هل غادر الشعراء من متردمي ... ام هل عرفت الداربعد توهجي
|
aljare7 البيت الصحيح هو هل غادر الشعراء من متردم *** أم هل عرفت الدار بعد توَهمِ وهو لعنترة :) |
مت يا ربيع فقد جفا المطرُ واقرأ بيانك أيها الحجرُ |
رايت رجالا زودوهم مذمه ... وتلك السجايا فكرتي و لا تخيرها
|
هذي انتفاضتهم شبّت مواقدها فكيف نمنع عنها الزيت والحطبا |
ايام يصطحب الغواني و الغني ... في ظل اغصان الشباب المورق
|
قم للمعلم وفِّه التبجيلا .... كاد المعلم أن يكوم رسولا - - -،،- - - |
لِمنْ أُكحّل عين الشعر في زمنٍ فرسانه لعبوا بالنار واحترقوا الواو |
وربَّ أخ وفيت له بحق .... ولكن لا يدوم له الوفاء - - -0،0- - - |
أبناء جلدتنا ، لكنّهم هجروا وأهل ملّتنا ، لكنّهم مرقوا الواو |
امالي من عذولكم عذير؟ ... ولا من جور صدكم مجير؟
|
الجارح الحرف الذي إنتهى به البيت السابق هو ( الواو ) أعد كتابة بيت جديد تحياتي :) |
ومن الذي ادعوو اهتف باسمه ... إن كان فضلك عن فقير يمنع
|
عفواً ، إذا جئتمونا سوف نسكنكم خيامنا ، واعذرونا بيتنا خربا حرف ( الباء ) |
باب النجاه هم دنيا واخره ... وحبهم فهو اصل الدين والعمل
|
لم تلق نخلتهم كفاً تؤبرها فكيف نطلب منها التمر والرطبا ( الباء ) |
بعيشك هل في الارض غيري عاشق؟ ... وهل فارس الاسلام إلا المظفر؟
|
ربّ طفلٍ يموت فيها بجوعٍ ** وعلى بابه صنوف الغذاء والعذارى ، نحيبهنّ نداءٌ ** أين مَنْ يفهمون معنى النداء |
إذا صح منك الود فالكل هين ... وكل الذي فوق التراب تراب
|
بل جئت أسأل طفلاً كان مكتئبا وظل في زحمة الأحداث مكتئبا ( الباء ) |
باتوا على قلل الأجبال تحرسهم ... غلب الرجال فلم تنفعهم القلل واستنزلوا بعد عز من معاقلهم ... وأُنزلوا حفرا يا بئس ما نزلوا أين الوجوه التى كانت منعمة ... من دونها تُضرب الأستار والكلل فأفصح القبر عنهم حين سائلهم... تلك الوجوه عليها الدود يقتتل 0- - - -0 |
لكنها بعفافها وبطهرها ... وصلاحها للزوج و الابناء
|
إنّ الثواءَ مصيرهم تحت الثرى كي يغنموا إن حُوسبوا أو يغرموا ( الميم ) |
مولاي أدعوا و انت خير مجيب ... إن لم تجبني من سواك يجيب
|
بالقهر ضاقت .. ولو لم تطف حيرتها لم ندرِ ما لقيت من حرقة القهر |
حرقة القهر راحتْ مزاودهُمْ مملُوءَةً أملاً ... ففرغُوهَا وأوكوهَا منَ الأجلِ |
لا همسّ يرحل بي من بعد ما هجرت جفّ الهديلُ .. وعاد اليأس والسأمُ |
والسأمُ ما والله إن الظلـمَ لـؤمٌ ... وما زالَ الظلومُ هو الملومُ سينقطعُ التلذذُ عن أناسٍ ... أدامـوهُ وينقـطـعُ النعيـمُ |
ماطاب جرحٌ غائرٌ في أضلعي *** إلاّ .. وعاثت في حشاي .. جراحُ إني الغريق .. طواه يمٌّ صاخبٌ *** فرنا إليك .. فهل عليه جُناحُ ؟ |
حاشا لجودك أن تقنط عاصيا ... فالضفل أجزل و المواهب اوسع
|
عليك بالقصد فيما أنت فاعله ... إن التخلق يأتي دونه الخلقُ وموقف مثل حد السيف قمت به ... أحمي الذمار وترميني به الحدقُ |
قد كان عباس بها وابنه ... والمجد فيها مكرة صاغر
|
رأيته يضرب الناقوس قلت له : ... من علم البدر ضرباً بالنواقيسِ ؟ |
سمعت قصتها والصمت في شفتي سوطٌ يمزقني من شدّة الأمرِ |
رب ثبت على الطريق خطانا ... فهوانا قد صار امرا عجابا
|
بين الدروب يرقُّ فيما بيننا همسُ الحديث ووحدة الأفكار |
راضته لي مشموله ... ترى النشاط بالكسل
حتى أتاني صاغرا ... يحدوه سكر و ثمــل |
لو كان أمر الناس في أيديهمو ما مات فرعونٌ وقام المأتمُ |
مالي سوى قرعي لبابك حيله ... فلئن رددت فأي باب أقرع
اخي الوافي ارجوك ادخل الماسنجر |
عانقي فوق ثغر الفجر أغنيةً كتبتها حين كان الفجر وثابا ( الباء ) |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.