![]() |
إقتباس:
والله يا د. علي الأمر واضح وساطع ولا يحتاج إلى نفي أو تأكيد من مكتب هذا الأمريكي أم ذالك الصهيوني فما تشهده الساحة في العراق ومن تتابع للأحداث تجزم بالدليل القاطع عمالة هذا السيستاني إلى كل من له مصلحة في القضاء على المسلمين والعرب وأشك بأنه حصل على أية مبلغ من أية جهة كون أموال الخمس تغنيه وبالعكس أظن بأنه قد ساهم بأكبر من هذا المبلغ إلى ما يسمى عمليات الحربية ضد العراق |
دع الموضوع جانبا ، ودعونا نتقل الى آخر
السستانى آستلم مبلغ من رامسفيلد (البنتاغون) ، هذه حقيقة ، لآن شبكة التلفزة الامريكية آعلنت الخبر (msnbc) وعلى لسان الصحفية (كيتى كرك) صباحا ، والخبر آذيع عندما آحتلت القوات آلآمريكية النجف لآنها آمنت سلامة السستانى . فتوى السستانى : بتحريم قتال القوات الغازية صدرت من ممثليه الذين تم نشرهم بمحافظات العراق تحت حماية القوات الغازية وجيش القدس آلايرانى ومليشيات السستانى فى العراق ،ثم نشرت الفتوى على موقعه على شكل صفحة ورقية وفيها ختمه ..وكثيرا من العرااقيين يحتفظون بها كل لسسببه الخاص.. خيانة السستانى: السستانى خائن ، لآنه وقع حرفيا عدم تدخله بشؤؤن العراق ، وماتزال الوثائق الموقعة مع الحكومة العراقية السابقة فى العديد من المواقع الوطنية العراقية... سرقة السستانى: السستانى لص محترف سرق آموال العراق بالتقاسم مع القوات الغازية ، والدليل آمتلاكه االمئات من العقارات فى لندن و آمركا ولبنان والعراق وابو ظبى وآ يران ..بنائه العديد من المدارس والمستشفيات ودور الحضانة فى ايران .. تآمر السستانى....ويكيليكس عند ذهاب السستانى الى لندن فى بداية آحتلال العراق وآدعوا آنه مريض كان كذب فاحشا..آنه آتفاق مع الغرب لاتقاسم العراق ..ويطلقوا على السستانى ..حاكم العراق.. فالسستانى والقوات الغازية محتلون .... هدفهم آحتلاله لثرواته . مسؤؤليتنا نحن ..آخراج القوات المحتلة ..والسستانى ومن معه سيهربوا ..هذا ماحدث لكل احتلال.. الآمور لاتحتاج الى تحاليل الى هذه الدرجة.. دع الموضوع جانبا ، ودعونا نتقل الى آخر |
أن الادعاءات التي أوردها كاتب المقال عن أن وزير الدفاع السابق دونالد رامسفيلد قد ذكر في مذكراته أنة أعطى السيد السيستاني مبلغ 200 مليون دولار لإصدار فتوى تحرم القتال ضد الجيش الأمريكي، لا أساس له من الصحة. ونريد أن نوضح للكاتب والقراء الأعزاء، أن مكتب وزير الدفاع السابق قد نفى رسميا هذه المزاعم وأوضح أن واشنطن لم تقدم أي مبالغ نقدية إلى رجل الدين آية الله علي السيستاني.
http://aljeeran.net/iraq/21280.html علاوة على ذلك، فإن الكتاب الذي كتبه بريمر عن الفترة التي قضاها بالعراق لم يذكر فيه أن الولايات المتحدة قد أعطت السستاني أي مبالغ نقدية. ونريد أيضا أن نوضح أنة عندما ساعدت الولايات المتحدة الشعب العراقي للإطاحة بنظام صدام حسين وتحويل نظام الحكم في العراق لحكم ديمقراطي في عام 2004، فسنلاحظ أن الولايات المتحدة خلال تلك الفترة وإلى الآن لم تتحيز لأي مجموعة دينية وعرقية، أو تساند جماعة ضد أخرى، ومنذ البداية أيدنا المصالحة بين جميع الفصائل العراقية. وأخيراً فإننا نؤمن بأن وحدة كل الفصائل والأحزاب العراقية بمختلف انتماتها الدنية والعرقية ضرورية لتعزيز سيادة العراق واستقراره لتعم الفائدة على جميع المواطنين العراقيين من خلال انتشار السلامة والأمن والازدهار الاقتصادي. ومن المهم جداً أن يبقى الشعب العراقي موحداَ، ونأمل أن تساهم مشاركته الفعالة في دعم الديمقراطية الوليدة في العراق، وأن تركز جميع الأحزاب السياسية والجماعات العرقية في العراق على مصلحة ووحدة العراق بدلاً من التركيز على المكاسب الشخصية أو الطائفية. من المؤسف أن نرى البعض يستخدم مثل هذه الادعاءات لبلبلة الرأي العام وخلق الفرقة بين أبناء العراق. كما قلنا في البداية هذه القصة التي لا تحتوى على ذرة من الحقيقة وعلى الكاتب أن يراعي تحري الحقيقة قبل نشر هذه الافتراءات. القيادة المركزية الأمريكية |
http://www.youtube.com/watch?v=uva3n88dfO4
الشيعه و سب الصحابة الكرام http://www.youtube.com/watch?v=t6S6k...eature=related |
بعد كل هذه الحقائق هل يصر الاميركان على ادعاء الحرص على نشر ما يحاولون ابادته
|
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.