقل لي بربك ..أيهما أحسن لتولي قيادة أمر ما ...بائع ملوخية أم عالمة في الذرة ؟؟ وإليك هذا ... وأتمنى أن ترد مناقشا ومحاورا جادا وعاقلا .. هل شهادة بائع الملوخية ذاك تعادل شهادة عالمتين في الطبيعة أو في علم النفس أو ما شابه ؟؟ أنتظر تعليقك |
أيها الرجال :thumb:
سأستخدم سلطاتي:New1: التي منحني اياها القانون بصفتي ولية "لا تولول" على أمر الخيمة المفتوحة"كايدة العزال":tng: .. والرجااااااااء ثم الرجاااااااااء أن تحتكموا للشرع الذي يأمركم بإطاعة ولي الأمر "اللي هي أنا":heartpump |
دعنا من الماضي المليء بالقائدات و الأميرات و الرئيسات و لنرى بأنفسنا في العالم اليوم ثماني دول أو أكثر تديرها نساء، هي ألمانيا ولتوانيا وفنلندا وآيرلندا وسانومي ونيوزيلندا والفلبين وبنغلاديش ... وقد حققت بعض هذه الدول نجاحات كبيرة ومعدلات عالية من النمو والاستقرار، وفي العصر الحديث شكلت ظاهرة المرأة الحديدية مارغريت ثاتشر في بريطانيا، والسيدة أنديرا غاندي في الهند، نموذجا للقدرات الهائلة في إدارة دولتين عظيمتين مثل الهند وبريطانيا .
حسب كلامك , هل تتنبأ و تقول أن بريطانيا و الهند ستسقط قريبا جدا لأن قائدتها إمرأة ؟ و إن كان كذالك , فما بها بريطانيا لم تسقط منذ قرون و كانوا ملوكها نساء حتى الآن .. ؟ لا ترد خارج ردي . |
الأخ المحترم محيي الدين
سقت رداً طويلاً يا صديقي الفاضل على كلام بعيد عما قلت أنا! التعارض الذي لا يكون قصدت به التعارض بين نص القرآن الذي قص علينا قصة بلقيس والحديث الذي هو "ما أفلح قوم.." وقصة بلقيس ليست مما يقبل التأويل إذ هي قصة حدثت عن قوم ولوا أمورهم امرأة فقادتهم إلى الفلاح. من هنا كان لا بد للحديث من أن يحمل على أنه مثلما قلت أنت إخبار عن قوم بعينهم وامرأة بعينها. أما التعارض المتوهم مع آية أخرى "إن الملوك.." فلم أناقشه ولا كان من موضوعي ولا خطر لي على بال أصلاً. وأرجو أن تقرأ ردي مرة أخرى. مع التحية. |
إقتباس:
النظر الكليل لا يحسن الابصار و الفهم القليل لا يصل للمطلوب أسم المستخدم : أسألك بالله و من سأل بالله فليصدق هل قرأت هذا الموضوع من أوله و هل قرأت جميع ردودى ؟ اذا كنت قرأتها و ترد بردك هذا فأعد القراءة مرة أخرى و اذا لم تقرأ فلا تحكم على ما لم تقرأه قلت فى ردى رقم 21 ما نصه : إقتباس:
و هذا جواب على كلامك : إقتباس:
ثم إننى لست ناسخا و لا لاصقا إلا فيما يفيد طرحى و يكمله و هذا ليس بدعا من الأمر فكل الكتابات لا بد لها من اقتباسات من هنا و من هناك تكمل الطرح و اذا كنا نفعل ذلك فى رسائل الماجستير و الدكتوراة إلا نفعله فى موضوع بسيط كهذا و أعتقد أننى صاحب وجهة النظر فى كل ما سبق .. إقتباس:
فى الحقيقة أنت مستعجل جدااا و أنا صاحب الطرح و طريقة تناوله تخصنى وحدى و طرحى لم ينتهى بعد و هو ممتد فترة طويلة إن شاء الله و عندما ينتهى اذا لم أجب على اسئلتك فأنقد كما تشاء إقتباس:
و لماذا تقارن بين بائع ملوخية و عالمة ذرة بديهيات المقارنة العدل فى المقارنة فيجب ان تقارن عالم ذرة بعالمة ذرة و ليس عالمة ذرة ببائع ملوخية هذا هو اساسا المقارنة وكما قلت لك لو رجعت لكلامى السابق فى ردى رقم 21 لوجدت ضالتك و وسف اريحك من مشقة الرجوع ثلاث صفحات أنا قلت : إقتباس:
يا أسم المستخدم لسنا هنا نفضل الرجل على المرأة عموما و لكننا نبين ان كلا ميسرا لما خلق له و ليس كل الرجال على إطلاقهم قادة و ليسوا ايضا جميعا باعة ملوخية و لسن كل النساء عالمات ذرة و لسن ايضا جميعهن بائعات كشرى الكلام هنا كما قلت له شقين : شق طبى و من يجد فيه كلاما غير صحيح فليناقشنى و شق دينى و هو حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الخاص بتولية المرأة القيادة هاتان هما النقطتان مربط الفرس لمن اراد نقاشا أما الملوخية و الطعمية فمكانها عند حنفى بتاع الفلافل السؤال الذى لم يجبنى احدا عليه بصراحة : هل تعترضون على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ أرجو الرد بصراحة تامة كما أرد عليكم باسهاب شديد |
إقتباس:
اذا كنت تأخذ دينك عن بريطانيا و المانيا و بنجلاديش فأجعلهم أمثلتك أما اذا كنت تتخذ الإسلام دينا فأنظر ماذا يقول قائدك و معلمك و رسولك : لقد نفعني الله بكلمة سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم أيام الجمل ، بعد ما كدت أن ألحق بأصحاب الجمل فأقاتل معهم ، قال : لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل فارس قد ملكوا عليهم بنت كسرى ، قال : ( لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة ) . الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4425 خلاصة الدرجة: [صحيح] ثم هل مجرد التقدم الاقتصادى يدل على الفلاح ؟؟!! لو قلنا ان فلان غنى و هو سارق هل هذا شهادة له أم عليه ؟ الفلاح ليس فلاح دنيوى فقط و لكنه فلاح أخروى ايضا ثم ان هذة الدول ليس الحكم فيها كما تتعتقد مجرد رئيس يحكم فقط بل الحكم هناك اكثر تعقيدا و القرار يمر على لجان كثيرة قبل ان يتخذ اذن فليس هو حكم فردى لنحكم بفلاحه من عدمه و المانيا و بريطانيا و باقى الدول التى تتباهى بها يشرعون الشواذ و يعطون الشواذ حقوقا و يحتلون البلاد و يدمرون العباد فهل هذا هو المقياس كان عادا و هودا و فرعون و قارون من أكثر الناس قوة و تقدما فهل اغنتم عنهم قوتهم التقدم الاقتصادى ليس هو المقياس للحكم على قيادة يا بلبل و ما ذكرت من أمثلة هو مجرد بضع نسوة تعد على الاصابع و ماذا عن باقى العالم هل تحكمه النساء ايضا ؟؟ أراك تعترض على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم و هذا ينافى تصديقك له و إيمانك به أخيرا قلت لك كل سنة و انت طيب فى ردى السابق من الذوق ان ترد |
و لنكمل الموضوع : ب- الاختلاف فى العضلات : عضلات المرأة بوجه عام أضعف من عضلات الرجل و تحتوى سائلا مائيا أكثر مما تحتويه عضلات الرجل و لذلك تجد عضلات المرأة رخوة و تشبه لحد كبير عضلات الاطفال و لا يهم المرأة ضعف عضلاتها ما دامت تستعمل عضلات الرجل لحمايتها و للقيام بأمر معاشها و للسعى لجلب الرزق لها و لعيالها و الله تعالى يقول :" الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا من أموالهم". سورة النساء و تجد عضلات المرأة التى بين الاضلاع قليلة النمو و يزيد فيها النسيجان الخلوى و الدهنى و تقدر كمية العضلات عند المرأة بنحو 35.8% من كل جسمها و تبلغ فى الرجل 41.8% من جسمه. ج- الاختلاف فى مقدار الدهن و توزيعه: و كمية الدهن فى المرأة أوفر منها عند الرجل اذا تجد نسبتها فى جسمها 28.2% و نسبته عند الرجل 18.2% و تجد فى المرأة ثلاثة اجزاء من بدنها يظهر فيها الامتلاء الدهنى واضحا .. و هى الصدر و العجز و الفخذان و فى سائر بدنها ترى عضلاتها الرخوة محوطة بالدهن مما يجعل شكلها مستديرا و أما عضلات الرجل فتراها بارزة لا يخفيها ما يغطيها من دهن قليل و هذا ما يساعد على ظهور رءوس العظام و بروزها عند الرجل. د-الإختلاف فى الجلد و الشعر: جلد المرأة أكثر نعومة و أقل سمكا و أفتح لونا و أشد إحساسا و تأثرا بالمؤثرات الجوية كالحر و البرد من جلد الرجل... و الشعر الذى ينبت على جلد الرجل أطول مما يكون على جلد المرأة و يزيد طوله فى اجزاء كثيرة من جسمه و خاصة الصدر و الذقن و الشارب.. الإختلاف فى القلب و أنابيبه: و قلب الرجل أكبر حجما من قلب المرأة و أثقل وزنا اذ يبلغ ثقله فى الرجل من 280 إلى 340 جراما و فى المرأة 230 إلى 280 جراما.. و- الإختلاف فى الحنجرة : حنجرة المرأة أصغر من حنجرة الرجل و أقل تصلبا و إذغ نظرت الى رقبة الرجل وجدت الجزء المسمى (تفاحة آدم) من عظام الحنجرة ظاهرا و أما فى المرأة فالبروز الذى فى رقبتها من أمام يرجع إلى بروز الغدة الدرقية و هو ما يعطى رقبة المرأة منظرا جميلا. |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.