![]() |
إقتباس:
|
الزميل المسكين ،،، عمر ،،، حياك الله .
أقول لك يا زميلي العزيز : أولا" : إذا كان نصف الشعب الايراني مسطل (( وعمل فيكو هيك )) كيف لو كان صاحي . ثانيا" : تقول (( أما عن خادم الحرمين فأمواله تخصه وحده )) من أين له هذا ؟؟؟؟ من أين جاء بهذه الاموال هل ورثها عن أباءه وأجداده ،،،، كما ورث أبناء الصحابة عن أباءهم ؟؟؟!!!!! أم انها أموال الشعب السعودي ؟؟؟؟؟ ثالثا: (( فكل هؤلاء يعتاشون من المملكة ولحم كتافهم (حسب قول اخواننا المصرين) من خير المملكة... )) يا هذا ،،، هؤلاء يأكلون لقمتهم من كدهم وعرق جبينهم ،،، والسعودية لا تقدم لهم العطايا والهبات وهم يخدموا السعودية وباقي الجزيرة العربية أكثر بكثير مما تقدم لهم هذه الدول . رابعا" : الدولة السعودية لم تُنفق المليارات على هذه الدول (( الشعوب )) وإنما تقوم بشراء ولاءات وذمم واموالهم لا تصرف إلا حيث يُريد الامريكان . خامسا" : السلاح النظيف الشريف الذي كان بأيدى المقاومة الفلسطينية منذ حركتها الاولى والجسد الطفل الفلسطيني الطاهر هو الذي وقف سدا" منيعا" امام زحف الاحتلال الصهيوني من العودة الي يثرب وإعادة ترميم حصن خيبر . سادسا" : واما بالنسبة لأموال لبنان ،،، فهذا دليل إدانه فهذه الاموال لم تذهب إلا لتعزيز الفتنة الطائفية والمذهبية في لبنان وحزب الله وغيره من الاحزاب في لبنان أطهر من أن تمتد يدها الى هذا المال المشبوه . ولكنهم أرادوا ويريدوا أن يقولوا للعرب وللعالم أن وكيل السعودية الحريري ما هو إلا حرامي . للحديث بقية وشكرا" لك . |
إقتباس:
|
إقتباس:
يوم من الايام انتبه كيف رح تقدي شهادتك امام رب العالمين اتمرن عليها هكذا اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله |
إقتباس:
أما أنت يا عمر المزعوم فلا علاقة لك بالسنة لأن كتاباتك صهيونية بحتة فنضعك مع الصهاينة ومع بعض الشيعة المتصهينين من أمثال الحكيم والسيستاني. الصواريخ من بودرة الغسيل على أقل تقدير استعملها أهل غزة وهي جهد المقل المشكور والشجاع وهم يدافعون عن أمة بكاملها. لكن السؤال عن الطائرات والدبابات التي تمول مصانع السلاح الأمريكية من أموال النفط والتي تلقى في الخردة. وأنت تمنن العرب الذين يعملون في المملكة وهم يعملون بعرق جبينهم ولم تحدثنا عن التريليونات التي ضاعت في بنوك أمريكا بكبسة زر في ما سمي الأزمة المالية. هناك وساخة لا متناهية في طرح بعض من يكتب في الإنترنيت من المشبوهين وعلى رأسهم أنت بأسمائك العديدة واسأل اليمامة فهي تعرفك. |
إقتباس:
لا أشك أبدا كونك مجوسي ١٠٠٪ فالحديث معك مضيعة للوقت وخسارة فيك وانني لا اتهمك ابدا بأنك صهيوني ايها الهارب الشارد كونك مجوسي الانتماء وفارسي الهوى والتطبيق، تكون في خط متوازي معهم (الصهاينة) أما عن اليمامة أم غيرها ، فكن رجل تواجه، بدلا أن تكون بدوي شارد، ولا تقحم أي زميل في نقاشك مهما اختلفنا أم توافقنا معه انني لا أدافع عن خادم الحرمين الشريفين (حفظه الله) لانه كبير جدا عن صعاليك مثلك ايها الفاطمي (أنا الذي يعرفك جيدا) ومثل رفيقك واخوك ما يسمى كريم الثاني |
الأخ البدوي:::
حاذر بأن تجبه فطبقاً للمثل الذي أسمعه دائما من جدي "قلة الجواب جواب" |
إقتباس:
أمريكا لها حليف واحد هو الصهيونية فقط في المنطقة. ولها عدو ملتبس يمكن أن تتحالف معه عند التقاء المصالح مرة يكون معنا (فلسطين) ومرة يكون علينا (العراق وأفغانستان) هو النظام الإيراني. ولها خدم (لا حلفاء) هم الأنظمة العربية وهم يعملون ما تقوله لهم بلا نقاش. وهناك أخيرا خدم الخدم أو عبيد العبيد مثل هذا الحثالة الذي لا يتورع عن الإساءة إلى من أحسن إليه. |
إقتباس:
وربي يكثر من امثالك ممن يحتقرون كل ما هو دلالة للفتن الطائفية يا ريت كل البدو هيك ويا ريت كل الشاردين هيك كنا عشنا بسلام واكلنا على نفس السفرة هناك فرق كبير بين تهمة شيعي وبين تهمة واحد من الطغاة |
إقتباس:
لم يكن الإسلام بالنسبة للمسلم الحق رهبانية أو زهدا أو اعتكافا، أو تكفيرا وإكثارا للعنات في حق كل المخالفين أو المختلفين ، و لكنه" اعملوا فسيرى الله عملكم" و "اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا ولآخرتك كأنك تموت غدا " ، لذلك كان يعمل صباح مساء ، ينام الليل أقله و يجاهد النهار كله ، كان الإسلام بالنسبة له دين العزة و كان السؤال الذي يقض عليه مضجعه هو كيف نحقق العزة مع هياكل التخلف ، كيف نطلق إرادة و عقل و طاقة هذه الأمة ؟.. و كان الحاكم والسلطان، يرى في هذه المعركة خطرا على منزلته و تعرية له من تعاويذه و تمائمه، وقناع الدين الذي يستر عورة تحالفاته وانبطاحاته، لذلك كان يجند أتباعه مستنجدا بالتطرف وهراواته مذكرا إياه بأن المعركة واحدة ، و العدو واحد ، و كما الله واحد ، فالعدو واحد، والشيطان واحد.. و كان االمسلم الحق، والمجاهد الشاب، في ألفيتنا هذه، يرى الدين علاقة مخلوق مع خالقه ، ورسالة روحية وأخلاقية للعالم أجمع، و مصدر إلـهام و اجتهاد و عمل ، و برنامج سياسة وحياة، وسبيل تجاوز الإنحطاط ، وكان يرى أن أقبح جريمة ترتكب في حق الدين لهي وضعه في خدمة السياسيين المتسلطين يهرشون به ويهرفون لمصلحة الكرسي الوثير. مثلما الجريمة أيضا، وضعه في الهامش، وإقصاؤه من الحياة السياسية.. و كان الحاكم المتجبر، المتسلط على الناس، يرى في الدين ورقة لدفع أعدائه وقتل منافسيه في السلطة والمصلحة الآنية والآتية، مثلما هو بركة تتوارث خلفا سلفا، و أورادا أزلية لا تدرك إلا منه و من أهل حظوته فقهاء السلطان ، القارئين ما باللوح المحفوظ من أسرار تجنب الغي و الزيغ.. كان الحاكم المتجبر يضيف أن التمرد عن طاعة أهل الأمر زلة و خروج عن الملة، سلطان غشوم خير من فتنة تدوم ، و من خلع عن عنقه ربقة البيعة يبعث أمام الله قردا، فالسلطان ظل الله في الأرض ، و العامة الغوغاء عليها أن تحني رأسها و لو كانت حراب أولي الأمر في أكتافها. هذان هما طرفا المعادلة. فلك أن تكون مسلما حقا، مجاهدا ثائرا ومجاهرا.. أو أن تكون من غوغاء فقهاء السلطان، وخادما من خدام الحاكم المتجبر السيد. تحياتي لك. |
Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.