فاســـــعوا فما العليــــــــاء يبلغـــــها الفتـــــي إن كان للعلياء لا يتطلـــــــــــــــع
|
همو معشر الأحـــرار ، ما ســـــــــار بينــــــــهم
ســـــــــــــــــوى ما جـد يحيا ليــــرقي المعاليا ويبني لهذا الحـــــــــــي بالســــــيف معقـــــــــلاً به رغـــــــــــم انف الدهـــــــــر يلقــي الامانيا |
أنا الأباة الماجــــــــــدون ، الصاعــــــــــدون إلـــــــى القمــــــــــــــم
لا نرتضــــــــــى نعــــــــــم الدخيل ولا ، الدخــــــــيل مع النعـــــــــم صحبـــــــــــي وآبائـــــــــــي وأجــــــــــــدادي الاماثل في القــــــــدم قالــــــــوا لنا : همـــــــــــــوا فإدراك الرغائـــــــــــــــب في الهمـــــم |
قد بت في ليل الكــــــــروب ولـــــم يزل عزمــــــي على طــــول المدى يتجــــــــددلكننــــــــي الصمصــــــــام تدفع عزمتي نفســــــــي ، ونفســــــي حــــــرة لا تسجد
|
مشكوررررررررررررررررررررررررررر
|
لا تســــــــأل الأيــــــــــام أن تأتـــــي بما تبغــــــي ولا تخشــــــى الزمان العاتــــــي
وصـــــــدود أعراس الرغائــــــب لا تنل إن ضــــــــــن وجه حبيبـــــــــــها بصلات واشمخ وله إن صرت بين ذوي الهــوى حباً وحيــــــــــد القلـــــــــب في الخلـــوات فالسيف يضـــــــرب إن أردت مجـــــرداً ويطيــــــــح ـ وهو الفـــــــــرد ـ بالعشرات ويرد كيــــــــد أخـــــــي الزمان إذا أتي يوماً إليك زمـــــــــــــانه بمـــــــــــــــــئات |
إقتباس:
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعجبني كثيرا هذا الموضوع و ذكرني بقصة عرفتها سابقا عن الإجتهاد وهي أنه فيما روي عن فتى سابقا أنه كان يدرس في الكتاب وكان يشكو منفقره فقرر أن يسافر بحثا عن رزقه ففي السفر العديد من الفوائد كما تعرفون وفجأة وهو في طريقه قاصدا أحد البلاد إذ به يجد عصفورين أحدهما كسح والآخر صحيح والطير الصحبح يطعم الكسيح فذهل من المنظر و قرر الرجوع إلى بلده وعند دخوله مدينته إذا به يلتقي بشيخ الكتاب الذي يدرسه فسأله عن سبب عودته فروى الفتى للشيخ المنظر الذي رآه ورد بأن المنظر بت فيه اليقين بأن الله كما بعث لهذا العصفور الكسيح عصفورا كان سبب رزقه فمن المؤكد أن الله سوف يبعث له هو كذلك رزقه وهو في بلده فتعجب الشيخ من الفتى ورد عليه برد أروع مما يكون فقال له : لما إخترت أن تكون العصفور الكسيح ولم تختار أن تكون الصحيح ففهم الفتى كلام الشيخ فعاد باحثا عن رزقه . فالإنسان بيده هو يحدد مصيره بعمله و إجتهاده فما يقال أن المعتمد على الأسباب كافر و الذي لا يخذ بالأسباب متكاسل فأتمنى أن يحقق الكل أمانيه باعمل والتوكل على الله.
|
شكرااااااااااااااا على الموضوع
|
إقتباس:
قصة جميلة و معبرة أختي أمينة الإنسان الذي لن يسعى و سينتظر فرج الله و هو قاعد في مكانه أكيد لن يصل لشيء و ما هذا إلا تواكل على الله و ليس توكلا عليه سبحانه و تعالى أعجبني تعليقك جداااا أختي الكريمة و مرحبا بك في ربوع خيامنا تحياااااااااتي |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.