![]() |
وين راه المشكل تاع البروبلام ..
نلصقوها في أمريكا أحسن ما يجي واحد يقول عقاب إلهي . موضوع ممتاز .. |
و الله يا انت إيماجين يلسقوها فالجمهور البلطgي تاع هايتي :New14: كاتاستروف :New8: |
إقتباس:
ربي يستر اليوم ...سينون مانوليش لدزاير:New7: |
إقتباس:
|
الأخت العنود عندما نقلت هذا المقال فهى نقلته من موقع اخبارى الى هنا.. حيث هنا منتدى ثقافى ففى النهاية هو مجرد خبر يحتمل كل الوجوه.. و رغم اتفاقى مع البعض فى طلب الدليل العلمى قبل نشر مثل هذة المقالات إلا ان هذا لا ينطبق هنا فهنا ليس مكانا علميا يناقش مقالات علمية و مطلوب فيها الحجة و البينة بمعنى لو كان هذا المقال مثلا منشورا فى مجلة ساينتفك كان هذا الطلب بالادلة مقبول و لكن هنا لا يوجد من المتخصصين الا نادرا و بالتالى فمن يملك بعض علم المتخصصين يرد و يعلم الجميع بما عنده من دحض لمثل هذا الخبر و بذلك تكمل حلقة النقاش .. اذن فهو مجرد خبر و ليس مقالا علميا.. لنتفق على هذا الاساس و عن قليل مما اعرف فمن الممكن ان تستخدم بعض الاسلحة النووية فى تصدع بعض الشقوق الأرضية و هذا يمكن حدوثه و لكنه يتطلب قدرة كبيرة جدا فى السيطرة عليه و هذا لا يمتلكه بلدا مهما كان حتى الآن هذا بالأضافة الى ان أحزمة الزلازل و نطاقها و درجة نشاطها معروف تماما للمتخصصين و المهتمين بشأن الزلازل إقتباس:
هو ده اللى ربنا قدرك عليه ... :thumb: |
إقتباس:
هو الأخ لا يقرأ قرآن يتحدث عن عقاب الله للعصاة بالزلازل و الخسف و لم يقرأ لرسول الله صلى الله عليه وسلم احاديث تخبر عن ان الزلازل عقاب ألهى فى بعض الذنوب لو لم يقرأ ليخبرنا نفيده فى هذا الشأن |
إقتباس:
|
الأخ د.علي : صدقني أخي الكريم أننا في هذا العالم الذي نعيش كل شيء وارد ...بل أكثر مما تتصور .
قد تقول لي إن كلامي إنشائي و تطالبني بالدليل العلمي و لك ألف حق .. قد تتهمني بأني ضحية نظرية المؤامرة و لك الحق ، ولكن تأكد أن المؤامرت كثيرة ...و لكن يبقى الفيصل في الحكم على وجودها من عدمها هو الإستقصاء و البحث ... ألم تكن فاجعة سقوط العراق و سحقه بتلك الطريقة موضوع في وقت سابق في خانة ( نظرية المؤامرة ) و ها هي اليوم ( حقيقة ) لا غبار عليها ؟ ألم يكن تضييق الخناق من جانب الحكومة المصرية على قطاع غزة بالكيفية الحالية ( بناء الجدار الفولاذي ) لا يمكن تصوره إلا من باب ( نظرية المؤامرة ) ...و الآن ماذا تقول في ما حصل و يحصل ؟ الأخت الكريمة العنود أوردت خبرا الهدف منه التعليق و الحوار من أجل الإستفادة الجماعية ...و لم تدع أن ما أوردته يصنف ضمن البرهان العلمي الذي لايرقى له شك ... لو أردت أخي د.علي أن أفتح لك مواضيع تصنف عادة ضمن ( نظرية المؤامرة ) ...ثم آتي لك بقرائن موثقة ترقى إلى الموضوعية العلمية على وجودها ...هل تصدقني ؟ مع تحياتي لهذا الجمع الكريم . |
إقتباس:
شكرا على الإطراء أولا وسأحاول أن أعبر عن رأيي الخاص في هذه المسألة مادام يهمك أختي الفاضلة. شخصيا أعتقد أن السر وراء اهتمام أمريكا بمسألة الزلزال وتكثيف المساعدات الإنسانية لإسعاف ضحايا الكارثة المدمرة هو القرب الجغرافي باعتبارها دولة جارة مستقلة، حليفة مادامت لا تشكل خطرا أو تهديدا، وضعيفة لأن من شأن هذا الزلزال أن يحدث ثقبا إمنيا قد يضر بمصالح أمريكا خصوصا إذا وضعنا بعين الاعتبار كون المقاربة الامنية هي التي تحضى بالاولوية في كل قرارات أمريكا في السياسة الخارجية.. ثم إن ما تسمعينه عن جهود وجمع أموال واجتماعات متبرعين، هو لذر الرماد في العيون وتخليص عاتقها من المتابعات باسم المسؤولية الأخلاقيةخصوصا ونحن في وقت كارثة، وستكتشفين يا أختي لاحقا كيف أن هذه الاصوات وهذه المساعدات سوف تنقطع لتكتفي كل الحكومات ببعض القطرات القليلة.. أين هي أموال المانحين لاعمار العراق الجديد، أفغانستان بعد طالبان، غزة، أندونيسيا وضحايا تسونامي، و و و و. لا شيء. وهذه هي السياسة. أي.. المصلحة.. وكفى. شكرا لك مرة أخرى والسلام عليكم. |
العلماء سبق أن حذروا من احتمال وقوع هذه الكارثة منذ سنوات، فقد قدم خمسة من العلماء دراسة خلال المؤتمر الجيولوجي الثامن عشر لمنطقة الكاريبي، الذي عقد في مارس/آذار عام 2006 بسانت دومينغو في الدومنيكان، جاء فيه أن منطقة الصدع الواقعة في الجزء الجنوبي من الجزيرة معرضة "لخطر زلزالي كبير. وزلزال هايتي هذا يقع في نطاق المنطقة التي حددها العلماء في دراستهم، أي في منطقة الصدع المعروفة باسم "صدع إنريكيو-بلينتين غاردن" وهو صدع قريب الشبه بصدع "سان أندريز" في كاليفورنيا الأمريكية. وقال بول مان، أحد العلماء ممن أعدوا الدراسة والأستاذ في المعهد الجيوفيزيائي بجامعة تكساس: "لقد كنا نشعر بالقلق بشأن هذا الأمر، فالمشكلة في مثل هذه الزلازل أنها قد تظل هادئة وساكنه لمئات السنين قبل أن تضرب من جديد." وأوضح أن هذا هو السبب وراء عدم القدرة على التنبؤ بوقوع الزلزال. ومن مميزات صدع إنريكيو-بلينتين غاردن أن الصفائح فيه تتحرك باتجاه بعضها بعضاً بصورة أفقية، بحسب ما أفاد مان. وتقع جزيرة "هيسبانيولا" بين صفيحتين تكتونيتين، صفيحة أمريكا الشمالية وصفيحة الكاريبي، وتعمل الصفيحتان على خنق الجزيرة وتحطيمها، ومن هنا جاء الزلزال المدمر، بحسب الخبير مايكل بلانبيد، المنسق المساعد لبرنامج المركز الجيولوجي الأمريكي لأخطار الزلازل. وخلال خمسة قرون، شهدت المنطقة القريبة من جزيرة بورتوريكو وهيسبانيولا وجزر العذراء، في البحر الكاريبي، وقوع ما يزيد على 10 زلازل تزيد قوتها على 7 درجات بحسب مقياس ريختر، بحسب ما أشار العلماء. وكان آخر زلزال كبير ضرب المنطقة في العام 1946، وبلغت قوته آنذاك 8 درجات بحسب مقياس ريختر، ووقع بالقرب من جزيرة هيسبانيولا، وتسبب بحدوث موجات مد عاتية "تسونامي"، وشردت ما يزيد على 20 ألف شخص، أما آخر زلزال ضرب منطقة مدينة بورت أو برينس فكان في العام 1770. |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.