|
أنظر إلى الروض يا قلبي فسوف ترى *** ظلاً وسوف ترى ورداً وعنابا قال الفؤاد أعرني السمع لستُ كما *** تظن أغلق من دون الرضا بابا |
إذا أنت لم تشرب مرارا على القذى****ظمئت وأي الناس تصفوا مشاربه |
هي الدنيا كما شاهدتها دولٌ من سرّه زمنٌ ساءته أزمان |
نرجو البقاء بهذه الدنـيا وكـم .... ذهبت لنا بعد الأسى لـذّاتُ * * * |
يزيدها لهباً دمع اليتيم بكى فما رأى في عيون الناس ترحابا |
نجوم الليل
نجوم الليل بتسالني على قلبي ومن اضناه
وعن سهدي واشجاني وعن دمعي ومن اجراه فقلت الحب اضناني وياليت استطيع انساه دعوني واتركو شاني اهيم واشكي بقولة اااااه |
عذرا أخى الوافى القافية تاء وليست ياء 0
|
أخي / سلمان الشيخ أتمنى أن تجد لي العذر والعتب على النظر :) تشدو حوافره لحناً يَهَشُّ له قلب التراب وتسترخي له الطُّرقُ |
لا مشكلة أخى الوافى00 قالت فمن صاحب الدين الحنيف أجب .... فقلت أحمد خير السادة الرسل * * * |
لمن أكحّل عين الشعر في زمنٍ فرسانه لعبوا بالنار واحترقوا |
أصنعاء قد كنت رمز الكمال *** ورمزا مشيدا بنته المعالي |
لا تحسبن المجد تمرا انت آكله .... لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر * * * |
أما ترى بعضَ قومي كلّما نعقت غربان أعدائهم ، في إثرها نعقوا |
إلهي لا تعذبني فإني *** مقر بالذي قد كان مني
|
يا نفحًةً الفُلِّ و النِّسـرينِ و الآسِ ملكتِ قلبي و تفكيري و إحســاسي |
يمر بي كل حين *** وكلما مر يحلو
|
لك الله أنى من فراق الحبايب .... لفى لاعج بين الأضالع لاهب * * * |
لاهب بعدتَ وقُلتَ البَينُ يُسلي أخا الهوى ... وهل يُسلي ذا الأشجانِ هذا التَّباعُدُ ومـا غيَّـرَ التَّفـــريـقُ مـاتَعَهـــدهُ .... وسـوقُ سَلـوِّي في المُحِبيـنَ كاسِـــدُ |
دعينى أطوف فى البلاد لعلنى .... أفيد غنى فيه لذى الحق محمل أليس عظيما أن تلم ملمة .... وليس علينا فى الحقوق معوّل فإن نحن لم نملك دفاعا بحادث .... تلمّ به الأيام فالموت أجمل * * * |
أجملُ للموتِ فينا سِهامٌ وهِيَ صائبةٌ ... من فاتهُ اليومَ سهمٌ لم يفُتهُ غََدا |
غدُ وليس غدا اختى سارة
دع الأيام تفعل ما تشاء .... وطب نفسا إذا نزل القضاء ولاتجزع لحادثة الليالى .... فما لحوادث الدنيا بقاء * * * |
لا لا ... يأخوي ولي يسلمك فهذا لم اخطأ ابداً وعن ثقه ... ياعزيزي . وهذه إعاده للبيت بالتشكيل ( لِلْمَوْتِ فِينَا سِهَامٌ وَهِيَ صَائِبَةٌ..مَنْ فَاتَهُ اليَوْمَ سَهْمٌ لَمْ يَفُتْهُ غَدَا) وممكن تتأكد بطريقتك الخاصه وارجو من له علم يدلي به فضلاً |
الله اعلم وقد أكون مخطئا
ولكن أين البيت الجديد ؟ |
أدمنت عينيك والليل الغريق بها والحزنَ فيها .. وهمسُ الرمشِ والحورِ |
راحل أنت والليالى نزولُ .... ومضرٌ بك البقاء الطويلُ * * * |
ليلٌ تطاول لا يرجى له أبداً فجرٌ .. يبدّد بالإشراق إظلامي |
متى ألتقى من أترع النفس بالضنى .... من الهجر من نجد اليه أسير * * * |
رضيت رضى المغلوب عن أخذ ثأره *** ولي غضب في النائبات أديب
|
راحوا بهِ وفؤادي كاد يتبعهُ لسهرةٍ في خِضمِّ الليل والبحرِ أخي الجارح لم تلتزم بالقافيه ;) |
رأينا بيومي بأسه ونواله *** على ضاع قيه << حاتم >> و << الملهب >>
|
بالقهر ضاقت .. ولو لم تطف حيرتها لم ندْرِ ما لقيت من حُرقةِ القهرِ |
وما نيل المطالب بالتمني*** ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
|
أخي الجارح البيت الذي كتبته أنا ينتهي بحرف ( الراء ) :D فكيف تبدأ بحرف الواو ;) تحياتي :) |
ربما عادت الدنيا بمعلقها *** منكم وعادت بكم محلوله العقل
|
لمّا رأت حالتي والشّك يسكنني راحت تُحدثني مسلوبةَ الفِكَرِ |
رضتهم بصوله *** بها ترض الزمنا
وستهم سياسه *** صبت على الغز الهنا |
الألف إذا كانَ الطَّبعُ طِباعَ سُـوءٍ ... فلاَ أدَبٌ يُفيدُ ولاَ أديبُ أخَذتَ العلمَ بِفضلُ إحسانِهِ ... فَمن أنباكَ أنَّ أباكَ ذيبُ |
باتوا على قلل الأجبال تحرسهم .... غلبُ الرجال فلم تنفعهم المقلُ واستنزولوا بعد عز من معاقلهم .... وأنزلوا حفرا يابئس مانزلوا لام * * * |
مانزلوا لم أرَ في الخُطوبِ أشدَّّّ وقعاً ... وأمضي من مُعاداة الرَّّّجالِ وذُقـتُ مَـرارةِ الأشيـاءِ طُـرَّّا ... فَما شيءٌ أمرُّ مِنَ السُّـؤالِ |
لاعز إلا بالشباب الراقي .... الناهض العزمات في الآفاقِ الثائر المتفجر الدفاقِ .... لولاه لم تشمخ جبال بلادي * * * |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.