إقتباس:
فليكتب تبريرا لما كتبه في حق المرأتين السعوديتين المقتولتين في تشاد وأنا على ثقة أنه لن يفعل إقتباس:
ونسأله تعالى أن لا يريك مكروها فيمن تحب |
إقتباس:
فلم تكتب في حق القتيلتين السعوديتين إلا الحق كما تراه فليستمر إستمتاعك يا المصابر بمصابي السعودية ولتفرح بدموع الزوج والأب والإخوة والأخوات ولتفرح كما تشاء فموعدنا وموعدك وموعدهن عند من لا تنام عينه |
إقتباس:
ولكنه تجاوز ذلك بمراحل كبيرة ، فأخذ يستمتع بدماء البرئيات المقتولات غدرا في تشاد ولتسمحي لي أختي الفاضلة أن أقول له فلترقص يا المصابر كعادتك على تلك الدماء الطاهرة ولتسمتع كما تشاء في هذا المصاب الجلل وثق بأن السعوديين قد بكوا القتيلتين ، لأنهم إخوة لهم في الإسلام والعروبة والدم وليستا في حاجة إلى أن يبكي عليهما - رحمهما الله - من كان مثلك فلتستمر في إستماعك بدمائهن ، ومصاب أهلهن فيهن وإنا لله وإنا إليه راجعون |
إقتباس:
فحسبنا الله ونعم الوكيل |
إقتباس:
فلم أعش في أحضانهن مثلك ، ولم يقمن على تربيتي كما ربوك فالزم حدودك فإن كنت تملك لسانا وقلما فغيرك يملك مثل ما تملك |
إقتباس:
أراك أخبر منى وأعلم فأنا لا أعلم عما تتكلم وتربيتك أنت أعلم بها بعد الله والراسخون فى العلم ولن أخوض معك فى سفالتك وأن شأت فأبتعد عن أسماع وأنظار ممن نحترمهم هنا أحتفظ بحقى فى الرد على سفالتك وقتما وكيفما أريد |
إقتباس:
وكان لابد أن تعرف أنك لست الوحيد الذي تملك اللسان والقلم وقد نبهتك يالمصابر سابقا أن تتوقف عن أسلوبك المبتذل في الكلام معي وقد قيل " لقد أعذر من أنذر " وليس عندي ما أخشاه فأخفيه عن الآخرين إن أردت أن أفعل شيئا فعلته ، ولا أرقب إلا الله فيه وأما سفالتك فلم تعد تخفى على أحد فاستمتع كما تشاء بدماء المسلمات ، وبالأخص دم الطفلة الصغيرة فلم أعد أرجو منك صلاحا ، ولا أرتجي منك توبه |
إقتباس:
الأله الوافى رب الأرباب ألم أقل لك أنكم فراعنة العصر |
المصابر هدانا الله وإياه .. تأتيه نوبات خنفشارية عندها يصعد فوووووووق
ما أدري وين يروح :rolleyes: بعدها يأتي بأعاجيب !! أجل فيه أحد عندما تأتيه بحديث صحيح عن خير البشر صلى الله عليه وسلم يقولك لا تتلاعب في دين الله !! ويعتبر ذلك تأول على رسول الله صلى الله عليه وسلم !!! عندها نرفع الشرهة عنه .. ولاغرو حينها أن نراه يستمتع بمصابنا .. وحسبنا الله ونعم الوكيل |
تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الأم السعودية وطفلتها في تشاد
الطفلة مزون تقول: أمي ذهبت عند الله.. وستعود الرياض: تركي الصهيل روى لـ«الشرق الأوسط» محمد الزهراني، شقيق السعودية سهام وخال الطفلة ميرال، اللتين لقيتا حتفهما في تشاد، جراء قنبلة ألقيت على منزل السفير السعودي في العاصمة في إنجامينا، اللحظات الأخيرة التي سبقت مقتلهما. وأوضح الزهراني، أنه بينما كان مزون وأحمد، يستعدان للهو واللعب مع بعضهما بعضا، كانت أمهما تطعم ابنتها ميرال في الطابق الثاني من مبنى دار سكن السفير السعودي. وعندما اشتدت المواجهات بين المتمردين والجيش التشادي، طلب زوج شقيقته من زوجته أن تنتقل إلى الطابق السفلي، إلا أنها فضلت إكمال إطعام ابنتها الصغيرة، غير أن انفجار القذيفة المجهولة في الغرفة التي كانتا تحتميان فيها، كان أسرع من نزولهما. وأضاف أن الطفلة مزون وشقيقها أحمد، تضررا جراء الانفجار الضخم الذي خلفته القذيفة، لكن الضرر الذي لحق بأحمد كان على نحو أكبر، لوجوده داخل الغرفة. ويبدو أن الطفلة مزون ذات الأعوام الأربعة، على وعي بأن والدتها قد فارقت الحياة، غير أن أملا ما يحدوها بأن والدتها ستعود إليها يوما من الأيام. يقول خالها محمد «حينما نسأل مزون إلى أين ذهبت أمك، تقول: ذهبت عند الله قليلا، وستعود إلينا ثانية». http://www.asharqalawsat.com/2008/02...nt1.457618.jpg الطفل أحمد في العناية المركزة وحالته مستقرة http://www.asharqalawsat.com/details...18&issue=10664 |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.